عالمة بناسا تدعي اختباء الكائانات الفضائية بهذا الكوكب العجيب.. تفاصيل
تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT
أدعى أحد علماء ناسا أن الكائنات الفضائية على الأرجح تختبئ على كوكب زهرة وسط ظروف لا تطاق بالنسبة للبشر.
ووفقاً لصحيفة “ديلي ستار”، تم طرح النظرية الجديدة من قبل الدكتورة ميشيل ثالر، عالمة الأبحاث في مركز جودارد لرحلات الفضاء ومقره الولايات المتحدة.
وتقول إن "العلامات المحتملة للحياة" شوهدت بالفعل داخل الغلاف الجوي المليء بثاني أكسيد الكربون، مضيفة أنها كانت متأكدة تمامًا من وجود الحياة في مكان ما.
وقال الدكتور ثالر في مقابلة مع صحيفة ذا صن: "إننا نرى علامات محتملة لوجود حياة في الغلاف الجوي لكوكب الزهرة".
فيما تصل درجات حرارة كوكب زهرة بنحو 475 درجة مئوية (900 درجة فهرنهايت) تحت جو حمضي.
ويقع كوكب الزهرة على بعد 67 مليون ميل من الشمس، وهو الكوكب الأكثر سخونة في نظامنا الشمسي، حيث يعاني من درجات حرارة يمكن أن تؤدي حتى إلى ذوبان الرصاص.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: علماء ناسا ناسا كائنات فضائية
إقرأ أيضاً:
تصنيف: مدن مغربية ضمن الأكثر حراً على كوكب الأرض
زنقة 20 | الرباط
كشف موقع “إلدورادو ويذر” المختص بالأحوال الجوية، المدن التي سجلت أعلى درجات حرارة، على كوكب الأرض، والتي جاءت في صدارتها مدينة الجهراء الكويتية.
وصنف الموقع، ثلاث مدن مغربية ضمن قائمة أكثر 15 مدينة سجلت أعلى معدلات للحرارة على المستوى العالمي.
واحتلت مدينة بنجرير المركز العاشر عالميًا، حيث سجلت 46,4 درجة مئوية، متبوعة بمدينة القنيطرة التي جائت في المركز 14 عالميا، حيث سُجلت حرارة بلغت 45,8 درجة مئوية، فيما حلّت مدينة تارودانت في المركز الخامس عشر والأخير ضمن قائمة الموقع، مسجلة 45 درجة مئوية.
التصنيف أوضح بالأرقام شدة موجة الحر التي تجتاح حاليًا عدة مناطق بالمغرب ، وخاصةً وسط وجنوب البلاد.
عالميا احتلت الكويت أعلى درجة حرارة على كوكب الأرض ، حيث تصدّرت عاصمتها التصنيف العالمي لأعلى درجة حرارة صباح الأحد، مسجلةً 48.3 درجة مئوية. تلتها الأحساء في السعودية (48.2 درجة مئوية)، والفهود في عُمان (47.2 درجة مئوية).
وبرزت مدن خليجية أخرى ضمن المراكز العشرة الأولى، مثل العين في الإمارات العربية المتحدة (المركز الخامس بـ 46.9 درجة مئوية)، والقيصومة في السعودية (المركز الثامن) ، و مدينة برج باجي مختار الجزائرية، التي احتلت المركز الحادي عشر.
اليونان تطالب أوروبا بمساعدتها في وقف تدفقات الهجرة من شرق ليبيا