مسابقة المؤسس لحفظ القرآن.. تفاصيل انطلاق التصفيات الأولية
تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT
انطلقت اليوم، التصفيات الأولية لمسابقة الملك عبدالعزيز الدولية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره في دورتها الـ 43، بعد اكتمال وصول المتسابقين لمقر المسابقة في مكة.
وتهدف التصفيات الأولية، إلى تحفيز المشاركين لضبط الحفظ، وإتقان التلاوة، وحسن الأداء، ورفع مستوى المنافسة، والارتقاء بهمة المشاركين، وتأهيلهم للمنافسة في التصفيات النهائية بالمسجد الحرام، أمام لجنة تحكيم دولية.
فيديو | صوت شجي وقراءة تقشعر لها الأبدان..
آدم.. مشارك باكستاني في "مسابقة الملك عبد العزيز الدولية لحفظ القرآن" يتلو آيات من القرآن الكريم #نشرة_النهار#الإخبارية pic.twitter.com/vmZGOGIASy— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) August 25, 2023متسابقون من 117 دولة
استمعت لجنة تحكيم التصفيات الأولية في جلستها الافتتاحية مساء اليوم الجمعة إلى 18 متسابقًا من 18 دولة في عدد من فروع المسابقة، في حين تُكمل عملها غدًا السبت خلال فترتيْن صباحية ومسائية.
يذكر أن عدد المشاركين في المسابقة يبلغ 166 متسابقًا من 117 دولة، يتنافسون على أفرع المسابقة الخمسة، التي تبلغ جوائزها 4 ملايين ريال.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: عودة المدارس عودة المدارس عودة المدارس واس الرياض مسابقة الملك عبدالعزيز الدولية لحفظ القرآن الكريم مسابقة الملك عبد العزيز لحفظ القرآن حفظ القرآن الكريم التصفیات الأولیة لحفظ القرآن
إقرأ أيضاً:
كلية الشريعة تمنح أول درجة دكتوراه نقدية في التفسير العلمي لخلق الإنسان في القرآن الكريم بالعصر الحديث
دمشق-سانا
منحت كلية الشريعة في جامعة دمشق اليوم أول درجة دكتوراه نقدية في مجال التفسير العلمي للقرآن الكريم، بعنوان: “التفسير العلمي لخلق الإنسان الجسدي في القرآن الكريم بالعصر الحديث – دراسة تحليلية نقدية”.
وأعدّ رسالة الدكتوراه الباحث أحمد شرف الدين برهان، بإشراف الأستاذ الدكتور عبد العزيز حاجي، والمشرف المشارك الأستاذ الدكتور مروان الحلبي، وزير التعليم العالي والبحث العلمي وأستاذ علم الجنين في كلية الطب بجامعة دمشق.
وتُعد الأطروحة نقلة نوعية في الدراسات التفسيرية، إذ تتناول الأقوال الحديثة المتعلقة بخلق الإنسان الجسدي، من خلال دراسة تحليلية نقدية تهدف إلى تمييز ما هو مقبول منها علمياً وشرعياً وما هو مردود.
كما تتميّز الرسالة بأنها ليست دراسة وصفية أو تجميعية تقليدية، بل دراسة تقييمية علمية تعيد النظر في الطروحات المعاصرة بمنهج علمي رصين.
وجرت المناقشة بحضور وزير التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور مروان الحلبي، ورئيس جامعة دمشق الدكتور محمد أسامة الجبان، وعدد من أعضاء الهيئة التدريسية والمهتمين بالشأن العلمي والديني.
ونالت الأطروحة درجة الشرف بتقدير 95، في تتويج لجهود بحثية مكثفة تمثل إضافة حقيقية إلى المكتبة القرآنية والعلمية المعاصرة، وتفتح آفاقاً جديدة للتكامل بين التفسير العلمي والنصوص الشرعية.
تابعوا أخبار سانا على