بنك الإسكندرية يقدم حساب توفير «ابدأ» بدون مصاريف
تاريخ النشر: 21st, April 2025 GMT
تقدم فروع بنك الإسكندرية في مصر فتح حساب التوفير «ابدأ» ذو العائد الشهري، بدون حد أدنى للرصيد ومجاني في رسوم الفتح والتشغيل.
يطلب بنك الإسكندرية عند فتح حساب توفير «ابدأ» البطاقة الشخصية، ويطرح البنك الحساب بعملتي الجنيه المصري والدولار الأمريكي.
يستهدف حساب التوفير «ابدأ» في بنك الإسكندرية، عملاء المايكرو (الأفراد الطبيعيون) وعملاء الشمول المالي، ويضع البنك حد أدنى لاحتساب العائد داخل الحساب يبلغ 250 جنيها أو 100 دولار.
ويصل أعلى رصيد متاح بالحساب إلى 750 ألف جنيه أو ما يعادلها بالدولار الأمريكي، ويشترط بنك الإسكندرية عند طلب بطاقة خصم مباشر «فيزا - Inspire» إيداع مبلغ 250 جنيه.
يسمح الحساب بتحمل تطبيق ALEXBANK Mobile Banking، وربط شهادات الادخار والودائع من خلال تطبيق الموبايل البنكي أو الإنترنت البنكي دون الحاجة لزيارة الفرع بكل بسهولة وأمان.
اقرأ أيضاًبنكا مصر والأهلي يدرسان أسعار الفائدة على القروض.. «الشخصي والسيارة»
شهادات الادخار بعائد 27% في البنك الأهلي وبنك مصر تواجه سيناريوهات الخفض والإيقاف
البنك المركزي المصري يعقد الاجتماع الثالث لتحديد سعر الفائدة الشهر المقبل
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بنك الإسكندرية البنوك في مصر فتح حساب توفير مجاني بنک الإسکندریة
إقرأ أيضاً:
البخيتي يحذّر الرياض وأبوظبي: فاتورة العدوان ترتفع.. وحق الضحايا غير قابل للتنازل
يمانيون |
وجّه عضو المكتب السياسي لأنصار الله، محمد ناصر البخيتي، تحذيرًا جديدًا إلى النظامين السعودي والإماراتي، مؤكداً أن العدوان المستمر على اليمن منذ عام 2015م لا يسقط بالتقادم، وأن فاتورة الحساب والتعويض ترتفع مع مرور الوقت وتفاقم الأضرار.
وقال البخيتي، في منشور له على صفحته، إن “على السعودية والإمارات أن تدركا أن كل يوم يمر في ظل استمرار العدوان والحصار يزيد من حجم قائمة الحساب والعقاب”، مشددًا على أن ما تراكم من حقوق للضحايا والمتضررين هو حق مشروع لا يمكن لأي جهة أو طرف التنازل عنه.
وأشار إلى أن استمرار المعاناة اليمنية بفعل الحرب والحصار سيقابله إصرار شعبي ورسمي على تحصيل التعويض العادل، وتأكيد لحق اليمنيين في المطالبة بالعدالة ورفع الظلم.
ويأتي تصريح البخيتي في سياق تصاعد الخطاب السياسي اليمني الرافض لأي محاولات لتجاوز جرائم العدوان أو طي صفحتها دون محاسبة عادلة، بعد أكثر من عشر سنوات على بدء العدوان التي تسبب في دمار واسع النطاق، وأدى – بحسب تقارير أممية – إلى ما وُصف بأسوأ أزمة إنسانية يشهدها العالم في العصر الحديث.