زوج يشكو من ملاحقة زوجته بطلب الخلع أكثر من مرة.. اعرف التفاصيل
تاريخ النشر: 10th, May 2025 GMT
طالب زوج زوجته برد مقدم الصداق المسدد لها والبالغ 450 ألف جنيه، بعد ملاحقتها له لدعوي خلع للمرة الثالثة، أمام محكمة الأسرة بمصر الجديدة واتهمها بابتزازه بالطلاق عدة مرات، للحصول على مكاسب مالية.
ويؤكد، "زوجتي عصبية بطريقة جنونية جعلتني أعيش في جحيم خلال زواجنا الذي استمر 5 سنوات، وعندما أشكو لأهلها يتهموني بفضحها ويحرضوها علي هجري والطلاق".
وقال الزوج بدعواه أمام محكمة الأسرة، "زوجتي وقفت أكثر من مرة أمام المحكمة وهي تدعي أنها تخشي أن لا تقيم حدود الله رغم أنها المخطئة في حقي، بخلاف تشهيرها بي، ورفضها تمكيني من الرؤية وحرماني من التواصل مع أبنائي بسبب تعنتها، وتحايلها للحصول على نفقات غير مستحقة، ورفضها رد مقدم الصداق الحقيقي وعرضها بالمحكمة مبلغ 5 ألاف جنيه فقط".
ووفقا لقانون الأحوال الشخصية المادة رقم 6، ألزم الزوج بوجبات منها النفقة وتوفير المسكن للزوجة، وفى مقابل الطاعة من قبل الزوجة وأن امتنعت دون سبب مبرر تكون ناشز، كما أعطى القانون حق الاعتراض على المثول لحكم الطاعة للزوجة بالتطليق سواء كان خلعا أو للضرر ، من الشروط القانونية للحكم بالطاعة أن يكون المنزل ملائم .
والقانون أعطى للمطلقة نفقة العدة تقدر بنفقة 3 أشهر من النفقة الشهرية، والقانون أوجب على تمكين الحاضنة من مسكن الزوجية أو أجر مسكن للحضانة حتى سن الـ15 عشر للذكر و17 عشر للأنثى.
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: محكمة الأسرة خلافات أسرية أخبار الحوادث أخبار عاجلة دعوي طلاق للضرر الخلع
إقرأ أيضاً:
مالك محل في صنعاء يشكو تعسف الحوثيين: خسرت 20 مليون ريال بسبب الإغلاق القسري
للشهر السادس على التوالي، تواصل ميليشيا الحوثي إغلاق محل لتجهيز الأعراس بشكل تعسفي جنوب العاصمة المختطفة صنعاء، دون مسوغ قانوني.
وتداول ناشطون مقطع فيديو يُظهر مالك المحل، ربيع الأسمر، وهو يشكو من تعسف مكتب الأشغال بمديرية السبعين، الذي أغلق المحل المكوّن من سبع فتحات، بذريعة عدم وجود موقف سيارات، رغم ان اغلب المحلات التجارية بلا مواقف.
وأكد الأسمر أن وكيل نيابة السبعين قام بفتح المحل مرتين، برفقة أعضاء من النيابة، غير أن مشرفاً حوثياً يُدعى "أبو عبد الله"، أعاد إغلاقه بالقوة، بتوجيهات القيادي الحوثي "أبو مطهر الوشلي"، مدير مديرية السبعين.
ويقع المحل في حي حدة، جنوب صنعاء، بالقرب من منزل مستشار رئيس الجمهورية عبد الله حسين البشيري.
وأشار الأسمر إلى أن خسائره بلغت نحو 20 مليون ريال، تمثل إيجارات المحل طيلة ستة أشهر، متهماً أطرافاً خفية بالتآمر عليه، وتحريض مالك العمارة على فسخ العقد معه وتأجير المحل لجهة أخرى بصورة غير قانونية.
وأثارت الحادثة موجة تضامن واسعة على منصات التواصل الاجتماعي، وسط مطالبات بوقف هذه الانتهاكات ووضع حد للتعسفات الحوثية بحق المواطنين وأرزاقهم.