مختص: سائقي الفورمولا 1 يواجهون تحديات بدنية قاسية داخل المقصورة.. فيديو
تاريخ النشر: 20th, April 2025 GMT
ماجد محمد
أكد أخصائي العلاج الطبيعي ثامر الشهراني أن سائقي سيارات الفورمولا 1 لا يكتفون بمهارات القيادة فقط، بل يحتاجون إلى مستوى عالٍ من اللياقة البدنية لمواجهة الظروف الصعبة داخل السيارة.
وأوضح الشهراني أن مقاعد سيارات الفورمولا 1 مصممة بشكل يخدم الأداء الديناميكي، لكنها تفتقر إلى الراحة، ما يؤدي إلى ضغط شديد على مفصل الركبة وعضلات البطن والأكتاف.
وأضاف أن طبيعة السباقات، بما فيها من تسارع مفاجئ وتغيّرات حادة في الاتجاه، تتطلب مجهوداً بدنياً مستمراً وقدرة على التحمل تفوق المتوقع.
وأشار إلى أن تحمّل السائق لمثل هذه الظروف يستند إلى برنامج تدريبي دقيق ومكثف، يشمل تقوية العضلات الأساسية وتحسين المرونة البدنية.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/04/ssstik.io_@ithamer_77_1745138134058.mp4إقرأ أيضًا:
جينيفر لوبيز تُشعل مسرح جدة بعد سباق الجائزة الكبرى للفورمولا 1.. فيديوالمصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: سائقي فورمولا 1 فورمولا1 لياقة بدنية مقصورة القيادة
إقرأ أيضاً:
100 ألف إسرائيلي يواجهون المجهول في مطارات العالم
القدس المحتلة - الوكالات
أفادت القناة 12 الإسرائيلية في تقرير عاجل، أن نحو 100 ألف إسرائيلي لا يزالون عالقين خارج البلاد، في ظل تصاعد التوتر الأمني والتقييدات على حركة الطيران، نافية ما أعلنته وزيرة المواصلات بشأن عودة 50 ألف مواطن إلى إسرائيل.
وبحسب القناة، فإن عدد العائدين الفعليين لا يتجاوز 25 ألف شخص، ما يعكس - بحسب مراقبين - فجوة كبيرة بين التصريحات الحكومية والواقع على الأرض، في ظل تحديات لوجستية وأمنية تواجه عمليات إعادة الإسرائيليين من الخارج.
يأتي هذا في وقت تتزايد فيه ضغوط ذوي العالقين، خصوصًا في مناطق النزاع والاضطرابات، وسط انتقادات للسلطات الإسرائيلية بسبب بطء التنسيق وعدم وضوح المعلومات الرسمية.
وتسببت التطورات الأمنية الأخيرة في الشرق الأوسط، وخاصة التوتر مع إيران، في تعليق أو تقليص رحلات جوية من وإلى إسرائيل، مما أدى إلى تكدس آلاف المسافرين في المطارات الأجنبية، خصوصًا في أوروبا وأمريكا اللاتينية وجنوب شرق آسيا.
ويطالب نواب في الكنيست بفتح تحقيق في آليات الإجلاء والتواصل الرسمي مع الجاليات الإسرائيلية في الخارج، وسط تصاعد القلق من أن المعلومات المضللة تؤثر على مصير آلاف العائلات.