مركز الملك سلمان للإغاثة يسلّم مركز فاطمة بابطين بحضرموت دفعة جديدة من محاليل ومستلزمات الاستصفاء الدموي
تاريخ النشر: 12th, May 2025 GMT
المناطق_واس
سلم مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية أمس الأول، مركز فاطمة صالح بابطين لرعاية مرضى الفشل الكلوي بمحافظة حضرموت دفعة جديدة من محاليل ومستلزمات الاستصفاء الدموي، ضمن المرحلة الثالثة من مشروع تأمين احتياج مراكز غسيل الكلى في اليمن.
وأوضح المدير العام لمكتب وزارة الصحة العامة والسكان بوادي وصحراء حضرموت الدكتور هاني العامودي أن هذه الدفعة تغطي كامل احتياجات المركز لعام 2025م، مشيدًا بالجهود التي تقدمها المملكة العربية السعودية من خلال مركز الملك سلمان للإغاثة لمختلف المجالات، لا سيما في مجال رعاية مرضى الفشل الكلوي التي سوف تسهم -بمشيئة الله- في التخفيف من معاناتهم وتحسين جودة الخدمات المقدمة لهم.
وتأتي هذه المساعدات في إطار منظومة المشاريع الصحية التي تنفذها المملكة عبر المركز لمساندة القطاع الصحي ورعاية المرضى وتحسين أداء المنشآت الطبية في الدول ذات الاحتياج.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: مركز الملك سلمان للإغاثة مرکز الملک سلمان للإغاثة
إقرأ أيضاً:
مدينة الملك سلمان للطاقة تدشن مصنع شواحن المركبات الكهربائية
البلاد (بقيق)
دشنّت مدينة الملك سلمان للطاقة (سبارك)، أمس الاثنين مصنع سمارت موبيلتي المتخصص في تصنيع شواحن المركبات الكهربائية، وأول محطة شحن للمركبات الكهربائية في سبارك، بحضور الرئيس التنفيذي لـ(سبارك) مشعل بن إبراهيم الزغيبي، والرئيس التنفيذي لـ(سمارت موبيلتي) صاحب السمو الأمير فهد بن نواف، بمقر المدينة في بقيق.
ويمثل هذا المشروع خطوة مهمة في تعزيز إستراتيجية توطين الصناعة في المملكة، بما يعزز برنامج (صُنع في السعودية) ضمن سياسات المحتوى المحلي.
وأكد الزغيبي أن مدينة الملك سلمان للطاقة مهيّأة لتصبح المنصة المركزية الإقليمية للتقنيات الصناعية والطاقة المتقدمة، مشيرًا إلى قربها من البنية التحتية الأساسية للطاقة في المملكة، وإمكانية الوصول للموانئ على الخليج العربي؛ بهدف بناء ممر موحد للتصنيع والتصدير على مستوى المنطقة، إذ تتمثل مهمة “سبارك” في تمكين المستثمرين من بناء قدرات صناعية طويلة الأمد داخل المملكة. من جانبه، أوضح الرئيس التنفيذي لـ”سمارت موبيلتي” صاحب السمو الأمير فهد بن نواف، أن إنشاء المصنع في “سبارك” كان مدروسًا ومخططًا له إستراتيجيًّا، وأن شحن المركبات الكهربائية يجب أن يُعامَل كبنية تحتية وطنية، وأن يُطَوَّر بالتوازي مع منظومة الطاقة الكبرى في المملكة.