وزير المالية: «الديون» تمثل العائق الأكبر للتنمية في الاقتصادات الناشئة والدول الأفريقية
تاريخ النشر: 24th, April 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد أحمد كجوك وزير المالية، أن «الديون» تمثل العائق الأكبر للتنمية فى الاقتصادات الناشئة والدول الأفريقية، موضحًا أنه لابد من تكاتف جهود المجتمع الدولي؛ لتفكيك أزمة الديون العالمية بتحويل الجزء الأكبر إلى استثمارات تنموية، ودفع العمل المشترك لتبني حلول تمويلية مبتكرة وأكثر استجابة للمتغيرات الاقتصادية والتجارية العالمية.
قال كجوك، فى ندوة حول «أزمة الديون والتنمية» بالبلدان النامية على هامش اجتماعات الربيع بصندوق النقد والبنك الدوليين بواشنطن، إننا نتطلع إلى تقليل الفجوات التمويلية بالدول النامية، بمبادرات فعَّالة لتحسين إدارة الديون، وضمان الاستقرار المالى، لافتًا إلى أننا لدينا استراتيجية متكاملة لتقليل أعباء الدين، وخفض المكون الخارجي سنويًا.
تحويل الديون إلى استثماراتأضاف الوزير، أن أحد الحلول المبتكرة والعملية التى ندفع بها، هو وضع إطار متكامل وتوافقي لتحويل الديون إلى استثمارات لتحقيق أفضل عائد اقتصادى وتنموي لكل الأطراف، موضحًا أننا نتطلع إلى اجتماع مثمر فى إسبانيا للتمويل من أجل التنمية، واقتراح حلول عملية للحد من مشكلة مديونية الدول الناشئة.
أكد كجوك، أنه لابد من التنسيق والتعاون الدولى لجذب التدفقات الاستثمارية الخاصة، والتمويل الخاص الكافى لدفع معدلات التنمية بالدول الناشئة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المالية التمويل البلدان النامية صندوق النقد البنك الدولي التنمية الاقتصادات الناشئة وزير المالية أحمد كجوك
إقرأ أيضاً:
وزير الداخلية يهنئ قيادات وضباط وجنود الشرطة بمناسبة حلول العام الهجري الجديد
هنأ وزير الداخلية اللواء محمود توفيق، القيادات والضباط والعاملين المدنيين والأمناء والمساعدين والمندوبين ومعاوني الأمن والجنود والخفراء والمجندين وزملائهم في مأموريات حفظ السلام بوزارة الداخلية بمناسبة حلول العام الهجري الجديد.
وقال وزير الداخلية، في برقيته، "يسرني مع قرب حلول العام الهجري الجديد 1447 هـ.. أن أبعث إلى الأخوة والأبناء من القيادات والضباط والعاملين المدنيين والأمناء والمساعدين والمندوبين ومعاوني الأمن والجنود والخفراء والمجندين وزملائهم في مأموريات حفظ السلام بأصدق التهاني وأطيب الأماني".
وأضاف: "تحمل ذكرى الهجرة النبوية الشريفة في طياتها..معاني الذود عن القيم وسمو المقصد..وصدق العزيمة في نصرة الحق وصون الأمانة وهي ذاتها التي تجسدونها في ميادين الشرف..بما تحملونه من عزم لا يلين وإيمان لا يتزعزع ويقظة لا تغفو..من أجل ترسيخ دعائم الأمن والاستقرار على امتداد ربوع الوطن.. لتسطروا بجهودكم المتواصلة وتضحياتكم المتفانية صفحة ناصعة في سجلات العطاء الوطني، ستظل على مر العصور شاهدة على نبل الرسالة وشرف الصمود".