الهريفي يحذر النصر من كاواساكي: فريق ثقيل ويمتلك ميزات رائعة
تاريخ النشر: 28th, April 2025 GMT
ماجد محمد
أبدى فهد الهريفي، نجم النصر والمنتخب السعودي السابق، رأيه حول مواجهة فريقه النصر لنظيره كاواساكي فرونتال الياباني في الدور نصف النهائي من بطولة دوري أبطال آسيا للنخبة.
وعبر حسابه على منصة “إكس”، كشف الهريفي عن أمنيته بمواجهة السد القطري في هذا الدور، معللاً ذلك بأن “كاواساكي فريق ثقيل جدًا” وأنه كان يعرف بأنه “أفضل فرق الشرق”.
وقدم الهريفي تحليلاً فنيًا للفريق الياباني، واصفًا إياه بأنه يلعب بطريقة “4-4-2 منظمة” مع “خطوط متقاربة” و”خيارات كثر في التمرير” واعتماد دائم على “تمريرة واحدة وسريعة”.
كما أشار إلى وجود لاعبين برازيليين جيدين في المقدمة يتميزون بـ “الضغط والسرعة والذكاء مع حسن التسديد”.
وأوضح الهريفي أن كاواساكي يملك “ميزة رائعة” تتمثل في “ضغط الكل وتراجع الكل” عند خسارة الكرة، ليصبح الجميع أمامها. كما لفت إلى أن “تحريك الكرة فيما بينهم بلمسة واحدة وبسرعة لا يستنزفهم لياقيًا”.
ورغم هذا التحليل الذي يظهر صعوبة المواجهة، ختم الهريفي بتفاؤل قائلاً: “لكنها راح تزين فألنا النهائي إن شاء الله”.
وجاء تأهل كاواساكي فرونتال لمواجهة النصر بعد فوزه المثير على السد القطري بنتيجة 3-2 بعد التمديد في المباراة التي جمعتهما في جدة ضمن الدور ربع النهائي من البطولة الآسيوية.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: النصر الهريفي دوري أبطال آسيا كاواساكي
إقرأ أيضاً:
لحظات لا تقدر بثمن.. كيف تصنعين ذكريات رائعة مع طفلك؟
في زحمة الحياة اليومية، ومع تسارع التكنولوجيا والانشغالات، تغيب عنا أحيانًا قيمة اللحظات البسيطة التي نصنعها مع أطفالنا وتخليدها لتصبح ذكرى ذو قيمة فيما بعد، يتذكرها الطفل مع والدته.
خلق ذكريات مع الأطفالوفي هذا السياق، أكدت الخبيرة الأسرية داليا الحزاوي، مؤسس ائتلاف أولياء أمور مصر، في تصريحات خاصة لــ «الأسبوع» أهمية الوقت الذي نقضيه مع أبنائنا وهم صغار، والذي يعتبر من أثمن الذكريات التي تبقى في وجدان الطفل إلى الأبد.
وأشارت الحزاوي إلى عدة طرق بسيطة لكنها فعالة لخلق لحظات لا تُنسى مع الأطفال، منها:
- ممارسة الهوايات المشتركة مثل الرسم أو القراءة أو حتى الرياضة، وهي لحظات تقوّي العلاقة وتشجع على الحوار.
- الخروج في رحلات ونزهات، لأن السفر أو تغيير الروتين اليومي يفتح باب المغامرة والفرحة.
- توثيق اللحظات الجميلة بالصور، لأن الصورة تحفظ الذكرى وتنقل المشاعر حتى بعد سنوات.
- قضاء وقت في التحدث وسرد القصص، مما يعزز التواصل ويعلّم الطفل القيم من خلال الحكايات.
أهمية قضاء الوقت مع الأبناءواختتمت الحزاوي حديثها، أن هناك العديد من أولياء الأمور ينشغلون بضرورة توفير الاحتياجات المادية، وينسون أهمية الحب والاهتمام وبناء الذكريات التي تغذي روح الطفل وتساعده على النمو بثقة وسعادة، وتفضيلها على قضاء بعض الأوقات مع الأطفال، مشيرة إلى أنه يجب على الأقل ساعة أو ساعتين في اليوم للتقرب منهم ومعرفة أخبارهم وخلق ذكريات سعيدة معهم، فضلًا عن تخصيص وقت في الإجازة للتنزه أو الخروج في الأماكن العامة.
اقرأ أيضاًمؤتمر ختامي لنموذج محاكاة اليونيسف يعزز الوعي بقضايا الأطفال العالمية بأسيوط
هل الخرف يمكن أن يظهر لدى الأطفال؟.. دراسة جديدة تفجر مفاجأة
«تغليظ العقوبة وتوعية الأهالي».. توصيات ندوة «حماية الأطفال من التحرش» بمجلس الشباب المصري