لليد الشقيانة.. سعر ميكروباص كينج لونج الأكثر تخصيصاً في الاحلال
تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT
أعلنت مبادرة احلال السيارات وتخريدها في مصر جو جرين موقف الطلبات في شركات الميكروباصات في مصر التي تتضمن الموافقة المبدئية من الشركات بالاضافة الي الأعداد التي تم تخصيصها منذ بدء المبادرة.
واوضحت مبادرة احلال السيارات وتخريدها في مصر جو جرين ، ان أكثر الميكروباصات التي تم تخصيصها في الاحلال منذ بدء المبادرة حتى 23 أغسطس الجاري, كان ميكروباص كينج لونج بعدد 1358 ميكروباص.
ومن المعروف ان ميكروباص كينج لونج موديل 2023 يستمد قوته من محرك سعة 2700 سي سي، وينتج قوة 76 حصان، ويستخدم ناقل حركة مانيوال مكون من 5 سرعات، ويخرج عزم دوران يصل الي 180 كم/ساعة، وتصل سرعة ميكروباص كينج لونج كينج القصوى الي 120 كم/ساعة .
وتاتى أسعار ميكروباص كينج لونج موديل 2023 داخل مبادرة الإحلال والتجديد :
- الفئة الأولي كان سعرها 480 ألف جنيه، وبعد الحافز الأخضر وصل الي 415 ألف جنيه .
- الفئة الثانية كان سعرها 505 ألف جنيه، وبعد الحافز الأخضر وصل الي 440 ألف جنيه .
وتصل قيمة الحافز الاخضر على الفئتين من ميكروباص كينج لونج موديل 2023 الي 65 ألف جنيه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مبادرة إحلال السيارات الاحلال والتجديد احلال السيارات ألف جنیه
إقرأ أيضاً:
خطط إسرائيلية لاغتيال قياديي حماس قبل هجمات 7 أكتوبر: فرص ضائعة وخلافات سياسية وعسكرية
صراحة نيوز-تكشف شهادات ضباط كبار في جيش الاحتلال أمام لجنة تورجمان، المكلفة بمراجعة جودة التحقيقات بشأن إخفاقات 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، عن وجود خطط إسرائيلية سابقة لاغتيال قائدي حركة حماس في غزة، يحيى السنوار ومحمد الضيف، وشن عدوان على القطاع قبل عملية “طوفان الأقصى”، لكن هذه الخطط لم تُنفذ.
تشير الشهادات التي نقلتها صحيفة “يديعوت أحرونوت” إلى أن قيادة المنطقة الجنوبية بلورت خططاً عملياتية محددة لاغتيال السنوار والضيف، لكنها لم تُنفذ بسبب تركيز الجيش على الجبهة الشمالية، وإصرار المستوى السياسي على عدم القيام بأي عملية في غزة خلال فترات التهدئة.
وأظهرت مواد استخباراتية ضبطت في حواسيب حماس خلال الحرب أن الحركة كانت تخطط لهجوم بين عيد الفصح العبري لعام 2023 و”يوم الاستقلال” الإسرائيلي، في ظل شرخ داخلي متصاعد بسبب خطة الحكومة لتقويض القضاء والاحتجاجات المناهضة لها.
ووفقاً لإحدى الشهادات، فقد كانت هناك خطة أوسع أُعدت مطلع العقد الأخير، تشمل أربع مراحل: اغتيال السنوار والضيف مع عدد من كبار قادة الحركة، قصف مواقع التعاظم العسكري لحماس، تنفيذ طلعات جوية تدريجية، وأخيراً دخول ثلاث فرق نظامية في مناورة برية محدودة ضد منصات إطلاق الصواريخ.
وأشار التقرير إلى أن المستوى السياسي برئاسة نتنياهو طالب بالإبقاء على حكم حماس في القطاع، لذلك لم تكن الخطة تهدف إلى إسقاط الحركة، بل لإلحاق ضرر شديد بها وردعها لسنوات. هيئة الأركان العامة رفضت المبادرتين، المحدودة والواسعة، رغم توصيات أقسام العمليات والاستخبارات.
وفي شهادة متناقضة، أفاد ضابط آخر بأن قيادة الجنوب أوصت بتنفيذ النسخة المصغرة للاغتيال، بعد فرصة متاحة إثر “هجوم الفؤوس” في إلعاد 2022، ودعم الشاباك الفكرة، بينما كان تحفظ رئيس الأركان هليفي مبدئياً، استناداً إلى السياسة الحكومية القائمة على إبقاء حماس ضعيفة ومرتدعة.
وأضاف التقرير أن قائد المنطقة الجنوبية آنذاك، أليعازر توليدانو، التقى هليفي وطلب الموافقة على التخطيط للعملية، وحصل على الضوء الأخضر، لكن التنفيذ كان مرتبطاً بتصعيد مبرر سياسياً، لأن نتنياهو لن يوافق إلا خلال توترات تتيح تبرير الاغتيال.
وأوضحت الشهادات أن الاستعدادات في عام 2023 كانت موجّهة أساساً للجبهتين اللبنانية والإيرانية، بينما كرر المستوى السياسي التأكيد على إبقاء غزة جبهة ثانوية وهادئة، مع التمسك بسياسة التهدئة والتقدم نحو تسوية مع حماس لفترات طويلة.
ويخلص التقرير إلى أن الجزء المؤسف ليس الخلافات بين الجنرالات أو تبادل الاتهامات، بل غياب أي جهة تحسم ما حدث خلف الأبواب المغلقة، ولماذا أصر المستوى السياسي على إبقاء حماس في الحكم بغزة رغم الفرص المتاحة لاغتيال قيادييها.
الحية يتحدث عن مهام القوة الدولية ويدعو الوسطاء لمنع انهيار اتفاق غزة