ضوابط دخول مكة المكرمة لموسم الحج 2025 وعقوبات المخالفين
تاريخ النشر: 28th, April 2025 GMT
ضوابط دخول مكة المكرمة لموسم الحج 2025.. أعلنتِ السلطات السعودية العديدَ من الضوابط التنظيمية لتنظيم دخول مكة المكرمة، مع اقتراب موسم الحج 2025 (1446هـ)، وذلك بهدف ضمان سلامة الحجاج وتسهيل أداء المناسك بأمن ويسر. وتشمل هذه الضوابط: تحديد الفئات الممنوعة والمستثناة من دخول مكة، إلى جانب فرض عقوبات صارمة على المخالفين، خاصة حاملي تأشيرات العمرة المتخلفين عن المغادرة.
وخلال السطور التالية، يرصد «الأسبوع»، لزواره ومتابعيه كلَّ ما يخص ضوابط دخول مكة المكرمة لموسم الحج 2025 وعقوبات المخالفين، وذلك من خلال خدمة شاملة يقدمها الموقع على مدار اليوم من هنــــــــــــــــــــــا.
وفي هذا الصدد أصدرتِ السلطات السعودية، بالتنسيق مع وزارة الداخلية ووزارة الحج والعمرة، ضوابط صارمة لتنظيم دخول مكة المكرمة خلال الفترة من 23 من أبريل 2025 (25 من شوال 1446هـ) إلى 11 من يونيو 2025 (15 من ذي الحجة 1446هـ). تهدف هذه الإجراءات إلى ضمان أمن وسلامة ضيوف الرحمن، وتشمل:
- يُمنع دخول جميع الفئات، بما في ذلك المقيمون في المملكة، إلى مكة المكرمة خلال الفترة المذكورة، باستثناء ثلاث فئات فقط:
- الحاصلون على تصريح حج رسمي صادر عن الجهات المختصة.
- المقيمون الحاملون لإقامات صادرة من مكة المكرمة فقط.
- العاملون داخل مكة المكرمة الحاملون لتصريح عمل خاص سارٍ خلال موسم الحج.
يتوقف إصدار تصاريح العمرة عبر منصة نسك للمواطنين السعوديين، مواطني دول مجلس التعاون الخليجي، المقيمين، وحاملي التأشيرات الأخرى من 29 من أبريل 2025 ويوافق 1 من ذي القعدة حتى 10 من يونيو 2025 الموافق 14 من ذي الحجة.
الفئات الممنوعة من دخول مكة المكرمة- خلال الفترة (23 من أبريل إلى 11 من يونيو 2025، يُمنع دخول مكة المكرمة للفئات التالية، مع استثناءات محددة:
- يُمنع دخول حاملي تأشيرات العمرة إلى المملكة من أي منفذ أو مطار اعتبارًا من 13 من أبريل 2025 (15 من شوال).
- مَن دخلوا المملكة بتأشيرة عمرة قبل هذا التاريخ، يجب عليهم مغادرة مكة المكرمة والمملكة بحلول 29 من أبريل 2025 (1 من ذي القعدة).
- عدم المغادرة في الموعد المحدد يعرِّضهم لعقوبات صارمة (تفاصيل العقوبات لاحقًا).
موسم الحج 2025 حاملو تأشيرات الترانزيت (المرور)- متاحة عبر شركات الطيران السعودية (الخطوط السعودية، فلاي ناس، أديل) بمدة إقامة قصوى 96 ساعة.
- يُسمح بدخول المملكة من أي منفذ أو مطار، باستثناء مطار الملك عبد العزيز بجدة.
- يُمنع حاملو هذه التأشيرة من دخول مكة المكرمة خلال فترة الحظر، ويجب استكمال رحلتهم إلى وجهتهم النهائية (الدولة الثالثة) خلال المدة المحددة.
- الأشخاص الذين لم يتلقوا اللقاحات الطبية المطلوبة (لقاح كورونا، الحمى الشوكية، الإنفلونزا الموسمية).
- الأشخاص الذين يقل عمرهم عن 12 عامًا أو مَن تنتهي صلاحية جوازات سفرهم.
الفئات المستثناة من حظر دخول مكةيُسمح لثلاث فئات فقط بدخول مكة المكرمة خلال الفترة (23 من أبريل إلى 11 من يونيو 2025)، وهم:
- الحاصلون على تصريح حج رسمي صادر عن الجهات المختصة.
- المقيمون الحاملون لإقامات صادرة من مكة المكرمة فقط.
- العاملون داخل مكة المكرمة الحاملون لتصريح عمل خاص سارٍ خلال موسم الحج.
وفي هذا السياق أصدرتِ السلطات السعودية قرارات صارمة لمعاقبة المتخلفين عن مغادرة المملكة بعد انتهاء صلاحية تأشيرات العمرة بحلول 29 من أبريل 2025 (1 من ذي القعدة).
تشمل العقوبات
- غرامة مالية على الأفراد قدرها 50.000 ريال سعودي.
- الحبس لمدة تصل إلى 6 أشهر.
- الترحيل النهائي إلى بلدهم.
- غرامة على شركات السياحة قدرها 100.000 ريال سعودي لكل وافد متخلف في حال عدم الإبلاغ عنه.
- تتعدد الغرامات بتعدد الوافدين المتخلفين التابعين للشركة.
- يُحظر إيواء المتخلفين أو تشغيلهم أو التستر عليهم، وتُعاقَب هذه المخالفات بالسجن حتى سنتين أو غرامة تصل إلى 100.000 ريال أو بهما معًا.
- أي مخالفة لتعليمات موسم الحج تعرِّض صاحبها للعقوبات النظامية، بما في ذلك الترحيل.
اللقاحات المطلوبةيُشترط على المسافرين للحج أو العمرة الحصول على لقاح الالتهاب السحائي الرباعي المقترن.
اعتبارًا من 10 من فبراير 2025، يُطلب لقاح الحمى الشوكية الثنائي للمعتمرين أو زوار مكة، المدينة، جدة، والطائف.
بناءً على توجيهات القنصلية العامة لجمهورية مصر العربية في جدة:
- مغادرة المعتمرين قبل 29 من أبريل 2025 لتجنب الغرامات والترحيل.
- التأكد من صلاحية التأشيرة وعدم محاولة دخول مكة بتأشيرات غير مصرح بها (مثل الزيارة أو السياحة).
- التأكد من تلقي اللقاحات المطلوبة قبل السفر.
- مراجعة موقع وزارة الحج والعمرة (www.haj.gov.sa) أو منصة نسك للحصول على آخر الضوابط.
- وتُظهر الضوابط السعودية لموسم الحج 2025 (1446هـ) حرص المملكة على تنظيم الحج بسلاسة وأمان.
- يُمنع دخول مكة المكرمة خلال الفترة (23 من أبريل إلى 11 من يونيو 2025) لجميع الفئات، باستثناء: الحاصلين على تصريح حج، المقيمين بإقامات مكة، والعاملين بتصاريح خاصة.
- حاملو تأشيرات العمرة مُطالبون بالمغادرة بحلول 29 من أبريل 2025، مع غرامات تصل إلى 50.000 ريال وعقوبات حبس وترحيل للمتخلفين.
- كما تتحمل شركات السياحة مسؤولية الإبلاغ عن المتخلفين تحت طائلة غرامات 100.000 ريال.
- ويُنصح المواطنون المصريون بالالتزام التام بهذه الضوابط لتجنب العقوبات القانونية.
اقرأ أيضًاموسم الحج 2025.. الإفتاء تكشف آداب أداء مناسك فريضة الحج والعمرة
موسم الحج 2025.. الخارجية تعلن ضوابط وأنواع تأشيرات الدخول إلى السعودية
موسم الحج 2025.. ضبط شركة سياحة تخصصت في النصب على المواطنين
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أخبار الحج 2025 اخبار الحج 2025 اسعار الحج 2025 الحج الحج 2025 السعودية الحج 2025 تحذير وزارة الحج 2025 تكاليف الحج 2025 تنظيم موسم الحج سعر الحج موسم 2025 شروط الحج 2025 ضوابط الحج 2025 ضوابط الحج والعمرة قرعة الحج 2025 موسم الحج موسم الحج 2025 موسم الحج القادم موعد الحج 2025 دخول مکة المکرمة خلال تأشیرات العمرة لموسم الحج 2025 موسم الحج 2025 من أبریل 2025 ی منع دخول 000 ریال
إقرأ أيضاً:
غزة.. كواليس دخول خطة ترامب المرحلة الثانية خلال أسابيع
(CNN)-- من المقرر أن تدخل خطة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، لوقف إطلاق النار في غزة مرحلة جديدة خلال أسابيع، إلا أن بنودًا حاسمة في الاتفاق لا تزال غامضة في ظل تشديد إسرائيل قبضتها العسكرية على القطاع المنكوب.
ومع عودة جميع الرهائن القتلى باستثناء واحد، ممن كانوا محتجزين لدى المسلحين، وتساؤلات حول قدرة حماس على تحديد مكان الرفات المتبقية، تقترب المرحلة الأولى من الخطة المكونة من 20 بندًا من الاكتمال.
والآن، وسط مخاوف دولية من انهيار وقف إطلاق النار الذي مضى عليه شهران، يعتزم ترامب الانتقال إلى المرحلة الثانية الأكثر تعقيدًا من الاتفاق، والتي تشمل نزع سلاح حماس، وبدء إعادة الإعمار، وإقامة نظام حكم ما بعد الحرب. ويتمحور جوهر الخطة الجديدة لإدارة غزة حول إنشاء "مجلس سلام" برئاسة ترامب وعدد من قادة العالم.
وقال ترامب في البيت الأبيض، الأربعاء: "ستكون واحدة من أكثر اللجان الأسطورية على الإطلاق. الجميع يتمنى الانضمام إليها".
ورغم تأييد رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، العلني للاتفاق في سبتمبر/ أيلول، لا تزال هناك فجوات كبيرة بين الولايات المتحدة وإسرائيل. تسعى الولايات المتحدة جاهدةً للانتقال سريعاً إلى المرحلة التالية، لكن إسرائيل تشترط على الخطوات الرئيسية عودة الرهينة الأخير المتوفى، وتقاوم الجهود الأمريكية لحل الأزمة مع مجموعة من مقاتلي حماس المعزولين في المناطق الجنوبية من قطاع غزة المحتلة.
وقال مسؤول إسرائيلي لشبكة CNN: "لا يزال جزء كبير من المرحلة الثانية مفتوحًا للتأويل، وهو أمرٌ يُعدّ في الشرق الأوسط إيجابيًا وسلبيًا في آنٍ واحد".
وحذر رئيس الوزراء القطري، محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، إلى جانب مصر والنرويج، خلال عطلة نهاية الأسبوع، من أن وقف إطلاق النار يمرّ بـ"لحظة حرجة"، مُعرّضًا للانهيار في ظلّ سعي الوسطاء لإحراز تقدّم. وقال آل ثاني في منتدى الدوحة، السبت: "لم نصل إلى الحلّ بعد، لذا فإن ما فعلناه هو مجرد وقف مؤقت".
وقال مسؤول أمريكي إن الولايات المتحدة لا تزال تعمل على وضع اللمسات الأخيرة على التفاصيل الرئيسية قبل الإعلان المحتمل عن المرحلة الثانية، بما في ذلك تشكيل قوة الأمن الدولية المنصوص عليها في الخطة، ومجلس السلام الذي سيشرف على إدارة غزة.
وبعد شهرين من بدء سريان وقف إطلاق النار، تعرض للاختبار مرارًا وتكرارًا، حيث تبادلت حماس وإسرائيل الاتهامات بانتهاك الاتفاق. ووفقًا لوزارة الصحة الفلسطينية، قُتل نحو 400 فلسطيني على يد الجيش الإسرائيلي منذ دخول الاتفاق حيز التنفيذ في أكتوبر/ تشرين الأول. ويقول الجيش الإسرائيلي إن ثلاثة من جنوده قُتلوا على يد مقاتلي حماس خلال الفترة نفسها. كما اتهمت منظمات حقوق الإنسان إسرائيل بعدم الوفاء بالتزاماتها المتعلقة بتدفق المساعدات الإنسانية ومنع وصول الإمدادات الأساسية، مثل الخيام، إلى القطاع.
أما رئيس الأركان الإسرائيلي، إيال زامير، فصرح، الأحد، بأن القوات الإسرائيلية ستبقى على ما يُسمى بالخط الأصفر داخل غزة، الذي تراجعت إليه كجزء من الهدنة، واصفًا الحدود بأنها "خط حدودي جديد - بمثابة خط دفاعي متقدم لمجتمعاتنا وخط للعمليات".
وبينما تستعد إدارة ترامب لبدء إعادة تأهيل وإعادة إعمار القطاع، لا تزال إسرائيل تُركّز على نزع سلاح حماس وتجريد غزة من السلاح، وهو عنصر أساسي في الاتفاق، لكن لا يوجد مسار واضح لتنفيذه.
وقال مسؤول إسرائيلي آخر لشبكة CNN: "السؤال هو: هل ستبقى حماس هناك في هذه الأثناء، وهذا كل ما في الأمر، هل سنعتاد على ذلك ونقبله؟". مضيفا أن ترامب يريد أن يرى تقدماً قبل أن يزور نتنياهو منتجع مارالاغو، وهو مقر إقامة الرئيس الخاص في فلوريدا، في نهاية الشهر.
ويحتل الجيش الإسرائيلي أكثر من نصف قطاع غزة، لكنه مُلزم بالانسحاب الكامل في المراحل اللاحقة من الاتفاق، وبموجب الاتفاق، يُحظر على إسرائيل احتلال القطاع أو ضمه بشكل دائم.
وفي غضون ذلك، ضغطت الولايات المتحدة على إسرائيل لفتح معبر رفح بين غزة ومصر، والذي كان من المفترض أن يُستأنف العمل به كجزء من اتفاق وقف إطلاق النار، إلا أن إسرائيل أعلنت في أكتوبر/ تشرين الأول أنه سيظل مغلقًا "حتى إشعار آخر"، وفي وقت سابق من هذا الشهر، أعلنت إسرائيل أنها ستفتح المعبر في اتجاه واحد فقط، ليتمكن الفلسطينيون من مغادرة غزة، ولن يُسمح لأحد بالدخول، مما أثار غضب الدول العربية والإسلامية التي وصفت هذه الخطوة بأنها محاولة "لتهجير الشعب الفلسطيني من أرضه"، وقد دعا وزراء في حكومة نتنياهو اليمينية مرارًا وتكرارًا إلى الهجرة "الطوعية" لسكان غزة وتوطين اليهود مكانهم.
وتعمل الولايات المتحدة على حل النزاع، وكان من المتوقع أن يثير وزير الخارجية ماركو روبيو هذه القضية مع نظيره الإسرائيلي، الأربعاء، وفقًا لما صرح به مسؤول أمريكي قبل الاجتماع.
وعزا مسؤول مصري عدم إحراز تقدم في المرحلة الثانية إلى انعدام الثقة العميق بين إسرائيل وحماس، حيث قال لشبكة CNN: "كل نقطة فيها مرتبطة بحسابات داخلية لدى كلا الجانبين". وأضاف أن الانقسامات السياسية، سواء داخل الحكومة الإسرائيلية أو بين الفصائل الفلسطينية، تحد من قدرة الوسطاء على اتخاذ خطوات فعّالة بشأن عدد من القضايا.
وأضاف المسؤول: "المرحلة الثانية ليست متوقفة بسبب نقطة واحدة، بل لأن كل خطوة فيها تؤثر على مستقبل غزة، والأطراف غير مستعدة بعد لتحمّل التكلفة السياسية لاتخاذ قرار نهائي".
ويُعدّ نزع سلاح غزة المطلبَ الأبرز لإسرائيل. وينص الاتفاق على تفكيك أسلحة حماس وتدمير بنيتها التحتية، في حين صرّح القيادي بحماس، باسم نعيم، الأحد، بأن الحركة "منفتحة جدًا" بشأن مصير أسلحتها.
وأضاف نعيم لوكالة أسوشييتد برس في مقابلة أجريت معه في قطر: "يمكننا مناقشة تجميد الأسلحة أو تخزينها أو إبعادها، بضمانات فلسطينية، وعدم استخدامها إطلاقًا خلال فترة وقف إطلاق النار هذه". ويبدو أن هذا المقترح لا يرقى إلى مستوى بنود نزع السلاح المنصوص عليها في اتفاق وقف إطلاق النار، وليس من الواضح ما إذا كانت إسرائيل ستقبل بأي بديل.
ولإدارة نزع السلاح، ينص الاتفاق على إنشاء قوة دولية لتأمين أجزاء من غزة قبل انسحاب إسرائيل. إلا أن هذه القوة لا تزال حبراً على ورق. فقد أصدر مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة قراراً برعاية الولايات المتحدة الشهر الماضي، يُكرّس خطة ترامب المكونة من 20 بنداً، بما في ذلك التفويض اللازم لإنشاء قوة متعددة الجنسيات لغزة، لكن لم تُرسل أي دولة قوات رسمية إليها حتى الآن.
وبحسب مسؤول أمريكي، تهدف إدارة ترامب إلى نشر قواتها في غزة مطلع العام المقبل. لكن لم يتضح بعد أي الدول ستشارك. حتى دول مثل إندونيسيا وأذربيجان، اللتين أبدتا سابقاً استعدادهما لإرسال قوات، تبدوان أقل التزاماً الآن.
وصرّح مسؤولون أمريكيون وإسرائيليون لشبكة CNNبأن القوة الدولية ستنتشر مبدئياً إلى جانب الجيش الإسرائيلي في الأجزاء المحتلة من غزة، إلا أن رغبة الدول الإسلامية في الظهور بمظهر المتعاون مع القوات الإسرائيلية لا تزال غير مؤكدة.
وفي غضون ذلك، ستواصل إسرائيل دعم الفصائل المسلحة المحلية المناهضة لحماس في غزة، وفقًا لمسؤولين إسرائيليين، حتى بعد مقتل زعيم أبرز هذه الفصائل الأسبوع الماضي. وفي ضربة محتملة لخطط إسرائيل لما بعد الحرب في غزة، إذ قُتل ياسر أبو شباب فيما وصفه أحد المصادر بـ"اشتباكات داخلية"، مما يؤكد على الطبيعة المضطربة للقطاع بعد عامين من الحرب.
وبين غياب أي أفق واضح لنزع سلاح حماس أو آلية الرقابة الدولية، ستركز المرحلة الثانية على جهود إعادة الإعمار داخل قطاع غزة المحتل. وقد بدأت إسرائيل بتطهير مناطق في رفح جنوب غزة للسماح بإعادة بناء القطاع المدمر، كجزء من استراتيجية أوسع لإقناع الفلسطينيين بالانتقال إلى ما أطلقت عليه الولايات المتحدة "مناطق آمنة بديلة"، وعزل حماس.
حالة الطقس.. استمرار هطول أمطار رعدية مع رياح نشطة مثيرة للأتربة