أجاسي يعود في «الخامسة والخمسين» عبر بوابة «البيكلبول»!
تاريخ النشر: 23rd, April 2025 GMT
واشنطن (أ ب)
فاز لاعب التنس الأميركي أندريه أجاسي بلقبين من الألقاب الثمانية التي تُوج بها في البطولات الأربع الكبرى «جراند سلام» في بطولة أميركا المفتوحة، والآن يتنافس في حدث مختلف يحمل نفس الاسم ويتعلق بالتنس.
ويشكل أجاسي، الذي اعتزل لعب التنس في 2006، بعدما لعب آخر مباراة له في فلاشينج ميدوز، مع الشابة آنا ليه واترس فريقاً للمشاركة في بطولة الولايات المتحدة المفتوحة للبيكلبول في نابلس، فلوريدا، ضمن فئة المحترفين المختلطة، التي تقام الأسبوع المقبل.
وشارك أجاسي، الذي يبلغ عامه الـ 55 الأسبوع المقبل، في عروض بيكلبول تليفزيونية إلى جانب لاعبي تنس سابقين، ويمكن رؤيته وهو يروج لمعدات البيكلبول عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وهذه ستكون أول مشاركة احترافية له في رياضة البيكلبول.
وفاز أجاسي بلقب بطولة أميركا المفتوحة في 1994 و1999، وأكمل مسيرته في البطولات الأربع الكبرى بتحقيق لقب واحد على الأقل في كل من البطولات الكبرى لهذه الرياضة، وتم إدراجه في قاعة مشاهير التنس الدولية عام 2011.
البيكلبول هي مزيج من التنس وتنس الطاولة، وتلعب باستخدام مضارب وكرة «ويفل بول»، ونمت هذه الرياضة بسرعة مذهلة، إذ ارتفع عدد ممارسيها في الولايات المتحدة من شبه العدم إلى أكثر من 13 مليون لاعب خلال بضع سنوات فقط.
المصدر: صحيفة الاتحاد
إقرأ أيضاً:
نادر السيد يكشف عن أحب البطولات لقلبه في مسيرته الكروية
استرجع حارس مرمى منتخب مصر ونادي الزمالك السابق، نادر السيد، أبرز اللحظات التي لا تُنسى في مسيرته الكروية، وذلك خلال حواره مع الإعلامية إسعاد يونس في برنامج "صاحبة السعادة" المذاع على قناة "dmc".
ورداً على سؤال حول اللحظة التي لا ينساها في تاريخه، أكد حارس مرمى منتخب مصر ونادي الزمالك السابق، نادر السيد، أن فوزه مع نادي الزمالك ببطولة أفريقيا للأندية الأبطال عام 1993 كانت لحظة فارقة.
ووصف حارس مرمى منتخب مصر ونادي الزمالك السابق، نادر السيد، المباراة النهائية أمام أشانتي كوتوكو الغاني بأنها "ملحمة"، مشيراً إلى أنها كانت في بداية مسيرته الاحترافية وهو في عمر 19 عاماً فقط، وأن الفوز بها عن طريق ركلات الترجيح شكّل بداية قوية وعلاقة خاصة مع جماهير الزمالك.
كما تطرق حارس مرمى منتخب مصر ونادي الزمالك السابق، نادر السيد، إلى محطات هامة أخرى في مسيرته، من بينها الفوز ببطولة أفريقيا مرة أخرى مع الزمالك عام 1996، والفوز بكأس الأمم الأفريقية مع منتخب مصر عام 1998، بالإضافة إلى تجربته الاحترافية في أوروبا، والتي كان من أوائل حراس المرمى المصريين الذين خاضوها.
واختتم حارس مرمى منتخب مصر ونادي الزمالك السابق، نادر السيد، حديثه بأن هذه الأحداث والبطولات الكبرى هي التي تصنع الذكريات الخالدة لدى الجماهير وتُعتبر علامات مضيئة في تاريخ أي لاعب.