الرئيس الفلسطيني: 2165 عائلة أبيدت كليا في غزة
تاريخ النشر: 23rd, April 2025 GMT
قال الرئيس الفلسطيني محمود عباس، إن 2165 عائلة أبيدت كليا في غزة.
وفي وقت سابق، أعلن رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني، التوصل إلى صفقة تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في قطاع غزة، بين إسرائيل و"حماس".
وأكد آل ثاني، أن "قطر ومصر والولايات المتحدة ستعمل على ضمان تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار"، مشيرا إلى أنه "نعمل مع حماس وإسرائيل بشأن خطوات تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار".
وأضاف أن سريان الاتفاق بدأ يوم الأحد، مشيرا إلى أن المرحلة الأولى من الاتفاق تبلغ 42 يوما وتشهد وقف إطلاق النار وانسحاب القوات الإسرائيلية حتى حدود قطاع غزة وتبادل الأسرى والرهائن وفق آلية محددة وتبادل رفات المتوفين وعودة النازحين إلى مناطق سكناهم وتسهيل مغادرة المرضى والجرحى لتلقي العلاج.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إطلاق النار
إقرأ أيضاً:
وسائل إعلام إسرائيلية: عودة طائرات حربية من تنفيذ هجوم على إيران في اللحظات الأخيرة
كشفت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الثلاثاء، نقلًا عن مصدر أمني رفيع المستوى، أن مجموعة من الطائرات الحربية الإسرائيلية التي كانت قد استعدت لتنفيذ هجمات على أهداف داخل إيران، عادت إلى قواعدها داخل الأراضي الإسرائيلية دون تنفيذ المهمة.
قرار التراجع جاء في اللحظات الأخيرةوأوضح المصدر أن القرار بإعادة الطائرات اتُخذ في اللحظات الأخيرة، مرجّحًا أن يكون السبب مرتبطًا بـالتطورات السياسية المتسارعة، والتصريحات الأخيرة الصادرة عن الإدارة الأمريكية، لا سيما تلك المتعلقة بوقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران.
المستشار الألماني يدعو لإنهاء حرب غزة: لا يجب السماح بتصعيد إقليمي مع إيران عاجل- إيران تعلن مقتل 609 أشخاص منذ اندلاع الحرب مع إسرائيل وتتهم تل أبيب بخرق الهدنةوأشار إلى أن التوجيهات الصادرة من القيادات الأمنية والعسكرية الإسرائيلية شددت على ضرورة إعادة تقييم الموقف الميداني والسياسي قبل الإقدام على تنفيذ أي عمليات عسكرية جديدة داخل الأراضي الإيرانية.
تحذير أمريكي من انتهاك التفاهماتويأتي هذا التطور عقب إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن دخول اتفاق وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل حيز التنفيذ، محذرًا من أن أي تحرك هجومي جديد سيُعد انتهاكًا جسيمًا للتفاهمات الأمنية المعلنة، ما دفع إسرائيل – على ما يبدو – إلى تجميد الخطط العسكرية مؤقتًا.
يُشار إلى أن الوضع بين طهران وتل أبيب لا يزال متوترًا، رغم الإعلان عن الهدنة، في ظل اتهامات متبادلة بخرق وقف إطلاق النار، الأمر الذي يثير شكوكًا بشأن إمكانية استمرار التهدئة في ظل غياب الثقة بين الطرفين.