رحمة أحمد تروي تجربتها: خسيت من سِدة النفس.. مش عمليات ولا حقن
تاريخ النشر: 4th, May 2025 GMT
كشفت الفنانة رحمة أحمد، في لقائها الصريح مع الإعلامية سالي عبد السلام في بودكاست "عالهادي فالكلام"، عن حقيقة فقدانها للوزن، نافية تمامًا خضوعها لأي عمليات تكميم أو تلقيها لحقن التخسيس، وقالت بصراحة: "جالي اكتئاب.. مكنتش باكل خالص، سِدة نفس مش طبيعية، وده اللي خسسني."
الحمل والاكتئاب وراء التغييرأوضحت رحمة أن زيادة وزنها عند ظهورها في مسلسل "الكبير 6" كانت بسبب الحمل والرضاعة بعد إنجاب ابنها مصطفى، مضيفة:
"تخنت 13 كيلو في الحمل، وبعد ما خلصت رضاعة بدأت أخس.
وعن سؤال إن كانت قد لجأت إلى طبيب نفسي خلال تلك الفترة، ردت رحمة بوضوح: "جالي اكتئاب، بس عمري ما روحت لدكتور.. أنا فاهمة نفسي وعارفة إيه وصلني لكده، هاروح له إمتى؟ لما أحس إني مش قادرة أتعامل مع نفسي."
أعمالها في رمضان 2025شاركت رحمة هذا الموسم في عملين دراميين:
"80 باكو": بطولة هدى المفتي، انتصار، دنيا سامي، إنعام سالوسة، تأليف غادة عبد العال، وإخراج كوثر يونس.
"الكابتن": جسّدت فيه شخصية "سحر"، وشاركها البطولة أكرم حسني، وآية سماحة، وسوسن بدر، وهو من تأليف عمرو الدالي، وإخراج معتز التوني.
أغنية ابنها ومشاركته في "80 باكو"كشفت الفنانة رحمة أحمد عن كواليس مشاركة ابنها مصطفى في مسلسل "80 باكو"، موضحة أن الأمر جاء بالصدفة بسبب انشغالها المستمر بالتصوير.
قالت مازحة، خلال استضافتها في برنامج "معكم منى الشاذلي" عبر قناة "ON": "تقريبًا ما كنتش بشوفه، فقلت له تعال مثل معايا"، مشيرة إلى أن مصطفى يبلغ من العمر نحو أربع سنوات.
وأوضحت أن ابنها لم يكن يحفظ أي حوار خلال التصوير، حيث اعتمدت المخرجة على تركه يرتجل بطريقته الخاصة، بينما كان فريق العمل يتفاعل معه ويبني المشهد بناءً على ما يقوله.
وأضافت: "المخرجة كانت ذكية إنها تسيبه يقول اللي عايزه، وإحنا بنرتجل عليه وسط المشهد."
وتطرقت رحمة إلى أغنية "يا قلبي وحياتي"، التي غنّتها لمصطفى في العمل ونالت إعجاب المتابعين، مشيرة إلى أنها في الأساس أغنية اعتادت أن تغنيها له منذ ولادته، قائلة: "دي أغنية ارتجلتها معاه كأم عادية".
وأكدت أن مصطفى استمتع كثيرًا بتجربته في التصوير، مضيفة: "اتبسط قوي.. مصطفى متبسطش كده في الكيدز إيريا."
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رحمة أحمد سالي عبد السلام منى الشاذلي رحمة أحمد
إقرأ أيضاً:
الوكالة الدولية الذرية: من الضروري ضبط النفس لتجنب وقوع حادث نووي
قالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية إنه من الضروري ضبط النفس لتجنب وقوع حادث نووي.
وأضافت :"تم إعادة الكهرباء إلى محطة زابوريجيا النووية".
وأعرب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان عن أمله في مناقشة خطة السلام بين أوكرانيا وروسيا مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، عقب لقائه المرتقب مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، مؤكداً أن فرص التوصل إلى السلام بين موسكو وكييف ليست بعيدة.
وشدد الرئيس التركي على ضرورة عدم استخدام البحر الأسود كساحة للصراع العسكري، داعياً إلى ضمان حرية الملاحة والأمن البحري فيه، بما يسهم في دعم الاستقرار الإقليمي وتعزيز الجهود الدولية الرامية إلى إنهاء الحرب.
وقال وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، في وقت سابق ، إن خسائر القوات الأوكرانية خلال الصراع تجاوزت مليون عسكري.
وأضاف لافروف مؤكداً إن عضوية أوكرانيا في الناتو غير مقبولة بالنسبة لروسيا.
وذكرت رويترز أنّ منشأة روسية لتوليد الغاز في بحر قزوين تعطّلت نتيجة هجوم أوكراني.
اقرأ أيضًا.. قاضي قضاة فلسطين: مصر أفشلت مُخطط تهجير شعبنا
فيما أكد مصدر أمني أوكراني أنّ القوات الأوكرانية استهدفت منصة نفط روسية في البحر للمرة الأولى، في تصعيد لوتيرة الضربات المتبادلة بين الطرفين.
وأفادت وكالة تاس بأنّ القوات الروسية أحكمت سيطرتها على إحدى القرى في منطقة خاركيف شرق أوكرانيا.
في وقت تتواصل فيه العمليات العسكرية بين الجانبين على طول خطوط التماس.
وشدّد سيرجي لافروف، وزير خارجية روسيا، خلال لقائه ممثلي البعثات الدبلوماسية المعتمدين لدى موسكو، على ضرورة صياغة حزمة وثائق تضمن سلاماً دائماً مع أوكرانيا.
لافتاً إلى أن أي تسوية يجب أن تتضمن ضمانات أمنية لجميع الأطراف.
وأشار إلى أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب "بذل محاولات جادة" للتوصل إلى حل للنزاع الأوكراني خلال ولايته.
وأكد لافروف أن الولايات المتحدة، خلال إدارة الرئيس جو بايدن، كانت الداعم الأساسي لنظام كييف.
وأكد أن الدول الغربية فشلت في إلحاق خسائر استراتيجية بالاقتصاد الروسي على الرغم من العقوبات المتصاعدة.
واتهم لافروف الغرب بالسعي لتدمير الاقتصاد الروسي، مشيراً إلى أن قادة أوروبيين أقرّوا باستغلال اتفاقات مينسك لإعادة تجهيز أوكرانيا للحرب ضد موسكو.
وفي وقت سابق، قال الجيش الأوكراني إنه ضرب مصفاة ريازان النفطية الروسية في منطقة لوجانسك.
ويأتي ذلك في ضوء التصعيد الأوكراني الروسي للعام الثالث على التوالي.
وقال موقع أكسيوس الأمريكي إن المفاوضين الأمريكيين والأوكرانيين يستأنفون المحادثات لليوم الثاني في ميامي لبحث خطة ترمب للسلام.