خطة النواب تبدأ مناقشة موازنة 26/25 بعدة اجتماعات مكثفة..الأسبوع المقبل
تاريخ النشر: 24th, April 2025 GMT
أكد النائب مصطفي سالم وكيل لجنة الخطة والموازنة بمجلس النواب في تصريحات صحفية أن اللجنة ستعقد عشرة اجتماعات بدء من الأحد القادم على النحو التالي: الاجتماع الاول: وموعده يوم الأحد القادم لمناقشة مشروع موازنات وموازنة البرامج والأداء للجهات الإيرادية مصلحة الجمارك للسنة المالية ٢٠٢٥/٢٠٢٤.
وقال سالم في : الاجتماع الثاني: وهو خاص بمناقشة مشروع موازنات وموازنة البرامج والاداء للجهات الايرادية مصلحة الضرائب العقارية للسنة المالية ٢٠٢٥/٢٠٢٤ و الاجتماع الثالث: موعده عصر يوم الاثنين الموافق ٢٨ ابريل لمناقشة مشروع موازنات وموازنة البرامج والاداء للجهات الايرادية مصلحة الضرائب المصرية للسنة المالية ٢٠٢٥/٢٠٢٤.
وتابع وكيل لجنة الخطة والموازنة بمجلس النواب: الاجتماع الرابع: لنظر ومناقشة المخصصات الموجهة لاجور العاملين بمشروع الموازنة العامة للدولة والهيئات الاقتصادية للسنة المالية ٢٠٢٥/٢٠٢٤ ، و الاجتماع الخامس عصر يوم الثلاثاء الموافق ٢٠٢٥/٤/٢٩ لنظر ومناقشة مشروع الموازنة وموازنة البرامج والأداء للهينة العامة للسلع التموينية للسنة المالية ٢٠٢٥/٢٠٢٤ ، ووفي الاجتماع السادس تنظر اللجنة مشروع الموازنة وموازنة البرامج والاداء لجهاز حماية المستهلك للسنة المالية ٢٠٢٥/٢٠٢٤.
وأشار سالم إلى أن اللجنة تختتم اجتماعاتها صباح يوم الاربعاء الموافق ٢٠٢٥/٤/٣٠ بمناقشة عدد 4 طلبات إحاطة مقدمة من السادة أعضاء مجلس النواب من عدة محافظات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: النائب مصطفي سالم مصلحة الجمارك مصلحة الضرائب المصرية جهاز حماية المستهلك
إقرأ أيضاً:
رئيس وزراء بلغاريا يعلن استقالة حكومته عقب احتجاجات واسعة
الثورة نت /..
أعلن رئيس الوزراء البلغاري، روسين جيليازكوف، اليوم الخميس، استقالة حكومته عقب احتجاجات شعبية واسعة في العاصمة صوفيا وعدة مدن، ضد الفساد في المنظومة الحكومية.
وقال جيليازكوف، خلال مؤتمر صحفي عقب اجتماع رؤساء الأحزاب الحاكمة في بلغاريا: “أودّ إعلامكم أن الحكومة تستقيل اليوم”، موضحاً أنه فضّل تقديم الاستقالة طوعا قبل أن يصوّت البرلمان على مذكرة لحجب الثقة كانت المعارضة قد تقدّمت بها، بحسب وكالة الصحافة الفرنسية.
وأشار جيليازكوف إلى أن “أشخاصاً من مختلف الأعمار والخلفيات العرقية والأديان عبّروا عن تأييدهم لرحيل الحكومة”، معتبرا أن هذه “الطاقة المدنية” ينبغي احترامها وتشجيعها.
وكان عشرات الآلاف قد تظاهروا الأربعاء في ساحة الاستقلال أمام البرلمان، للمرة الثالثة خلال ثلاثة أسابيع، مردّدين شعار “استقالة” ورافعين لافتات كتبت عليها عبارات مثل “سئمت” و”ارحلوا”.
وبدأت شرارة الاحتجاجات أواخر نوفمبر الماضي، حين حاولت الحكومة تمرير مشروع موازنة 2026 على عجل، وهي أول موازنة ستُعدّ باليورو، ما أثار غضب المعارضة التي اتهمت السلطة بمحاولة إخفاء اختلالات مالية و”تغطية على الفساد المستشري” عبر زيادات ضريبية ومساهمات اجتماعية جديدة.
وتحت ضغط الشارع، اضطرت الحكومة في الثالث ديسمبر الجاري إلى سحب مشروع الموازنة.
وكان الرئيس البلغاري، رومين راديف، قد دعا مطلع ديسمبر الجاري، الحكومة إلى تقديم استقالتها وتنظيم انتخابات مبكرة، وكتب على منصة “فيسبوك” أن “هناك طريقا واحداً للخروج: الاستقالة والانتخابات المبكرة”.
وتُعد بلغاريا أفقر دولة عضو في الاتحاد الأوروبي، لكنها تستعد لاعتماد العملة الموحدة في الأول يناير، وسط تطمينات بأن الأزمة الحكومية لن تعرقل تقنياً استكمال إجراءات الانضمام إلى منطقة اليورو.