فلسطينيون ولبنانيون يشيعون القائد “القسامي” خالد الأحمد في صيدا
تاريخ النشر: 7th, May 2025 GMT
يمانيون../
شيّع مئات الفلسطينيين واللبنانيين، مساء اليوم الأربعاء، جثمان القائد القسامي الميداني خالد أحمد الأحمد “أبو إبراهيم”، الذي ارتقى فجراً في غارة جوية للعدو الصهيوني استهدفته في مدينة صيدا جنوب لبنان، ضمن سياق معركة “طوفان الأقصى”.
وذكرت وكالة قدس برس ان موكب التشييع انطلق من مسجد الإمام علي في منطقة الفيلات وصولًا إلى مقبرة سيروب شرق صيدا، وسط مشاركة واسعة من شخصيات سياسية واجتماعية ودينية لبنانية وفلسطينية، قدِمت من مختلف المناطق اللبنانية والمخيمات الفلسطينية، في مشهدٍ وطني جامع عبّر عن احتضان المقاومة ودعمها.
وردّد المشيّعون هتافات منددة بالعدوان الصهيوني، ومؤكدة على التمسك بخيار المقاومة، والدعوة للثأر لدماء الشهداء، ورفعوا الرايات الفلسطينية ورايات كتائب القسام.
ونعت كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة “حماس”، القائد الميداني خالد أحمد الأحمد ”أبو إبراهيم”، والذي ارتقى فجر اليوم الأربعاء 7 مايو 2025، إثر غارة جوية صهيونية استهدفته في مدينة صيدا جنوبي لبنان، في سياق معركة “طوفان الأقصى”.
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
ميليشيا كتائب حزب الله:ما أعلنه السوداني في الإعلام عن إعفاء أمري لوائي حشد 45 و46 يختلف عن الوثيقة الرسمية لدى الحشد!!
آخر تحديث: 11 غشت 2025 - 12:17 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- ذكرت ميليشيا كتائب حزب الله الحشدوية في بيان ،الاثنين، أنها “كانت وما تزال تطالب بتحقيق عادل !!!في حادثة دائرة الزراعة ببغداد، ومن أجل ذلك اتفقت مع قادة الإطار على تشكيل لجنة محايدة للبت في الموضوع، تجنباً لأي استغلال سلبي للمسؤوليات أو فرض إرادات تعارض الحقيقة”.وأضافت أن “ما أعلنه الناطق الرسمي باسم القائد العام للقوات المسلحة من نتائج التحقيق الحكومي لم يخِل من التزييف والمبالغة في استغلال الصلاحيات، حيث أُضيفت فقرات لم ترد في توصيات اللجنة المكلفة بالتحقيق، ومنها ما يتعلق بفتح تحقيق مع قائد عمليات الجزيرة، وإعفاء آمرَي اللواءين (45 و46) من مناصبهم، والتأشير على وجود خلل في ملف القيادة والسيطرة بالحشد الشعبي، بغرض استهداف كتائب حزب الله وقادة الحشد”.ودعت الكتائب، رئيس السلطة القضائية الولائي فائق زيدان إلى التدخل وكشف حقيقة الوثيقة الرسمية لنتائج التحقيق لأنها تختلف عن الوثيقة المعلنة في الإعلام ، معبرة عن أملها بأن “تُقارن مع ما أُعلن مؤخراً عبر الناطق باسم القائد العام للقوات المسلحة”.وتابعت الكتائب بحسب البيان “أننا لن نحيد عن المطالبة بانسحاب قوات الاحتلال وطيرانها، وخروج عناصرها من العمليات المشتركة بحلول أيلول/ سبتمبر 2025، مهما كان الثمن وعظمت التضحيات”.هذا وأقر القائد العام للقوات المسلحة العراقية، محمد شياع السوداني، يوم أمس السبت، بوجود خلل في ملف القيادة والسيطرة، في الحشد الشعبي، ووجود تشكيلات لا تتقيد بالضوابط والحركات العسكرية، فيما أكد إعفاء آمري اللواءين (45 و46) “كتائب حزب الله” من مناصبهم.