سلامتكم أولاً.. رسالة عاجلة من إدارة مصيف بلطيم إلى رواده في شم النسيم
تاريخ النشر: 20th, April 2025 GMT
ناشدت الوحدة المحلية لمدينة مصيف بلطيم بمحافظة كفر الشيخ، اليوم، رواد المصيف بعدم نزول البحر خلال إجازة أعياد الربيع وشم النسيم.
وقالت رئاسة مصيف بلطيم، خلال صفحتها الرسمية، عبر موقع التواصل الاجتماعي «نهيب برواد ومصطافي مدينة بلطيم عدم نزول البحر خلال إجازة شم النسيم لعدم توافر خدمات الإنقاذ على الشاطئ».
وأشار البيان إلى عدم توافر خدمات الإنقاذ على الشواطئ حيث إنها تتوافر خلال فترة الصيف فقط من الأول من شهر يونيو وحتى نهاية شهر سبتمبر.
واختتم بيان الوحدة المحلية لمدينة مصيف بلطيم «آملين الالتزام بالتعليمات حفاظًا على أرواحكم».
معلومات عن مصيف بلطيميقع مصيف بلطيم في أقصى شمال مصر، ويطل على ساحل البحر الأبيض المتوسط بطول 11 كيلو مترًا.
يتبع إداريًا محافظة كفر الشيخ، ويبعد عن مدينة بلطيم حوالي 5 كيلومترات شمالًا، ويشتهر بأنه "مصيف العائلات" نظرًا لهدوئه وطبيعته الخلابة وأسعاره المعتدلة.
يتميز المصيف بطبيعة رائعة تجمع بين الكثبان الرملية وأشجار النخيل وبساتين الفاكهة، مما يمنحه طابعًا جماليًا فريدًا.
يتمتع المصيف بطقس معتدل خلال فصل الصيف، مما يجعله وجهة مثالية للاستمتاع بالشواطئ والأنشطة البحرية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كفر الشيخ مصيف بلطيم بلطيم أخبار كفر الشيخ شم النسيم عيد الربيع المزيد مصیف بلطیم کفر الشیخ
إقرأ أيضاً:
الجزائر تعزز قطاع صناعة الهواتف الذكية
تشهد الجزائر تطورات مهمة في قطاع صناعة التكنولوجيا، حيث أعلنت شركة “خدماتي” المتخصصة في خدمات ما بعد البيع عن شراكة جديدة مع شركة “ريلمي” العالمية لتصنيع الهواتف الذكية.
و تأتي هذه الشراكة في إطار توجه الجزائر نحو توطين صناعة الإلكترونيات. حيث تخطط “ريلمي” لاستغلال القدرات الإنتاجية المحلية لتصنيع هواتفها الذكية. مما يعكس الثقة في الخبرات الجزائرية والبنية التحتية الصناعية المتوفرة.
وتتضمن الخطة الاستراتيجية جعل الجزائر مركزاً إقليمياً لتصدير الهواتف الذكية إلى القارة الأفريقية. وهو ما يمكن أن يعزز من موقع البلاد كقطب تكنولوجي في المنطقة.
ومن المتوقع أن تساهم هذه المبادرة في خلق مئات فرص العمل المباشرة وغير المباشرة. خاصة في مجالات التصنيع والتجميع والصيانة التقنية.
كما ستعمل على تطوير مهارات العمالة المحلية من خلال برامج التدريب المتخصصة في تقنيات الهواتف الذكية الحديثة.
وتعتمد الشراكة على الشبكة الواسعة لـ”خدماتي” من المراكز التقنية المنتشرة عبر الوطن. والتي تضم حالياً 8 مراكز صيانة تعمل بكامل طاقتها. مع التخطيط لتشغيل 8 مراكز إضافية بحلول نهاية العام الجاري، إضافة إلى 26 شريكاً مرخصاً و120 وكيلاً معتمداً.
ويتوقع خبراء القطاع أن تسهم هذه المبادرة في تحسين جودة خدمات ما بعد البيع للمستهلكين الجزائريين. من خلال توفير خدمات صيانة أسرع وأكثر موثوقية.
كما ستساعد في تقليل الأسعار نتيجة للإنتاج المحلي وتوفير تكاليف الاستيراد.
وتعكس هذه الخطوة توجه الجزائر نحو التحول الرقمي وتطوير الصناعات التكنولوجية المتقدمة. في إطار استراتيجية التنويع الاقتصادي والاعتماد على القطاعات غير النفطية.
ومن المنتظر أن تشكل صناعة الهواتف الذكية نواة لتطوير قطاعات تكنولوجية أخرى. مما يساهم في بناء اقتصاد معرفي قادر على المنافسة في الأسواق الإقليمية والدولية.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور