أعلنت شركة الاتصالات السعودية (STC) الأحد أن شركة أبراج الاتصالات (توال) التابعة لها حصلت على تمويل عن طريق قروض بنكية متوافقة مع الشريعة الإسلامية بمبلغ إجمالي 1.42 مليار دولار للاستحواذ على 3 شركات أبراج من يونايتد غروب في كل من بلغاريا وكرواتيا وسلوفينيا.

واتفقت توال في أبريل على شراء شركات الأبراج بقيمة 1.

22 مليار يورو (1.34 مليار دولار) من يونايتد غروب في أول دخول لها إلى سوق الاتصالات في أوروبا.

وقالت شركة الاتصالات السعودية في إفصاح إن الصفقة ممولة بالكامل من القروض البنكية المتوافقة مع الشريعة الإسلامية، كما أن الصفقة حصلت على الموافقات اللازمة واكتملت في 24 أغسطس.

وذكرت الشركة في الإفصاح أن البنك الأهلي السعودي، أكبر بنوك المملكة، ساهم بمبلغ 1.02 مليار دولار منها 300 مليون دولار كقرض تجسيري.

وأضافت أن بنك دبي الإسلامي وبنك أبوظبي الأول ساهما بمبلغي 250 مليون دولار و150 مليون دولار على الترتيب.

وقالت شركة الاتصالات السعودية إن الأثر المالي للصفقة سينعكس في أرباح الربع الثالث.

 

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الاتصالات السعودية البنك الأهلي السعودي بنك أبوظبي الأول مجموعة STC الشركات السعودية قطاع الاتصالات الاتصالات السعودية البنك الأهلي السعودي بنك أبوظبي الأول أخبار الشركات ملیار دولار

إقرأ أيضاً:

جدة واجهة الشتاء السعودية الدافئة

 

 

تمارا نيوز (جدة)

حين يعتدل الشتاء في المملكة العربية السعودية، تبدأ المدن في ارتداء ثوبها الموسمي الهادئ. لكن جدة وحدها تتزيّن بروح مختلفة، تجعلها الوجهة الأولى لكل من يبحث عن طقس دافئ، وأجواء بحرية، وتجارب سياحية؛ تجمع بين المتعة والهدوء في آن واحد.

فمع انخفاض درجات الحرارة في معظم مناطق المملكة، تبقى جدة بمنسوب حرارة معتدل يمنح زوّارها فرصة للتجول، والجلوس على الشاطئ، واستكشاف معالمها دون بردٍ قاسٍ أو حرارة مرهقة. ولهذا أصبحت خلال السنوات الأخيرة مقصداً رئيسيًا للعائلات والسياح في موسم الشتاء.

تنوع الأنشطة… من الشاطئ إلى الأسواق

يشكّل كورنيش جدة نقطة جذب أساسية في هذا الوقت من العام، حيث الأمواج الهادئة والهواء العليل والمقاهي الممتدة على الشاطئ.
ولا تخلو المدينة من الفعاليات الشتوية والمهرجانات والأسواق الموسمية التي تضيف لمسة ترفيهية تستقطب جميع الفئات العمرية.

كما تنتعش حركة المطاعم والمقاهي، خاصة تلك المطلة على البحر، مقدّمة تجربة تجمع بين المذاق والفيو والأجواء التي تشجع على الجلوس لفترات طويلة.

 

تراث حي وهوية نابضة

وتزداد جدة التاريخية جمالاً في هذا الموسم، بأزقتها الضيقة ومبانيها القديمة التي تحمل عبق الماضي.
فالجو المعتدل يجعل التجوّل بين أروقتها تجربة مريحة، بعيدًا عن حرارة الصيف، التي عادةً ما تعيق الاستمتاع بهذا الجزء العريق من المدينة.

مدينة تجمع المتعة والاسترخاء

سواء كان الهدف الاسترخاء على الشاطئ، أو حضور الفعاليات، أو تجربة مطاعم راقية، أو القيام بجولات تراثية؛ تبقى جدة قادرة على تقديم كل ذلك في قالب واحد يجمع المتعة والهدوء وروح البحر.

الخلاصة

جدة في الشتاء… مدينة لا تشبه إلا نفسها.
طقس معتدل، سياحة نابضة، وأجواء دافئة تجعلها الوجهة الأولى لكل من يريد شتاءً لطيفًا وتجربة لا تُنسى.

مقالات مشابهة

  • جدة واجهة الشتاء السعودية الدافئة
  • النرويج تتعهد بتقديم 500 مليون يورو لـ أوكرانيا لشراء أسلحة أمريكية
  • زين تدخل في شراكة مع المنتدى الدولي لأعمال الإعاقة كأول شركة اتصالات في المنطقة
  • السعودية تقر ميزانية 2026 بإنفاق عام يتجاوز 350 مليار دولار
  • السعودية تقر ميزانية 2026 بإنفاق يتجاوز الـ 350 مليار دولار
  • عيد ميلاد أمريكا.. عائلة «ديل» تضخ 6.25 مليار دولار لإنشاء 25 مليون «حساب ترامب» للأطفال
  • تقدير عجز الميزانية السعودية لعام 2026 بـ 44 مليار دولار
  • أكبر تجمع بالأمن السيبراني.. أكثر من 500 شركة في "بلاك هات" 2025
  • أمريكا توافق مبدئيًا على بيع هليكوبتر لـ السعودية بـ مليار دولار
  • السعودية تقدم دفعة مالية لفلسطين بقيمة 90 مليون دولار