وجه عسكريون إسرائيليون من قدامي "المحاربين"، رسالة إلى الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، حثوه فيها على التدخل من أجل إطلاق سراح المحتجزين في غزة.

وتحت عنوان "لا استقلال بدون المختطفين"، وجه هؤلاء العسكريون، رسالة إلى ترامب قالوا فيها، إنه "بدون المختطفين، إسرائيل ضائعة".

وبالتوازي، قالت صحيفة معاريف، إن وقفتين احتجاجيتين أقيمتا في قيسارية، أمام منزل رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو، وأمام السفارة الأمريكية في تل أبيب، بهدف إرسال رسالة إلى ترامب والمطالبة بإعادة المحتجزين في قطاع غزة.



وأفادت الصحيفة أن هذه الاحتجاجات تأتي في إطار فعاليات حملة "الأمر رقم 59" الصادر عن أصحاب المبادرات ورسائل قوات الاحتياط والمجتمع المدني، والتي تطالب بإعادة المحتجزين وإنهاء الحرب، وهي الرسائل التي جمعت حتى الآن أكثر من 150 ألف توقيع.




المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي صحافة صحافة عربية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية إسرائيليون رسالة ترامب المختطفين إسرائيل رسالة المختطفين دولة الاحتلال ترامب صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة صحافة صحافة سياسة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة سياسة اقتصاد رياضة صحافة قضايا وآراء أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

عراقجي في رسالة قوية: إيران لا تمزح مع أحد في موضوع تخصيب اليورانيوم

أکد وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، مجددا على حق إيران في تخصيب اليورانيوم.
وقال عراقجي، في تصريحات له، على هامش اجتماعات الوفد الإيراني في عمان، تعليقا على تصريحات أوروبية بشأن تخصيب اليورانيوم: “إذا كان مقصودهم تصفير التخصيب في إيران، فليس لدينا موضوع للنقاش معهم وإننا لا نمزح مع أحد بشأن حق التخصيب”.
وأضاف: “كانت هناك مشاورات في سلطنة عمان بهذا الخصوص، ولكن الزيارة جاءت في الأساس لتعزيز العلاقات الثنائية وتوقيع تفاهمات واتفاقات مشتركة، ولم تكن مرتبطة بموضوع المفاوضات”.
وبشأن موعد الجولة المقبلة من المفاوضات غير المباشرة بين إيران والولايات المتحدة، أشار عراقجي، إلى أن “موعد المفاوضات سيتحدد خلال الأيام القليلة المقبلة”.
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قد هدد باستخدام القوة العسكرية ضد إيران إذا لم توقف برنامجها النووي. من جانبها، أكدت الحكومة الإيرانية على استعدادها للتفاوض بشرط الاحترام المتبادل.
يُذكر أنه في عام 2015، توصلت بريطانيا وألمانيا والصين وروسيا والولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا إلى اتفاق مع إيران، بشأن برنامجها النووي ينص على تخفيف العقوبات مقابل فرض قيود على البرنامج النووي الإيراني.
وانسحبت الولايات المتحدة، خلال ولاية ترامب السابقة، من الاتفاق النووي في مايو/ أيار 2018، وأعادت فرض العقوبات على طهران. وردت إيران على ذلك بإعلان خفض تدريجي لالتزاماتها بموجب الاتفاق، متخلية على وجه الخصوص عن القيود المفروضة على الأبحاث النووية ومستوى تخصيب اليورانيوم.
ومع عودة ترامب إلى البيت الأبيض في يناير/ كانون الثاني 2025، أعادت واشنطن تفعيل سياسة “الضغوط القصوى” على إيران، ما أدى إلى تفاقم الأزمة الاقتصادية وارتفاع معدلات التضخم.

وكالة سبوتنيك

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • نقابة الصحفيين تطالب المؤسسات الدولية بالتدخل لإنقاذ الصحفي المعتقل سمودي
  • رسالة تعزية إلى الدكتورة آلاء النجار
  • مظاهرة بالجرافات في تل أبيب تطالب بإعادة الأسرى الإسرائيليين من غزة
  • عائلات المحتجزين بغزة: مقترح الصفقة جاهز.. ونتنياهو يعرقل التوصل لاتفاق
  • "هآرتس" العبرية: تغيير أماكن المختطفين بغزة يجعل الجيش الإسرائيلي أعمى
  • شروط ترامب أو نيران نتنياهو.. كشف فحوى رسالة سعودية لخامنئي
  • كيم جونغ أون يتوعد الأعداء.. مناورات نارية وتعهد بجيش لا يُقهَر
  • عراقجي في رسالة قوية: إيران لا تمزح مع أحد في موضوع تخصيب اليورانيوم
  • السيسي يوجه رسائل خطية لقادة دول عربية.. ماذا جاء فيها؟
  • تتصل بتطوير العلاقات.. أمير قطر يتلقى رسالة خطية من الرئيس المصري