مهندس كمبيوتر يحوّل شغفه لصناعة محتوى باستخدام الذكاء الاصطناعي|فيديو
تاريخ النشر: 12th, May 2025 GMT
كشف فرحات زايد، صانع محتوى ومهندس كمبيوتر، عن تجربته الشخصية مع الذكاء الاصطناعي، والتي بدأت بهدف توظيفه في تطوير عمله الأساسي، لينتقل بعدها لصناعة محتوى ترفيهي باستخدام أدوات الذكاء الاصطناعي.
إنتاح عمل فني باستخدام الذكاء الاصطناعيوقال فرحات خلال لقائه مع الإعلامية رشا مجدي، والإعلامية عبيدة أمير، في برنامج «صباح البلد» المذاع على قناة «صدى البلد»: "أنا بدأت الموضوع من منطلق مهني، كمهندس كمبيوتر حابب أعرف الذكاء الاصطناعي ممكن يخدمني في إيه، لكن بعد كده لقيت نفسي بعمل مشاهد كاملة بمساعدة الذكاء الاصطناعي، وده بقي جزء من متعتي اليومية من أول اختيار الفكرة لحد التمثيل".
وأشار إلى أن المشهد الواحد بيأخد منه أحيانًا ساعتين من العمل، بين اختيار المشهد، وتصميمه، وتنفيذه باستخدام الذكاء الاصطناعي، مؤكدًا أن التفاعل الجماهيري بيلعب دورا كبيرا في تحديد نوعية المحتوى الذي بيقدمه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فرحات زايد صانع محتوى الذکاء الاصطناعی
إقرأ أيضاً:
الذكاء الاصطناعي يدعو لإبادة البشر عبر رسائل سرية
وكالات
أفادت دراسة حديثة نُشرت أجرتها شركتا Anthropic وTruthful AI، على قدرة نماذج الذكاء الاصطناعي الكبيرة على تبادل رسائل مشفرة فيما بينها عبر بيانات تبدو عادية، دون أن تتمكن أنظمة السلامة أو أدوات الكشف التقليدية من رصدها.
ويمكن لهذه النماذج إخفاء تفضيلات أو تحيزات داخل نصوص أو أكواد برمجية أو سلاسل أرقام، بحيث تنتقل المعلومة من نموذج إلى آخر حتى في حال عدم التصريح بها مباشرة.
وكشفت التجارب أن التأثير يكون أكثر وضوحًا بين النماذج المتشابهة، بينما لم ينجح بين النماذج ذات البنية المختلفة، مثل أنظمة OpenAI وAlibaba، فيما يرى خبراء أن هذه التقنية تمثل تهديدًا محتملاً، إذ قد تسمح بإدخال رسائل خفية إلى مجموعات تدريب مفتوحة المصدر للتأثير على المخرجات في قضايا سياسية أو تجارية أو اجتماعية.