دراسة: لا وصفة موحدة للسعادة.. وما يُسعدك قد لا يعني شيئًا لغيرك
تاريخ النشر: 10th, May 2025 GMT
صراحة نيوز ـ كشفت دراسة حديثة نشرتها مجلة Nature Human Behaviour أن السعادة ليست حالة موحدة أو ذات تعريف ثابت، بل هي مفهوم فردي للغاية يختلف من شخص إلى آخر، ويتأثر بعدة أبعاد، منها الدخل والعمل والعلاقات، أو ببساطة الحالة النفسية الداخلية للفرد.
الدراسة التي استندت إلى تحليل بيانات 40,074 شخصًا من خمس دول على مدى 33 عامًا، أظهرت أن الناس ينقسمون إلى مجموعات متساوية تقريبًا من حيث مصادر سعادتهم.
وقالت الباحثة الرئيسية في الدراسة، إيموري بيك، الأستاذة المساعدة في جامعة كاليفورنيا، إن النتائج تعزز مفهوم “السعادة الفردية”، أي أن ما يُسعد شخصًا ما قد لا يكون له أي تأثير على آخر، حتى لو كانت ظروفهما متشابهة كالدخل أو مكان السكن.
وأكدت بيك أن هذا الفهم الجديد قد يُغيّر طريقة تصميم السياسات العامة والعلاج النفسي، فالحلول الجماعية أو الموحدة قد لا تكون فعالة للجميع، مما يستدعي النظر إلى السعادة باعتبارها تجربة فريدة وشخصية تتشكل من خلال سمات الفرد وتجربته الحياتية.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن عرض المزيد الوفيات عرض المزيد أقلام عرض المزيد مال وأعمال عرض المزيد عربي ودولي عرض المزيد منوعات عرض المزيد الشباب والرياضة عرض المزيد تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن منوعات منوعات منوعات منوعات منوعات منوعات منوعات منوعات منوعات منوعات
إقرأ أيضاً:
ارتفاع كبير في استهلاك أدوية الاكتئاب والقلق في دولة الاحتلال بعد التصعيد مع إيران
كشفت صناديق المرضى في دولة الاحتلال الإسرائيلي، عن زيادة في استهلاك المهدئات، والحبوب المنومة، ومضادات القلق خلال الحرب مع إيران والتي انتهت باتفاق لوقف إطلاق النار.
وبحسب صحيفة يديعوت أحرونوت، تقول الأرقام أن هنالك ارتفاعا بنسبة 10% في استخدام المهدئات التي تتطلب وصفة طبية، إلى جانب زيادة بنسبة 7.8% في استهلاك الأدوية المضادة للقلق.
كما ارتفع استهداف الحبوب المنومة بنسبة 6%، ومضادات الاكتئاب بنسبة 6%.
بينما كانت الزيادة الحادة بنسبة 37% في استهلاك الأدوية المنومة، التي لا تتطلب وصفة طبية، و23% للأدوية المهدئة التي لا تتطلب وصفة طبية.
من جانب آخر، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي الثلاثاء رفع القيود المفروضة على التجمعات العامة وأماكن العمل والتعليم التي فرُضت جراء الحرب مع إيران.
وقال الجيش في بيان عقب وقف إطلاق النار بعد 12 يوما من القتال "بعد تقييم الوضع وموافقة وزير الدفاع يسرائيل كاتس، تقرر أنه اعتبارا من اليوم الثلاثاء، الساعة 20,00... ستستأنف كل مناطق البلاد النشاط الكامل من دون قيود"، مضيفا أن هذه التوجيهات تسري حتى مساء الخميس.
وأعلنت هيئة المطارات في إسرائيل استئناف كل الرحلات بعد رفع الجيش القيود التي كانت مفروضة بسبب الحرب مع إيران عقب التوصل الى اتفاق لوقف إطلاق النار.
وجاء في بيان لهيئة المطارات أنه "بعد قرار الجبهة الداخلية في الساعات الأخيرة المتّصل برفع القيود، تعلن سلطة المطارات العودة إلى التشغيل الكامل لمطاري بن غوريون وحيفا".