غدًا .. الصين تطلق رحلة إلى الفضاء تحمل 3 رواد
تاريخ النشر: 23rd, April 2025 GMT
تستعد الصين لإطلاق رحلة إلى الفضاء عن طريق مهمة شنتشو-20 التي ستحمل ثلاثة رواد فضاء إلى محطة الفضاء الصينية يوم الخميس في الساعة 5.17 مساء بالتوقيت المحلي (11:17 بتوقيت جرينتش).
وقال مسئولون في مؤتمر صحفي بثته إن الهدف الرئيسي من المهمة هو استكمال الدوران في المدار مع طاقم شنتشو-19 المقرر أن يعود إلى موقع هبوط دونغفنغ في 29 أبريل، بحسب ما أوردته وكالة رويترز للأنباء.
وقالت محطة تلفزيون الصين المركزية إن رحلة الفضاء شنتشو-20 ستحمل رواد الفضاء تشين دونج وتشين تشونجروي ووانغ جيه وسوف يقومون بإجراء تجارب في مجال العلوم الفضائية وتطبيقاتها، وتثبيت جهاز حماية من الحطام الفضائي، فضلاً عن الحمولة والمعدات خارج المركبة، وأداء مهام الاسترداد.
وستحمل المهمة معها أيضًا أسماك الزيبرا والديدان المسطحة والستربتوميسيس كأشياء بحثية لإجراء ثلاث تجارب علمية حيوية في محطة الفضاء.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الصين رحلة إلى الفضاء محطة الفضاء الصينية العلوم الفضائية الحطام الفضائي المزيد
إقرأ أيضاً:
تجارب سريرية تكشف عن فاعلية عالية لعلاج جديد للصلع
أظهر علاج تجريبي جديد لفروة الرأس يُعرف باسم كلاسكوترون نتائج قوية في الحدّ من تساقط الشعر لدى الرجال (الصلع الذكوري المعروف بالثعلبة الأندروجينية).
وووفق تقرير نشرته شبكة «فوكس نيوز»، يصف الخبراء النتائج بأنها واعدة، مشيرين إلى أن هذا قد يكون أول مقاربة جديدة لعكس تساقط الشعر منذ عقود.
وأجرت شركة «كوسمو فارماسوتيكالز» في آيرلندا تجربتين سريريتين متقدّمتين واسعتين - حملتا اسم «سكالپ 1» و«سكالپ 2» - شملتا ما مجموعه 1.465 رجلاً في الولايات المتحدة وأوروبا، بحسب بيان صحافي.
واستخدم المشاركون إمّا المحلول الموضعي أو علاجاً وهمياً، وذلك ضمن شروط تجربة عشوائية. وكان المعيار الرئيسي للنجاح هو «عدد الشعيرات في المنطقة المستهدفة»، أي قياس عدد الشعيرات في مساحة محددة من فروة الرأس بشكل موضوعي.
ويعمل المحلول الموضعي عبر منع تأثير هرمون ثنائي هيدروتستوستيرون (DHT) — وهو الهرمون الذي يؤدي إلى انكماش بُصيلات الشعر الحساسة وراثياً — وذلك من خلال حجب تأثيره مباشرة عند مستقبلات البصيلة، بدلاً من التأثير في الهرمونات على مستوى الجسم كله، وفق شركة «كوسمو فارماسوتيكالز».
ويهدف هذا النهج الموضعي إلى معالجة السبب البيولوجي الجذري للصلع الذكوري من دون تعريض الجسم لمستويات إضافية من الهرمونات.
وفي مجموعة «سكالب 1»، حقق علاج كلاسكوترون تحسّناً نسبياً في عدد الشعرات بلغ 539 في المائة مقارنةً بمجموعة الدواء الوهمي. أما المشاركون في مجموعة «سكالب 2»، فحققوا تحسّناً نسبياً بلغ 168في المائة، وفق البيان.
وأظهرت إحدى الدراستين «دلالة إحصائية» في النتائج التي أبلغ عنها المشاركون، فيما سجّلت الأخرى «اتجاهاً إيجابياً»، بحسب البيان. وعند دمج بيانات التجربتين، وُصِف التحسّن بأنه ذو دلالة إحصائية ومتوافق مع نتائج قياس عدد الشعرات.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟