الهند تختار اسما بدلالة دينية لضربتها ضد باكستان.. إليكم معنى عملية سيندور
تاريخ النشر: 7th, May 2025 GMT
(CNN)-- يبدو أن الاسم الذي اختارته الهند لعمليتها العسكرية ضد باكستان يحمل في طياته رمزية دينية، "عملية سيندور" هي إشارة إلى اللون الأحمر القرمزي، الذي تضعه العديد من النساء الهندوسيات على جباههن بعد الزواج.
وأدت مذبحة أبريل/ نيسان التي استهدفت المدنيين في الجزء الخاضع للإدارة الهندية من كشمير إلى ترمل العديد من النساء، وفي الأيام التي تلت الهجوم، انتشرت صورة لامرأة مستلقية بجانب جثة زوجها، وأصبحت رمزًا للألم والأسى الذي تحمله ضحايا الاعتداء.
ونشر وزيرا الدفاع والخارجية الهنديان صورة على منصة إكس (تويتر سابقا) تُظهر اسم العملية، والذي يُظهر المسحوق الأحمر.
كتب وزير الخارجية الهندي إس. جايشانكار بتعليق على تدوينته: "على العالم ألا يُبدي أي تسامح مع الإرهاب".
من جهته كتب وزير الدفاع راجناث سينغ باللغة الهندية: "النصر للهند".
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: إطلاق نار إقليم كشمير الجيش الباكستاني تفجير طائرات
إقرأ أيضاً:
وزير الشؤون الاجتماعية يلتقي رئيس مصلحة الدفاع المدني ومدير جمعية الهلال الأحمر اليمني
الثورة نت /..
التقى وزير الشؤون الاجتماعية والعمل سمير باجعالة، اليوم، رئيس مصلحة الدفاع المدني اللواء إبراهيم المؤيد، والمدير التنفيذي لجمعية الهلال الأحمر اليمني عبدالله العزب.
جرى خلال اللقاء مناقشة جوانب التعاون بين الوزارة ومصلحة الدفاع والهلال الأحمر، في العمل والتنسيق والشراكة مع المنظمات الخارجية وشركاء العمل المحليين في المجال الإنساني، خصوصا في القضايا المتعلقة بالحالات الطارئة ومواجهة الكوارث.
وتطرق الوزير إلى الموجهات الحكومية والإجراءات المتخذة في إنشاء إدارة خاصة برعاية وتنظيم شؤون النازحين بوزارة الشؤون الاجتماعية، والمهام والاختصاصات الموكلة اليها في تأمين احتياجات وحماية النازحين، وتنظيم عمليات النزوح، وتنسيق إنشاء المراكز والمخيمات التي تستقبل النازحين بالتعاون مع الجهات ذات العلاقة.
وأشار إلى أن الوزارة مسؤولة عن تنظيم حملات الإغاثة والرعاية والايواء للنازحين وتوفير احتياجاتهم ومتطلباتهم طيلة فترة نزوحهم بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة، والمساهمة في إنشاء وتجهيز وإدارة وتطوير مراكز ومخيمات النازحين والإشراف عليها لضمان جودة وكفاءة الخدمات المقدمة.
فيما أكد المؤيد والعزب، على أهمية دور الوزارة، في الجانب الاجتماعي والإنساني خصوصا في الحالات الطارئة والتنسيق والعمل مع الجهات الخارجية لضمان تقديم المساعدة والخدمات للنازحين والمتضررين من العدوان والكوارث.