يتميز بقوامه الهش.. طريقة عمل بسكويت النشادر اللذيذ
تاريخ النشر: 19th, April 2025 GMT
يعتبر البسكويت من أنواع الحلويات المحببة لدى الكثيرين، ومن المتعارف عليه أنه يتم تحضيره في الأعياد والمناسبات فقط، ولكن تبحث الكثير من الأمهات في الوقت الحالي عن طريقة عمل بسكويت النشادر في المنزل لتناوله في وجبات الفطور أو العشاء كوجبة خفيفة مع الشاي أو العصائر.
وخلال السطور التالية، يستعرض موقع «الأسبوع» لمتابعيه وزواره، طريقة عمل بسكويت النشادر، وذلك ضمن خدمة مستمرة يحرص الموقع على تقديمها لزواره.
مقادير تحضير بسكويت النشادر
2 حبات بيض متوسطة الحجم.
1/2 كوب حليب سائل قليل الدسم.
1/2 كوب زيت نباتي.
2 ملاعق كبيرة عسل.
1 ملعقة صغيرة بيكنج بودر.
1 ملعقة صغيرة من النشادر.
2 أكواب من دقيق الشوفان.
الخطوات لتحضير بسكويت النشادر
إحضار وعاء كبير الحجم، ويتم خفق البيض يدويًّا أو بالمضرب الكهربائي.
يتم إضافة العسل والفانيليا والزيت، وإعادة عملية الخفق مرة أخرى ليتجانس الخليط جيدًا.
إحضار وعاء آخر، وأضف إليه الحليب والنشادر، واخلطهم معًا، واسكبهم للخليط السابق.
اخلط المكونات معًا، ويتم إضافة دقيق الشوفان إليها تدريجيًّا مع الخفق والعجن.
استمر في العجن للحصول على قوام متجانس وغير لاصق، واترك العجين يرتاح قليلًا جانبًا.
قم بتشيكل من العجين قطع بسكويت على شكل أصابع، ورصّها في صينيّة مدهونة بالزيت.
أدخل الصينيّة للفرن، واخبز القطع حتى تنضج، وتحتاج حوالي 20 دقيقة لتصبح ذهبيّة اللون.
أخرج الصينيّة من الفرن، واتركها تبرد جانبًا، ثم قّدم بسكويت النشادر بطبق للتقديم.
اقرأ أيضاًبخطوات بسيطة.. طريقة عمل بيتزا الشوفان
طريقة عمل الكوردن بلو ناديه السيد.. ألذ وصفة دجاج
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بسكويت العيد بسكوت النشادر بسكويت النشادر بسكوت العيد طريقة عمل بسكوت العيد طريقة عمل بسكويت العيد عمل بسكوت العيد طريقة عمل بسكوت النشادر طريقة عمل بسكويت النشادر بسكويت النشا
إقرأ أيضاً:
بعد الفتة واللحمة.. نظام غذائي يعالج ارتفاع الكوليسترول
يتسبب ارتفاع الكوليسترول الضار في معاناة الإنسان من مشاكل صحية عديدة مثل أمراض القلب والشرايين ومشاكل النظر.
ووفقا لما جاء على موقع كلية الطب بجامعة هارفارد نعرض لكم اهم الاطعمة التي لها مفعول في علاج ارتفاع الكوليسترول الضار.
من الخطوات الأولى السهلة لخفض مستوى الكوليسترول تناول طبق من دقيق الشوفان أو حبوب الشوفان الباردة .
الشعير والحبوب الكاملة الأخرى
مثل الشوفان ونخالة الشوفان، يمكن للشعير والحبوب الكاملة الأخرى أن تساعد في تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب، لا سيما بفضل الألياف القابلة للذوبان التي تحتويها.
الفاصولياالفاصوليا غنيةٌ بالألياف القابلة للذوبان، كما أنها تستغرق وقتًا طويلاً في هضمها، مما يعني شعورًا بالشبع لفترة أطول بعد تناول الوجبة وهذا أحد أسباب كون الفاصوليا غذاءً مفيدًا لمن يسعون لإنقاص وزنهم فمع تنوع خياراتها و من الفاصوليا البحرية والكلى إلى العدس والحمص واللوبيا وغيرها وتعدد طرق تحضيرها، تُعد الفاصوليا غذاءً متعدد الاستخدامات.
الباذنجان والباميةالباذنجان والبامية منخفضا السعرات الحرارية، وهما مصدران جيدان للألياف القابلة للذوبان.
المكسراتتُظهر الدراسات أن تناول اللوز والجوز والفول السوداني وغيرها من المكسرات مفيد للقلب وتناول ٦٠ جراما من المكسرات يوميًا يُخفّض مستوى الكوليسترول الضار (LDL) بنسبة ٥٪ تقريبًا وتحتوي المكسرات على عناصر غذائية إضافية تحمي القلب بطرق أخرى.
استخدام الزيوت النباتية السائلة، مثل زيت الكانولا ودوار الشمس والقرطم وغيرها، بدلاً من الزبدة أو السمن النباتي عند الطهي أو على المائدة، يُساعد على خفض مستوى الكوليسترول الضار.
انواع محددة من الفواكهيساعد التفاح، العنب، الفراولة، والحمضيات في علاج ارتفاع الكوليسترول حيث أن هذه الفواكه غنية بالبكتين، وهو نوع من الألياف القابلة للذوبان يُخفّض مستوى الكوليسترول الضار.
الأطعمة المدعمة بالستيرولات والستانولاتتُعيق الستيرولات والستانولات المستخرجة من النباتات امتصاص الجسم للكوليسترول من الطعام وتُضيفها الشركات إلى أطعمة متنوعة، بدءًا من السمن النباتي وألواح الجرانولا وصولًا إلى عصير البرتقال والشوكولاتة.
كما أنها متوفرة كمكملات غذائية ويُمكن أن يُخفّض تناول غرامين من الستيرولات أو الستانولات النباتية يوميًا مستوى كوليسترول البروتين الدهني منخفض الكثافة (LDL) بنحو ١٠٪.
فول الصوياكان يُروَّج سابقًا لتناول فول الصويا والأطعمة المصنوعة منه، مثل التوفو وحليب الصويا، كوسيلة فعّالة لخفض الكوليسترول وتُظهر التحليلات أن التأثير أقل، إذ يُمكن أن يُخفِّض تناول ٢٥ جرامًا من بروتين الصويا يوميًا (١٠ أونصات من التوفو أو كوبين ونصف من حليب الصويا) مستوى الكوليسترول الضار بنسبة ٥٪ إلى ٦٪.
الأسماك الدهنيةتناول السمك مرتين أو ثلاث مرات أسبوعيًا يُخفّض مستوى الكوليسترول الضار (LDL) بطريقتين: استبدال اللحوم الغنية بالدهون المشبعة التي تُعزز الكوليسترول الضار، وتوفير أحماض أوميجا 3 الدهنية التي تُخفّض الكوليسترول الضار وتُخفّض أحماض أوميجا 3 الدهون الثلاثية في الدم، كما تحمي القلب من خلال المساعدة في منع حدوث اضطرابات نظم القلب.
مكملات الأليافتُعدّ المكملات الغذائية أقل الطرق جاذبيةً للحصول على الألياف القابلة للذوبان و تُوفّر ملعقتان صغيرتان يوميًا من السيليوم، الموجود في ميتاموسيل وغيره من الملينات المُكمّلة للأمعاء، حوالي ٤ غرامات من الألياف القابلة للذوبان.