جيزاوي يمازح الرواس: “لا تشجع الأهلي.. كل من شجعته خرج”.. فيديو
تاريخ النشر: 3rd, May 2025 GMT
ماجد محمد
وجّه لاعب الأهلي السابق عبدالرحيم جيزاوي رسالة مازحة للناقد الرياضي أحمد الرواس، قائلاً: “لا تشجع الأهلي!”، في إشارة إلى تألق الفرق التي يشجعها الرواس بالخروج من البطولات.
وأضاف جيزاوي بنبرة فكاهية خلال تواجدهما في مقابلة تلفزيونية: “شجعت الهلال وخرج، ثم شجعت النصر وخرج، شجع الفريق الياباني اليوم يمكن يفوز الأهلي!”
وجاءت هذه التصريحات قبل المواجهة الحاسمة التي تجمع النادي الأهلي مع كاواساكي فرونتال الياباني، مساء اليوم، بجدة، ضمن نهائي دوري أبطال آسيا للنخبة 2024-2025.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/05/ssstwitter.com_1746256387067.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأهلي دوري أبطال آسيا كاواساكي
إقرأ أيضاً:
من هم أصحاب الدعاء المستجاب؟.. اعرف الفئات التي لا تُرد دعواتهم| فيديو
كشفت الداعية دينا أبو الخير، عن أبرز الفئات التي يستجيب الله تعالى لدعواتها، مشيرة إلى أن دعوة المظلوم تأتي في المقدمة، إذ قال النبي- صلى الله عليه وسلم-: «اتقوا دعوة المظلوم وإن كان كافرًا، فإنه ليس دونها حجاب»، مؤكدة أن هذه الدعوة مستجابة بلا شك.
وأضافت دينا أبو الخير خلال تقديمها برنامج "وللنساء نصيب"، المذاع عبر قناة صدى البلد، أن هناك فئات أخرى من الناس تُستجاب دعواتهم، مثل الوالد الذي يدعو لولده، وأيضًا دعاء الوالدين عامةً؛ إذا كان نابعًا من تقوى وصدق نية، لكنها في الوقت ذاته حذرت من الدعاء على الأولاد في لحظات الغضب، مشيرة إلى أن النبي- صلى الله عليه وسلم- نهى عن الدعاء على النفس أو المال أو الأولاد، لما قد يترتب عليه من نتائج سلبية.
وأوضحت أبو الخير، أن من بين أصحاب الدعوات المستجابة أيضًا، المسافر إذا كان سفره في طاعة، وكذلك الصائم حتى يفطر، سواء كان صيام فريضة أو نافلة، موضحة أن حالة الإخلاص والخشوع وقت الصيام تُقرب العبد من الإجابة.
ونوه الداعية الإسلامية، بأن المضطر، الذي يمر بكرب أو أزمة شديدة، يُعد من الفئات التي لا تُرد دعوتها، حيث يستحي الله جل وعلا أن يرد يدي عبده صفراً وهو في أمسّ الحاجة إليه، لافتة إلى أهمية الإلحاح في الدعاء في مثل هذه الأوقات.
وتطرقت كذلك إلى فضل الدعاء بظهر الغيب، مشيرة إلى أن دعوة المسلم لأخيه دون علمه تحفها الملائكة، ويقال للداعي: "ولك بمثل"، ما يعزز من روابط المحبة بين المسلمين، بالإضافة إلى مكانة الذاكرين لله كثيرًا الذين تُستجاب دعواتهم لما لهم من صلة دائمة بالله- عز وجل-.
وختمت بتأكيدها على أن الإمام العادل من بين من يستجيب الله دعاءهم، استنادًا إلى حديث النبي- صلى الله عليه وسلم-، داعية في نهاية حديثها أن يجعل الله كل من يخلص في دعائه؛ ممن كتبت لهم الإجابة بلا فتنة.