كشفت الأجهزة الأمنية ملابسات تداول عدد من مقاطع الفيديو على مواقع التواصل الاجتماعي تتضمن قيام سيدة بافتعال المشاكل والتعدي على عدد من المواطنين بدعوى التحرش بها ومضايقتها.

رصدت أجهزة وزارة الداخلية تداول عدد من مقاطع الفيديو على مواقع التواصل الاجتماعي تتضمن قيام إحدى السيدات، بافتعال المشاكل مع المواطنين والتعدي عليهم بزعم تحرشهم بها ومضايقتها.

بالفحص أمكن تحديد مستخدمة الحساب مقيمة بدائرة قسم شرطة ثان أكتوبر، وبسؤال أحد أقاربها أفاد بأنها تعاني من اضطراب نفسي وسبق إيداعها بعدد من المصحات وبتاريخ 12 الجاري تم إيداعها بإحدى المصحات النفسية لتلقي العلاج اللازم، وتم إتخاذ الإجراءات القانونية.

اقرأ أيضاًالداخلية تضبط عنصر إجرامي لاتهامه بغسل 120 مليون جنيه

في حملات تموينية.. الداخلية تضبط 15 طن دقيق مدعم خلال الـ 24 ساعة الأخيرة

ضبط عاطل نصب على عامل توصيل طلبات في القاهرة

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: وزارة الداخلية تحرش وزير الداخلية تداول مقطع فيديو أمن دولة

إقرأ أيضاً:

بعد صدمة الفيديو.. رواية صحفي تركي تكشف مفاجآت عن شجار مرمراي في إسطنبول

الصحفي فؤاد كوزلوكلو، الذي نشر مشاهد حادثة مرمراي في إسطنبول، يكشف تفاصيل جديدة حول ما جرى قبل بدء التصوير

قال الصحفي التركي فؤاد كوزلوكلو، الذي قام بنشر مقاطع الفيديو المتعلقة بحادثة الاعتداء داخل قطار مرمراي، إنه كان شاهدًا مباشرًا على ما حدث، وكشف عن تفاصيل جديدة تتعلق بما جرى قبل بداية الشجار، مشيرًا إلى أنه شعر بواجب إنساني لنقل ما شاهده.

وأوضح كوزلوكلو في إفادته:

أود أن أشارك شهادتي الشخصية حول الحادثة التي وقعت أمامي وتحولت إلى شجار بالأيدي، أثناء سفري في مرمراي بعد ظهر يوم أمس، وذلك كدين أخلاقي. لم أكن أعتقد أن الموضوع سيصل إلى هذا الحد من الهجوم والجدل.

المسألة ليست كما ظهرت في المشاهد فقط، لقد بدأت التصوير عندما بدأ الشجار يتصاعد، من منطلق رد فعل صحفي، لكن من الضروري أن أروي ما حدث قبل ذلك.

الرجل الذي استقل عربة مرمراي مع طفليه، على الأرجح من محطة إرينكوي أو بستانجي، توجّه إلى شابة كانت تقف بجانب الباب وتتحدث على الهاتف، وقال لها: “لماذا تقفين هنا؟ أحاول الدخول مع أطفالي، وقد واجهوا صعوبة. ماذا لو تعثروا أو انحشروا وسقطوا؟”

فردّت الفتاة قائلة “عذرًا”، واعتذرت. مع أن الدخول من وسط باب العربة كان ممكنًا بسهولة. وأظن أن كاميرات الأمن داخل العربة قد سجلت ذلك. كوني أستخدم المواصلات العامة بشكل متكرر، أرى كثيرًا من الناس يقفون على جانبي الباب. البعض لا يدخل إلى عمق العربة لأنه سينزل بعد محطتين، والبعض لا يريد الاختلاط بالزحام، أو يقوم بتصوير الخارج والتقاط الصور. لكن في هذه الحادثة، لم يكن هناك ازدحام يمنع الرجل وأطفاله من الدخول.

اقرأ أيضا

2 مليار دولار سنويًا من غابار.. تركيا تعزز استقلالها في…

السبت 31 مايو 2025

الرجل الذي كُسِر أنفه استمر في التذمر بعد أن دخل العربة وأُغلِقت الأبواب. واستمر ذلك لعدة دقائق، ربما خمس أو ست دقائق… وبدأت الفتاة الواقفة عند الباب بالبكاء. وعندها تدخّل الركاب وقالوا للرجل: “يكفي، اصمت، انتهِ من الموضوع”. ولكن الرجل الذي كان ممسكًا بأيدي أطفاله لم يصمت، واستمر في التذمر. الشخصان اللذان أصبحا في وضعية المشتكين الآن، اقتربا من الرجل المتذمر بسبب بكاء الفتاة، وقالا له: “يكفي يا أخي، لماذا تكبّر الموضوع؟” وعندها بدأت التصوير بهاتفي المحمول.

مقالات مشابهة

  • الداخلية تضبط سائق توك توك استولى على أموال سيدة وتحرش بها في القاهرة
  • تحرشوا بالفتيات أمام حديقة بالقاهرة.. 4 أشخاص يواجهون هذه العقوبة
  • احذر ارتكابها في عيد الأضحى.. 4 أفعال تعرضك لـ الحبس والغرامة المالية
  • إجراءات رادعة.. نقابة أطباء قنا تصدر بيانا حول مريضة إيدز المستشفى العام
  • بعد صدمة الفيديو.. رواية صحفي تركي تكشف مفاجآت عن شجار مرمراي في إسطنبول
  • ترامب يوجه نصيحة لماكرون بعد الفيديو الذي أثار ضجة كبيرة مع زوجته بريجيت: عليك إبقاء باب الطائرة مغلقًا
  • ترامب ينصح ماكرون بـإبقاء باب الطائرة مغلقا بعد الفيديو مع زوجته
  • "مريضة إيدز" تثير القلق في مصر.. وبيان رسمي يوضح الحقيقة
  • محامي أحمد الدجوي: ماما نوال مريضة بـ الدمنشيا وفي مرحلة خطيرة
  • الداخلية تضبط المتهم بالنصب على المواطنين بزعم العلاج الروحانى بالإسكندرية