مفاجأة.. حورية فرغلي تغني لأول مرة مع سعد الصغير
تاريخ النشر: 16th, April 2025 GMT
في مفاجأة من العيار الثقيل يستضيف الفنان سعد الصغير، اليوم الأربعاء الفنانة حورية فرغلي في برنامج سعد مولعها نار في الساعة العاشرة مساءا، ولأول مرة تغني حورية مع سعد أغنية ياواد ياتقيل وأغنية جانا الهوا، وتحدثت خلال الحلقة عن علاقتها بالفنان محمد رمضان ومساندتها له في بداياته الفنية، كما تضمنت الحلقة فقرة انسانية تحدثت معها وقامت بمساعدتها.
وقال مؤخرا سعد الصغير الحمد لله البرنامج مستمر لكل حبايبى وأصدقائى والهدف الرئيس منه تقديم المساعدات للناس الغلابة من خلال القائمين على البرنامج، وده اللى باقى للواحد في حياته، مضيفا أنه يسافر في كل محافظات مصر من أجل تقديم تلك المساعدات.
ويعيش الفنان سعد الصغير خلال الفترة الحالية حالة من النشاط الفني، حيث يتعاون مع الملحن إسلام السقا في أغنية جديدة، من كلمات وليد رياض، وتوزيع موسيقي لكل من عمار مصطفى وكريم الحلواني، ومن المقرر طرح الأغنية خلال الايام المقبلة، بعد الانتهاء من تصويرها على طريقة الفيديو كليب، تحت إشراف المخرج أحمد البنا.
كما يستعد الفنان سعد الصغير لتحضير فيلم جديد وسوف يعلن عنه خلال الفترة المقبلة، بالإضافة إلى إحيائه عدد من الحفلات داخل وخارج مصر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حورية فرغلي سعد الصغیر
إقرأ أيضاً:
الحرس الثوري الإيراني: استخدمنا لأول مرة صواريخ قدر H لضرب الكيان الصهيوني
الثورة نت/
أعلن الحرس الثوري الإيراني، اليوم الاثنين، أن الموجة الحادية والعشرين من عمليات “الوعد الصادق 3″، التي جاءت رداً على استمرار اعتداءات الكيان الصهيوني المجرم، بدأت بإطلاق صواريخ تعمل بالوقود السائل والصلب، إلى جانب هجمات مركبة بواسطة طائرات مسيّرة ذكية.
وقال الحرس الثوري، في بيان، إن صواريخ “قدر H” الباليستية متعددة الرؤوس من طراز “خيبر” استُخدمت لأول مرة خلال هذه العملية، مع توظيف تكتيكات جديدة ومباغِتة لضمان إصابة أكثر دقة وتدميراً وفعالية، حيث تم استهداف مواقع استراتيجية منتشرة في عمق الأراضي المحتلة من الشمال إلى الجنوب وحتى الوسط.
وأكد أن العمليات الهجومية المؤثرة ستتواصل بقوة أكبر، من خلال استغلال الثغرات في أنظمة الدفاع الجوي الصهيونية، باستخدام تكتيكات خاصة ومتطورة، ولن تتوقف عمليات الطائرات المسيّرة القتالية لحظةً واحدة خلال النهار، وسيضطر المغتصبون للأراضي المحتلة إلى تجربة صفارات الإنذار والهروب والمأوى بشكل مستمر.
وذكر الحرس الثوري الإيراني أن “هذا الدفاع الوطني الشامل سيستمر حتى الزوال الكامل للكيان الصهيوني”.