أنباء عن عودة فرقة “سبايس غيرلز” بفيلم موسيقي
تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT
متابعة بتجــرد: دخلت فرقة “سبايس غيرلز” في مفاوضات متقدمة من أجل العمل على فيلم موسيقي جديد يضم أشهر أغنيات الفرقة، بعدما كانت المجموعة تتحدث باستمرار عن إعادة لم الشمل منذ صدور أول أغنية للفرقة بعنوان Wannabe عام 1996.
ووفق مصدر لصحيفة “ذا صن” البريطانية فإن الفيلم سيتم إنتاجه بواسطة شركة SeeSaw Films، وسيتناول “قصة لطيفة عن شاب مهووس بالفرقة منذ طفولته”.
ولفت إلى أن العمل الجديد سيكون مختلفاً بأسلوبه عن الفيلم الكلاسيكي الشهير للفرقة “سبايس ورلدر” Spice World الذي طرح عام 1997.
وذكرت الصحيفة أن جيري هورنر (51 عاماً) تترأس المشروع، وتسعى لإنجاحه من خلال تحدثها بانتظام مع المنتج والبحث عن أفكار مع بقية العضوات بالفرقة – فيكتوريا بيكهام، وإيما بونتون، وميل سي، وميل بي إيه.
وصلت فرقة “سبايس غيرلز” إلى عالم الشهرة في 1996 بأغنية “وانا بي” ثم واصلت النجاح على المستوى العالمي عبر سلسة من الأغاني مثل “هو دو يو ثينك يو ار” و”تو بيكوم 1″ و”فيفا فور ايفر” كما أن الفرقة شاركت في فيلم حمل اسم “سبايس وورلد”.
لكن عضوات الفرقة انفصلن في 2000، ثم عدن مجدداً للعمل سوياً في جولة فنية بأوروبا والولايات المتحدة عام 2008، أما آخر عمل جمع العضوات كان في ختام فعاليات دورة الألعاب الأولمبية بلندن في 2012.
وكانت تقارير صحفية تحدثت عن عودة لم شمل الفرقة بمناسبة الاحتفال بمرور 30 عاماً على تأسيسها، من خلال المشاركة في مهرجان غلاستونبري عام 2024، لكن النجمة فيكتوريا بيكهام اعتذرت عن الظهور، وسط معلومات عن رغبتها بالتركيز على علامتها التجارية.
main 2023-08-25 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
الشيباني: أدعو الدبيبة إلى التوقف عن سفك المزيد من الدماء وبث الفرقة
خاطب عبدالرحيم الشيباني، أحد أعيان طرابلس، رئيس حكومة الوحدة عبدالحميد الدبيبة، داعيا إياه إلى التوقف عن سفك مزيد من سفك الدماء وبث الفرقة بين أبناء طرابلس وأبناء مدن ليبيا ومكوناتها.
كتب قائلًا على حسابه بموقع فيسبوك اليوم “يا سيد عبدالحميد، عرفتك منذ أكثر من 10 سنوات، رجلا محبا للحياة وللسلام؛ كارها رافضا للدماء والحروب. كنت معك حين كنت تجري اتصالات لوقف هجوم الكانيات على طرابلس بأي ثمن، وتشاركنا عام 2019 في لقاءات جنيف لوقف العدوان على طرابلس بحضور ممثلين عن الأطراف المتحاربة وأذكر كلمتك في وقتها التي كانت إنسانية أكثر منها سياسية ودعوت فيها إلى كف الدماء وحفظ أرواح الليبيين من الطرفين في حين كان خطاب الآخرين على نفس الطاولة يدفع للتأجيج ومزيد من الدماء والدمار”.
وتابع قائلًا “لم أكن اتفق مع الكثير من سياساتك في العمل ولا مع الكثيرين من حولك وأنت تعلم ذلك وكان السبب في إستقالتي من رئاسة مجلس ادارة القابضة الصناعية بعد أقل من سنة التي قبلتها بطلب منك بعد استدعائي إلى مكتبك بطريق السكة. اليوم أخاطبك ناصحا أن تنهي وجودك بهذا المنصب بطريقة تختارها أنت وتختار توقيتها وهي قمة الحكمة والحنكة في مغادرة المناصب حين تكون المغادرة باختيارك وبإسلوبك وليس كما يريد الآخرون”.
وأضاف “لا تكن سببا في مزيد من سفك الدماء ولا الفرقة بين أبناء طرابلس ولا بين أبناء مدن ليبيا ومكوناتها. قرابة خمس سنوات قضيتها بهذا المنصب بنجاحاتها وإخفاقاتها يبدو أن كل الشواهد اليوم تقول إن هذه المسيرة انتهت، ولهذا أكرر ناصحا صادقا أن تخرج على العلن بخطاب مسالم تعلن فيه قبولك التنحي بشكل منظم وسلس يستلم فيه البديل المكلف بالتنسيق مع بعثة الامم المتحدة وبما يضمن سلامة الخطوة، قد يستغرق الأمر اسبوعين أو شهرا هذا ليس بمهم، المهم أن تعلن فورا استعدادك للمغادرة، وليكن ماحدث هذا الأسبوع درسا للجميع وأولهم حملة السلاح وأعضاء الاجسام السياسية الذين عليهم إصلاح أوضاعهم بما يخدم مصلحة البلد واستقراره”.