ضغوط لنزع السلاح الفلسطيني في لبنان: ماذا نعرف عن أبرز الفصائل الفاعلة في المخيمات؟
تاريخ النشر: 7th, May 2025 GMT
تخضع الميليشيات الفلسطينية المسلحة في مخيمات لبنان لضغوط متزايدة تهدف إلى الحد من نشاطها وضبط تسليحها، في سياق مساعٍ رسمية لحصر السلاح بيد الدولة وحدها. فماذا نعرف عن تلك الميليشيات؟ اعلان
في 4 أيار/ مايو، أعلن الجيش اللبناني أن حركة "حماس" سلّمت أحد عناصرها المطلوبين عند مدخل مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين قرب مدينة صيدا، وذلك إثر تحذيرات رسمية من عواقب أي مساس بالأمن القومي اللبناني.
وكان المجلس الأعلى للدفاع قد رفع توصية إلى مجلس الوزراء تحذر "حماس" من استخدام الأراضي اللبنانية للقيام بأي أعمال قد تمسّ السيادة أو تعرض الأمن القومي للخطر.
وقد شدد البيان الصادر عقب اجتماع المجلس برئاسة رئيس الجمهورية جوزيف عون، على اتخاذ "أقصى التدابير والإجراءات اللازمة لوضع حد نهائي لأي عمل ينتهك السيادة اللبنانية. وأكد عون في تصريحات متزامنة أن الدولة ماضية في سحب السلاح المتوسط والثقيل من جميع المناطق اللبنانية، بما في ذلك المخيمات الفلسطينية.
Relatedضغوط إقليمية متزايدة على الفصائل الفلسطينية.. حماس تسلّم الجيش اللبناني مشتبهاً بهحماس تنعى القائد في كتائب القسام خالد الأحمد إثر غارة إسرائيلية على صيدا بجنوب لبنانإسرائيل تنشر فيديو لعمليتها في رفح وتعلن استهداف قيادي "بارز" في حماسمن جهته، شدد رئيس الحكومة نواف سلام على "ضرورة تسليم السلاح غير الشرعي"، محذرًا من أن أي محاولة من قبل "حماس" أو غيرها من الفصائل الفلسطينية لزعزعة الاستقرار الأمني لن تتساهل معها السلطات.
ومن المرتقب أن يزور الرئيس الفلسطيني محمود عباس بيروت في 21 أيار/ مايو الجاري. ونقل مصدر حكومي لبناني عن عباس عزمه البحث مع المسؤولين اللبنانيين في "الانتقال إلى مرحلة تنفيذية لبسط سلطة الدولة على كامل الأراضي اللبنانية، بما في ذلك المخيمات الفلسطينية".
ما هي الميليشيات الفلسطينية التي تحكم المخيمات؟يعيش نحو 250 ألف لاجئ فلسطيني داخل المخيمات الخارجة عن السلطة المباشرة للدولة اللبنانية، وتتوزع الفصائل المسلحة داخلها على أرضية تفاهم قديم مع الدولة، يتيح لها تولي الشؤون الأمنية في هذه المناطق، مقابل امتناع الجيش اللبناني عن الدخول إليها.
فما هي هذه الفصائل التي تملك الكلمة الفصل داخل المخيمات؟ وماذا نعرف عنها؟
حركة فتحتُعدّ حركة فتح أقدم الفصائل الفلسطينية المسلحة الناشطة في لبنان، وقد تأسست عام 1959 بقيادة ياسر عرفات.
بعد أحداث "أيلول الأسود" عام 1970 في الأردن، انتقلت الحركة بكل ثقلها السياسي والعسكري إلى الأراضي اللبنانية، حيث لعبت دورًا مركزيًا في الحرب الأهلية التي اندلعت عام 1975.
بقيت فتح القوة الفلسطينية الأكبر في لبنان حتى الاجتياح الإسرائيلي في حزيران/ يونيو 1982، الذي أسفر عن خروج قيادة الحركة ومقاتليها من بيروت إلى تونس.
اليوم، يتمركز وجود فتح في عدد من المخيمات الجنوبية، لا سيما في صيدا وصور، وتُعتبر الذراع العسكرية والسياسية الرئيسية للسلطة الفلسطينية داخل لبنان، رغم ما شهدته من تراجع في النفوذ.
تأسست حركة حماس عام 1987، ونجحت في ترسيخ وجودها ضمن المخيمات الفلسطينية في لبنان، خاصة في مناطق الجنوب مثل صيدا وصور.
وتنتشر عناصر الحركة ضمن مربعات أمنية محكمة، أبرزها في مخيمات البرج الشمالي، الرشيدية، والبص.
وخلال الحرب الإسرائيلية على غزة، صعدت حماس إلى واجهة المشهد الأمني في لبنان بعد أن تبنّت عمليات عسكرية انطلقت من الجنوب اللبناني باتجاه إسرائيل.
ومن أبرز تلك العمليات، حين أعلنت كتائب القسام، في تشرين الأول/ أكتوبر 2023، مسؤوليتها عن عملية تسلل إلى الداخل الإسرائيلي أسفرت عن مقتل ثلاثة من عناصرها. كما استهدفت في عملية قصف صاروخي بكانون الثاني/ يناير 2024 ثكنة ليمان في الجليل الغربي، ردًا على اغتيال القيادي في الحركة صالح العاروري وعدد من القادة الآخرين.
نشأت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين – القيادة العامة في نيسان/ أبريل 1968، بعد انشقاقها عن الجبهة الشعبية الأم.
تولّى أحمد جبريل قيادة التنظيم منذ تأسيسه، واختار دمشق مقرًا له، ما أتاح له دعمًا سياسيًا وعسكريًا من النظام السوري.
ورغم انضمام الجبهة في بداياتها إلى منظمة التحرير الفلسطينية، فقد انسحبت منها عام 1974 احتجاجًا على توجهات التسوية السياسية التي تبنّاها ياسر عرفات.
وقد شاركت الجبهة الشعبية، التي يتركز نفوذها الحالي في مخيم برج البراجنة قرب بيروت، في معارك حدودية عام 2014 إلى جانب حزب الله والجيش اللبناني لصدّ تسلل مجموعات مسلّحة من الأراضي السورية.
إلى جانب الفصائل الثلاثة، تنشط جماعات أصغر حجمًا وأقل تنظيمًا لكنها تملك تأثيرًا في بعض المخيمات، وأبرزها حركة الجهاد الإسلامي، التي تحتفظ بوجود محدود لكنه فاعل.
كذلك تنتشر مجموعات ذات توجه إسلامي، مثل "عصبة الأنصار"، و"كتائب عبد الله عزام"، و"عصبة الإسلام"، خاصة في مخيم عين الحلوة.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثةالمصدر: euronews
كلمات دلالية: إسرائيل دونالد ترامب باكستان الهند الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة إسرائيل دونالد ترامب باكستان الهند الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة حركة حماس إسرائيل فلسطين مخيمات اللاجئين جنوب لبنان لبنان إسرائيل دونالد ترامب باكستان الهند الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة حركة حماس سوريا اليمن الضفة الغربية كشمير هجمات عسكرية مخیم عین الحلوة الجبهة الشعبیة حرکة فتح فی لبنان فی مخیم
إقرأ أيضاً:
لبنان يدخل مرحلة القلق من تصعيد إسرائيلي
من الواضح أن لبنان يتهيّب المرحلة المقبلة، مع احتمال أن يكون العدو الاسرائيلي يفكر في خوض جولة جديدة، بهدف تحويل جنوب الليطاني إلى منطقة عازلة. ويُنقَل عن أركان السلطة قلقهم من أن تكون الأيام المقبلة صعبة جداً، إن لم يكن على الصعيد العسكري، فعلى الصعيد السياسي، إذ سيزداد حجم الضغوط لدفع لبنان إلى القبول بما طلبته واشنطن وتل أبيب، وهو التفاوض المباشر وتقديم التنازلات كما حصل مع حركة «حماس» في غزة، فضلاً عن إمكانية فرض عقوبات على شخصيات سياسية بهدف الضغط عليها، وفق ما اوردت صحيفة" الاخبار".
اضافت: قالت مصادر مطّلعة إنه نُقل أخيراً عن مسؤولين أميركيين قولهم إن «واشنطن بدأت تفكر في اليوم التالي لجنوب لبنان كما حصل في غزة، وهناك تصوّرات قيد البحث من بينها إمكانية تسليم الجنوب لقوة دولية، ولا سيما بعد مغادرة اليونيفل، وقد تكون هذه القوات أميركية إلى حين الانتهاء من حلّ الملفات العالقة، ولا سيما موضوع الترسيم البري».
ويُشار، في هذا السياق، إلى أن جهات أوروبية نافذة، تحدّثت عن اتصالات جارية بين دول في الاتحاد الأوروبي عن الصيغة الأنسب، لضمان بقاء قواتها العاملة ضمن «اليونيفل» في لبنان، بعد انتهاء مهامها نهاية العام المقبل.
وهو مشروع، يحتاج إلى بحث كبير، لأن نشر قوات أوروبية، لا يحصل بقرار من الأمم المتحدة، بل باتفاق بين لبنان والاتحاد الأوروبي مجتمعاً أو مع كل دولة على حدة، مع العلم أنه يجب فهم الأسباب الموجبة لبقاء هذه القوات في لبنان، وفي الجنوب على وجه الخصوص، ولا سيما أن إسرائيل لم تعد تثق بأي قوة من خارج النادي الأميركي المباشر. وهو نادٍ يضم دولاً لا ترسل جنودها إلى لبنان في حالته الراهنة.
يبقى كل ذلك عالقاً، بانتظار وصول السفير الأميركي الجديد ميشال عيسى. ووفقاً للمصادر المطّلعة، فإن «السفير الجديد يحظى بدور كبير على عكس أسلافه الذين هُمّشوا بسبب الموفدين الدوليين، والمعلومات تتحدّث عن أن عيسى سيكون له نشاط استثنائي في المرحلة المقبلة بشأن الوضع بين لبنان وإسرائيل».
وكتبت" الديار": لم تكن اشارة الرئيس الاميركي امام «الكنيست» بالامس، مطمئنة بل هي تثير الكثير من القلق حيال كيفية تعامل واشنطن مع الملف اللبناني، خصوصا انها تضع على عاتق الرئيس عون مهمة لا يمكن ان تتحول الى واقع في ظل استمرار «العربدة» الاسرائيلية، وغياب الضغط الاميركي على دولة الاحتلال لاحترام تنفيذ القرار 1701، وقد بلغ التجاوب الرسمي اللبناني مع الضغوط الاميركية حده الاقصى، ولم يعد بالامكان تقديم اي تنازلات جديدة قد تهدد السلم الاهلي. وفي هذا السياق، جاءت تصريحات السيناتور الجمهوري الداعم لدولة الاحتلال ليندسي غراهام الذي اكد على « ضرورة أن ينجح لبنان في نزع سلاح حزب الله قبل أن يعمّ السلام الحقيقي في المنطقة» وقال» يجب أن تكون المنطقة والعالم مستعدين لمساعدة لبنان في هذا المسعى المهم".
وكتبت" البناء": وضع مصدر نيابي في الثنائي الوطني، العدوان الإسرائيلي الأخير على المصيلح في إطار سعي الاحتلال إلى إعاقة إعادة الإعمار في الجنوب وضرب كلّ القطاعات والمصالح والأشخاص والأدوات التي تستخدم في إعادة إعمار القرى الحدودية لتكريس واقع جغرافي وديموغرافي وسياسي جديد على الحدود، وتيئِيس بيئة المقاومة وأهالي الجنوب من العودة إلى قراهم، وذلك للضغط عليهم وتشديد الحصار عليهم لتأليبهم على المقاومة حتى تخرج البيئة منتفضة على السلاح وتدعو إلى تسليمه. وشدّد المصدر لـ»البناء» على أنّ بيئة المقاومة الصابرة والصامدة والتي خبرت واختبرت بكافة المحطات والظروف الصعبة لن تفرّط بإنجازات المقاومة خلال العقود الأربعة الماضية ولن تبيع كرامتها مقابل إعادة إعمار منازلها وبالتالي لن تقايض السلاح بإعادة الإعمار. ورأى المصدر أنّ ملف إعادة الإعمار أهمّ تحدّ للحكومة والدولة اللبنانية لإثبات جديتها وجدوى دورها والخيار الدبلوماسي في منع العدوان وتحرير الأرض، وإلا لن نسمح بعد الآن لأحد بالطلب من المقاومة تقديم خطوات جديدة أو تسليم السلاح في شمال الليطاني، مضيفاً: بعد الانسحاب الإسرائيلي ووقف العدوان وإعادة الأسرى وتثبيت الحدود يصار إلى إقامة حوار وطني صريح حول كافة المسائل والقضايا الوطنية لا سيما الواردة في اتفاق الطائف ولم تطبق، ومن ضمنها حصرية السلاح بيد الدولة.
مواضيع ذات صلة الحكومة الإسرائيلية تقر المرحلة الأولى من اتفاق غزة ووقف إطلاق النار يدخل حيز التنفيذ Lebanon 24 الحكومة الإسرائيلية تقر المرحلة الأولى من اتفاق غزة ووقف إطلاق النار يدخل حيز التنفيذ 14/10/2025 05:25:24 14/10/2025 05:25:24 Lebanon 24 Lebanon 24 "سيدة الجبل": البلاد تدخل مرحلة جديدة تتطلب مقاربة مختلفة للأوضاع Lebanon 24 "سيدة الجبل": البلاد تدخل مرحلة جديدة تتطلب مقاربة مختلفة للأوضاع
14/10/2025 05:25:24 14/10/2025 05:25:24 Lebanon 24 Lebanon 24 مخاوف من تصعيد عسكري إسرائيلي قريب ضدّ لبنان Lebanon 24 مخاوف من تصعيد عسكري إسرائيلي قريب ضدّ لبنان
14/10/2025 05:25:24 14/10/2025 05:25:24 Lebanon 24 Lebanon 24 سامي الجميّل من بعبدا: دخلنا مرحلة السيادة الكاملة Lebanon 24 سامي الجميّل من بعبدا: دخلنا مرحلة السيادة الكاملة
14/10/2025 05:25:24 14/10/2025 05:25:24 Lebanon 24 Lebanon 24 الاتحاد الأوروبي الأمم المتحدة الإسرائيلي اللبنانية حزب الله الجمهوري الأوروبي الاميركي قد يعجبك أيضاً
ترامب يرحِّب ب"حصر السلاح"..عون: لتلتزم إسرائيل وقف العمليات العسكرية ضد لبنان، ويبدأ مسار التفاوض.
Lebanon 24 ترامب يرحِّب ب"حصر السلاح"..عون: لتلتزم إسرائيل وقف العمليات العسكرية ضد لبنان، ويبدأ مسار التفاوض.
05:05 | 2025-10-14 14/10/2025 05:05:00 Lebanon 24 Lebanon 24 حادثة مروّعة في لبنان.. رجلٌ يعتدي على زوجته بوحشية!
Lebanon 24 حادثة مروّعة في لبنان.. رجلٌ يعتدي على زوجته بوحشية!
23:57 | 2025-10-13 13/10/2025 11:57:02 Lebanon 24 Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار ليوم الإثنين
Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار ليوم الإثنين
23:55 | 2025-10-13 13/10/2025 11:55:00 Lebanon 24 Lebanon 24 جريمة تطالُ لبنانياً في الاغتراب.. قتله مسلحون وسط الطريق!
Lebanon 24 جريمة تطالُ لبنانياً في الاغتراب.. قتله مسلحون وسط الطريق!
23:51 | 2025-10-13 13/10/2025 11:51:24 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد "تنورين".. ماذا عن "مياه المدارس"؟
Lebanon 24 بعد "تنورين".. ماذا عن "مياه المدارس"؟
23:34 | 2025-10-13 13/10/2025 11:34:31 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة
القرار صدر... منع شركة شهيرة جدّاً من تعبئة المياه وسحب منتجاتها
Lebanon 24 القرار صدر... منع شركة شهيرة جدّاً من تعبئة المياه وسحب منتجاتها
15:58 | 2025-10-13 13/10/2025 03:58:39 Lebanon 24 Lebanon 24 صور لنتائج فحوصات مياه "تنورين".. شاهدوها
Lebanon 24 صور لنتائج فحوصات مياه "تنورين".. شاهدوها
20:47 | 2025-10-13 13/10/2025 08:47:51 Lebanon 24 Lebanon 24 بيانٌ من شركة "تنورين" بعد قرار "الصحة" بشأنها.. ماذا فيه؟
Lebanon 24 بيانٌ من شركة "تنورين" بعد قرار "الصحة" بشأنها.. ماذا فيه؟
19:19 | 2025-10-13 13/10/2025 07:19:18 Lebanon 24 Lebanon 24 خبر جديد عن "مياه تنورين".. ماذا حصل مساء؟
Lebanon 24 خبر جديد عن "مياه تنورين".. ماذا حصل مساء؟
22:04 | 2025-10-13 13/10/2025 10:04:51 Lebanon 24 Lebanon 24 بيلا حديد تُنقل إلى ألمانيا.. اليكم جديد وضعها الصحي
Lebanon 24 بيلا حديد تُنقل إلى ألمانيا.. اليكم جديد وضعها الصحي
06:00 | 2025-10-13 13/10/2025 06:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان
05:05 | 2025-10-14 ترامب يرحِّب ب"حصر السلاح"..عون: لتلتزم إسرائيل وقف العمليات العسكرية ضد لبنان، ويبدأ مسار التفاوض. 23:57 | 2025-10-13 حادثة مروّعة في لبنان.. رجلٌ يعتدي على زوجته بوحشية! 23:55 | 2025-10-13 مقدمات نشرات الأخبار ليوم الإثنين 23:51 | 2025-10-13 جريمة تطالُ لبنانياً في الاغتراب.. قتله مسلحون وسط الطريق! 23:34 | 2025-10-13 بعد "تنورين".. ماذا عن "مياه المدارس"؟ 23:00 | 2025-10-13 وضع لبنان مُختلف.. ماذا سيحدث إن خرقت "حماس" هدنة غزة؟ فيديو بالفيديو.. بث مباشر لقمة شرم الشيخ للسلام
Lebanon 24 بالفيديو.. بث مباشر لقمة شرم الشيخ للسلام
18:39 | 2025-10-13 14/10/2025 05:25:24 Lebanon 24 Lebanon 24 "الشتاء جايي"... فاستعدّوا للغرق بالنفايات لا بالأمطار!
Lebanon 24 "الشتاء جايي"... فاستعدّوا للغرق بالنفايات لا بالأمطار!
20:30 | 2025-10-07 14/10/2025 05:25:24 Lebanon 24 Lebanon 24 "نجم جنتلمان".. إعلامية وابنة ممثلة سورية بطلة "فيديو كليب" راغب علامة (فيديو)
Lebanon 24 "نجم جنتلمان".. إعلامية وابنة ممثلة سورية بطلة "فيديو كليب" راغب علامة (فيديو)
08:56 | 2025-10-03 14/10/2025 05:25:24 Lebanon 24 Lebanon 24
Download our application
مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح Softimpact
Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24