زي النهاردة.. إنشاء مجلس تجار مختلط من المصريين والأجانب
تاريخ النشر: 18th, April 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تمر علينا اليوم الجمعة الموافق 18 شهر إبريل العديد من الأحداث السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والرياضية الهامة، ونقدم لكم أبرزها..
في عام1855حاكم مصر محمد سعيد باشا يقرر إنشاء مجلس تجار مختلط من المصريين والأجانب، وقد تسرب من هذا المجلس القانون الأجنبي ليحل محل المعاملات في الشريعة الإسلامية.
و عام187، افتتاح أبواب أول كنيسة مسيحية بناها اليابانيون في يوكوهاما.
وعام 1888 صدور العدد الأول من جريدة المقطم في القاهرة.
عام 1906زلزال بقوة 8.25 درجات على مقياس ريختر في سان فرانسيسكو يسبب حريق ودمار وأدى إلى وفاة حوالي 3000 شخص.
عام 1915 سقوط طائرة الطيار الفرنسي رولان غاروس، وأخذه أسيرًا لدى الألمان وذلك أثناء الحرب العالمية الأولى.
عام 1919 إنشاء عصبة الأمم وفق اتفاقية وقعها الحلفاء المنتصرون في الحرب العالمية الأولى.
عام 1942 القوات الأمريكية تشن غارات على طوكيو وناغويا ومدن يابانية أخرى أثناء الحرب العالمية الثانية.
وعام 1943 مقتل الأدميرال إيسوروكو ياماموتو عندما أسقطت طائرات القوات الجوية الأمريكية طائرته فوق جزيرة بوغانفيل.
عام 1955 انعقاد مؤتمر باندونغ في إندونيسيا بحضور وفود 29 دولة أفريقية وآسيوية، واستمر المؤتمر لمدة ستة أيام، وكان النواة الأولى لنشأة حركة عدم الانحياز.
وعام 1960 استقلال طنجة وضمها إلى المغرب.
وعام 1978 طائرة فيكرز فيسكاونت تصبح أول طائرة ركاب تعمل بمحرك مروحة توربينية لأكثر من 25 عامًا.
عام 1980 تأسيس جمهورية زيمبابوي.
عام 1983 تفجير سفارة الولايات المتحدة في بيروت، ومصرع جميع العاملين فيها والبالغ عددهم 63 شخصًا.
وعام 1993 طائرات القوات الجوية الأمريكية تهاجم قواعد رادار عراقية.عام 1994 السلطات اللبنانية تلقي القبض على قائد القوات اللبنانية سمير جعجع.
وعام 2005
2005 عام وفاة النائب اللبناني باسل فليحان متأثرًا بجروحه التي أصيب بها في حادث اغتيال رئيس الوزراء الأسبق رفيق الحريري في 14 فبراير.
عام 2014 فوز رئيس الجمهورية الجزائرية عبد العزيز بوتفليقة بولاية رئاسية رابعة، بعد نيله 81.53 بالمائة من أصوات الناخبين في الانتخابات الرئاسية التي جرت في 17 أبريل.
وعام 2015 السفينة الفرنسية تبحر نحو الولايات المتحدة للمشاركة بيوم الاستقلال الأمريكي. 18 عاما من إعادة بنائها، وبعد 236 عاما من رحلتها، سفينة إرميون
2020 مقتل 23 شخصًا وإصابة ثلاثة آخرين في سلسلة عمليات إطلاق نار استمرت حتى 19 أبريل، نُفِذت من قبل شخص واحد في 16 موقعًا في مقاطعة نوفا سكوشا الكندي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الحرب العالمية الثانية حركة عدم الإنحياز سفارة الولايات المتحدة محمد سعيد باشا
إقرأ أيضاً:
كتائب حزب الله العراقي تهدد باستهداف القوات الأمريكية
هددت جماعة "كتائب حزب الله" العراقية، أحد أبرز الفصائل المسلحة الموالية لإيران، باستئناف عملياتها ضد المصالح والقواعد العسكرية الأمريكية في العراق، إذا لم تلتزم واشنطن بالانسحاب الكامل وفقاً للجدول الزمني الذي أعلنته الحكومة العراقية خلال جولات التفاوض مع الجانب الأميركي.
ويأتي هذا التهديد بعد أشهر من الهدوء النسبي، تراجعت فيه الهجمات ضد القوات الأمريكية، في إطار هدنة غير معلنة أعقبت سلسلة من عمليات الاغتيال الأمريكية التي استهدفت قيادات ميدانية بارزة في فصائل مسلحة.
وكانت بغداد وواشنطن قد اتفقتا، أواخر أيلول/سبتمبر 2023، على إنهاء مهمة التحالف الدولي ضد تنظيم "داعش" في العراق بحلول نهاية أيلول/سبتمبر 2025، عقب مفاوضات مطولة استجابت لمطالب متصاعدة من القوى السياسية والفصائل المرتبطة بطهران، الداعية إلى إنهاء الوجود العسكري الأجنبي في البلاد.
تحذير مباشر من "كتائب حزب الله"
وفي بيان حاد، قال المسؤول الأمني لـ"كتائب حزب الله"، أبو علي العسكري، إن الجماعة تراقب عن كثب تنفيذ ما تم الاتفاق عليه بين الحكومة العراقية والجانب الأمريكي، مشيراً إلى أن "الانسحاب الكامل من مواقع العمليات المشتركة، وقاعدة عين الأسد، ومعسكر فيكتوريا (الملاصق لمطار بغداد الدولي)، إضافة إلى سحب الطائرات التجسسية والحربية من الأجواء العراقية، يشكل أولوية".
وهدد العسكري بأنه "إذا استمرت واشنطن في المماطلة، فستُجبر على الخروج تحت وابل من الضربات الشديدة".
ولم يصدر أي رد رسمي من الولايات المتحدة على هذا التهديد، كما لم تعلق الحكومة العراقية عليه، وسط دعوات من قوى سياسية داخلية إلى ضبط النفس وتفادي أي تصعيد قد يزعزع الأمن والاستقرار الاقتصادي في البلاد.
قلق من تقويض مسار الحوار العسكري
وتأتي هذه التصريحات في وقت يشهد استعداد الجانبين العراقي والأمريكي لإطلاق جولة تفاوضية جديدة هي الأولى منذ عودة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى البيت الأبيض.
وتتناول هذه الجولة مستقبل وجود قوات التحالف الدولي في العراق، والخطوات العملية لتنفيذ الانسحاب المرتقب، بالإضافة إلى إعادة هيكلة العلاقة الأمنية والعسكرية بين البلدين.
ويحذر مراقبون من أن التصعيد الكلامي من قبل "كتائب حزب الله" قد يُضعف فرص التفاهم في هذه المرحلة الدقيقة، وقد يدفع واشنطن إلى إعادة النظر في حساباتها العسكرية داخل العراق، لاسيما إذا تحول التهديد إلى واقع ميداني.
ويُذكر أن نحو 2500 جندي أمريكي ما زالوا ينتشرون في العراق ضمن التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة منذ عام 2014 لمحاربة تنظيم "داعش".
وتتوزع هذه القوات على ثلاث قواعد رئيسية: قاعدة عين الأسد في محافظة الأنبار، وقاعدة حرير في إقليم كردستان قرب أربيل، ومعسكر فيكتوريا قرب مطار بغداد الدولي.
ولا تقتصر قوات التحالف على الجنود الأمريكيين فقط، إذ تشارك فيها أيضًا قوات من دول أخرى مثل فرنسا وأستراليا وبريطانيا، إلى جانب أفراد من بعثة حلف شمال الأطلسي (الناتو)، التي تقدم الدعم الفني والاستشاري للقوات العراقية.
ويرى مراقبون أن أي تصعيد جديد على الأرض من قبل الفصائل المسلحة قد يُعقّد جهود التهدئة، ويعرقل عملية الانتقال المرتقبة نحو مرحلة ما بعد التحالف الدولي، في ظل هشاشة الوضعين السياسي والأمني في العراق.