نائب من نينوى المستقبل يهدد بالانسحاب بسبب التهميش: التحالف سيبقى أعرجاً وضعيفاً
تاريخ النشر: 10th, May 2025 GMT
نائب من نينوى المستقبل يهدد بالانسحاب بسبب التهميش: التحالف سيبقى أعرجاً وضعيفاً.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق الانتخابات القمة العربية أحمد الشرع نيجيرفان بارزاني سجن الحلة محافظة البصرة الدفاع بابل بغداد دهوك اقليم كوردستان اربيل المياه السليمانية اربيل بغداد انخفاض اسعار الذهب اسعار النفط أمريكا إيران اليمن سوريا دمشق دوري نجوم العراق كرة القدم العراق أهلي جدة النصر الكورد الفيليون مندلي احمد الحمد كتاب محسن بني ويس العراق الحمى النزفية غبار طقس الموصل يوم الشهيد الفيلي خانقين الانتخابات العراقية
إقرأ أيضاً:
زيلينسكي يعلن قمة لـتحالف الراغبين غدا في كييف
أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي اليوم أن قمة للقادة الأوروبيين حلفاء كييف أو ما يعرف بـ"تحالف الراغبين" ستعقد غدا السبت في أوكرانيا.
وقال زيلينسكي في خطاب عبر الفيديو خلال اجتماع دول "قوة التدخل المشتركة" العشر في أوسلو، "في أوكرانيا، نستعد أيضا للقاء قادة تحالف الراغبين".
وأضاف في الخطاب الذي نشره مكتبه، "غدا، سنعقد اجتماعات، نحن بحاجة إلى هذا التحالف، الذي يجب أن يكون قويا بما يكفي لضمان الأمن وفقا لرؤيتنا المشتركة".
ويعكس التحالف، الذي تأسس هذا العام بقيادة فرنسا وبريطانيا، قلق الأوروبيين من أن الولايات المتحدة لم تعد تمثل حصنا داعما لمعركة أوكرانيا المستمرة منذ 3 سنوات في مواجهة الهجوم الروسي على أوكرانيا.
"اجتماع افتراضي"وبينما لم يحدد زيلينسكي من سيحضر هذا اللقاء، أشارت الرئاسة الفنلندية اليوم إلى "اجتماع افتراضي" لهذا التحالف الذي يضم مؤيدي كييف، والذي سيشارك فيه الرئيس الفنلندي ألكسندر ستوب.
من جانبه، أعلن رئيس الحكومة النرويجية يوناس غار ستور مشاركته في "لقاء بين الرئيس زيلينسكي والقادة الفرنسيين والبريطانيين"، من دون تحديد ما إذا كان سيُعقد عبر الإنترنت أو حضوريا.
ويضم "تحالف الراغبين" حوالي 30 دولة متحالفة مع أوكرانيا بقيادة باريس ولندن. ويعمل هذا التحالف خصوصا على إنشاء "قوة ضامنة" تهدف إلى ضمان وقف إطلاق النار المحتمل مع روسيا ومنع أي هجوم جديد من جانب موسكو.
إعلانومنذ عودة الرئيس دونالد ترامب إلى البيت الأبيض في يناير/كانون الثاني، تحاول أوروبا تعزيز دعمها لأوكرانيا، خصوصا في مواجهة التقارب بين ترامب وموسكو، غير أن العديد من الدول المشاركة في "تحالف الراغبين" تطالب بشبكة أمان أميركية.