2025-06-24@12:01:40 GMT
إجمالي نتائج البحث: 7
«الجبهة المسیحیة»:
دانت "الجبهة المسيحية" في بيان بعد اجتماعها الدوري في مقرّها في الأشرفية "الجريمة الإرهابية البشعة التي طالت كنيسة مار إلياس في دمشق"، معتبرة الاعتداء "حلقة جديدة من مسلسلٍ دموي ممنهَج يهدف إلى بثّ الرعب بين المسيحيين، وتهجيرهم من أرضهم التاريخية، وضرب التنوّع والعيش المشترك في الصميم". ورات ان "إنّ الفكر الإرهابي التكفيري، بمختلف ألوانه ومسمَّياته، هو العدو الأول للسلام والتعايش، ويجب اجتثاثه من الجذور، جنباً إلى جنب مع كل الأنظمة القمعية والدكتاتورية والدينية المتطرفة التي تغذّيه وتحميه وتُعيد إنتاجه، سواء في سوريا أو إيران أو العراق وغيرها من دول المنطقة". واعتبرت أن "استمرار هذه الأنظمة الفاسدة هو الخطر الأكبر على الشعوب وتحديداً على الأقليات، لا سيما المسيحيين ". وطالبت المجتمع الدولي بـ "فرض حلول سياسية عادلة تُنهي...
حذّرت "الجبهة المسيحية"، خلال اجتماعها الدوري في مقرها بالأشرفية، من "عواقب وقوع الدولة اللبنانية في شرك التسويف والمناورات والمساومات من خلال المفاوضات الجارية مع "حزب الله"، في محاولةٍ من الحزب للتملص من تنفيذ شروط إتفاق وقف الأعمال العدائية التي كان قد وافق عليها والتَزم بتنفيذها من دون قيدٍ أو شرط، وفي مقدّمها الإلتزام بتطبيق قرار الأمم المتحدة رقم ١٧٠١ بكافة مندرجاته لا سيما القرار رقم "١٥٥٩. ونبّهت "الجبهة" من سعي الحزب بسلوكه الملتوي إلى فرض أمرٍ واقع سياسي - أمني جديد، بقوة السلاح واستغلال حرص الدولة على تجنُّب الصدام معه". وتابعت: "هذا الأمر سيؤدي حتماً إلى عواقبَ وخيمة، لجهة وضع شرعية الدولة اللبنانية على المحك داخلياً وخارجياً، كذلك لجهة بقاء النظام السياسي القائم حاليا ووحدة الكيان اللبناني"....
عقدت "الجبهة المسيحية" إجتماعها الأسبوعي في مقرها في الأشرفية، واصدرت بيانا اعلنت خلاله أن "تطبيق القرار 1559 تحت الفصل السابع وحده الكفيل بمنع حدوث حرب أهلية". ودعت السياسيين اللبنانيين الى "الابتعاد عن تكرار المغالطات وعدم الإكتفاء بالمطالبة بتطبيق القرار 1701، دون التذكير بكامل بنوده ولا سيما القرار 1559، لأن بعض المغرضين يعملون على تشويه واجتزاء القرار 1701 وحصره ببند انسحاب حزب الله إلى شمال الليطاني، وهذا ما لن نقبل به كما معظم اللبنانيين الساعين لبناء دولة سيدة مستقلة قادرة وحرة"، مطالبة المجتمع الدولي بـ"تطبيق القرار 1559 تحت الفصل السابع لسحب سلاح حزب الله والمنظمات الفلسطينية وتسليم السلاح الى الجيش وانتخاب رئيس للجمهورية". وناشدت المجتمع الدولي وبخاصة الولايات المتحدة الأميركية "دعم أمن لبنان واستقراره".
كتب داوود رمال في "الأنباء الكويتية": قال وطني مسيحي ان "الصراع المسيحي ـ المسيحي الذي برز بقوة بعد غياب الإطار الجامع للقوى الأساسية نتيجة نتائج وتداعيات الحرب الاهلية، وعدم تقدم القيادات الجديدة إلى بلورة إطار جديد، هو الذي أثر في شكل مباشر على الدور المسيحي في القرار الوطني، وهذا الصراع هو نتيجة عدم وجود جبهة تجمعهم، كما كان الحال أيام الجبهة اللبنانية". وأكد المرجع انه "لا خلاف بين القوى المسيحية الرئيسية (لاسيما القوات والتيار والكتائب والمردة) حول النظرة المبدئية للقضايا الوطنية، الا ان المعضلة تكمن في انهم لا يلتقون وفق إطار معين، وهذا يشكل ضعفا في الموقف المسيحي، يؤدي إلى تشتت وتضييع القدرة على التأثير الفاعل". ودعا المرجع إلى "العودة لإحياء جبهة لبنانية للمسيحيين، تضم قيادات...
دانت "الجبهة المسيحية" في بيان "الإعتداء الهمجي الذي تعرّض له الصحافي رامي نعيم"، مؤكدةً أن "هذا الإعتداء ليس الأول ولن يكون الأخير بحق الذين لن يخضعوا لهذا الإحتلال المقيت الذي يحاول وبشتى الطرق إسكات الرأي الحر تارةً عبر الإغتيالات وتارةً أخرى عبر التصفية الجسدية والسياسية". وطالب البيان "الأجهزة الأمنية والقضائية وحرصاً على ما تبقى من هيبةٍ لها، باتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحق المعتدين فوراً وإنزال أشد العقوبات بحقهم". وجدّدت التأكيد "لموقفها الثابت أن لا صفقة أميركية مع إيران على حساب شعب لبنان الحر، وكل ما يشاع في بعض وسائل الإعلام بعيد تماماً عن الحقيقة والواقع". (الوكالة الوطنية للإعلام)
تدخل قوى المعارضة اللبنانية في مرحلة جديدة بالتوازي مع الحديث عن اقتراب تسوية شاملة توقف الحرب في المنطقة، وإن كانت هذه التسوية لا تزال غير ناضجة بشكل كامل، الا أنّ مسار الوصول اليها بات واضحاً ولا يمكن الذهاب الى مسار آخر، أي التصعيد والحرب، الا في ظلّ حصول مفاجآت غير متوقّعة. تسعى هذه القوى بشكل واضح الى التأسيس لدور جديد يُتيح لها الفرصة لأن تكون مؤثرة بشكل فعّال في المرحلة المقبلة، وقد لا يكون ذلك من خلال فرض رئيس جديد للجمهورية من اختيارها أو الوصول الى حلّ وسط في الملفّ الرئاسي، إنما ربما من خلال تعزيز سطوتها الشعبية. وإذ قرّرت المعارضة منذ بداية الحرب على غزّة واشتعال الجبهة الجنوبية للبنان إسناداً أن تسير بخطاب واضح لا لبس...
حيّت "الجبهة المسيحية" خلال اجتماعها الدوري في مقرها في الأشرفية، "أهالي رميش المقاومين الأبطال الصامدين في أرضهم الذين منعوا إطلاق الصواريخ من بين المنازل رغم كل الصعاب والتجاوزات التي يقوم بها حزب الله الذي يحاول بشتى الوسائل استجرار حرب مدمرة إلى رميش والقرى المسيحية الحدودية كافة بهدف تهجير اهلها والسيطرة عليها وبسط نفوذها الكامل على الشريط الحدودي". وتمنّت الجبهة في بيان على "أهالي القرى الشيعية في الجنوب أن يحذو حذو أهالي رميش فيطردوا "الميليشيات" التي عاثت دمارًا في قراهم وأدّت إلى قتلهم وتهجيرهم، لا دفاعًا عن كرامتهم كما تدّعي، بل حفاظًا على مصالح إيران ومشروعها الاستراتيجي". وطالبت الحكومة بـ " تكليف الجيش الانتشار بأقصى سرعة ممكنة إلى جانب قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في قرى الشريط...