*قالوا عن تدمير محطات الكهرباء*
١/ ( لم نقصف محطات الكهرباء، ولا نملك أصلا طائرات مسيرة تصل إلى هذه المناطق ) ــ عدد من مستشاري الميليشيا
٢/ ( محطات الكهرباء ملك للشعب السوداني، ودولة الإمارات الشقيقة التي تتعرض للإساءات ساهمت في بناء محطة مروي ) ــ علي مجوك المؤمن
٣/ ( هذه المحطات تزود المراكز بتاعة الإرهابيين وتنطلق منها المسيرات ) ــ علي مجوك المؤمن )
٤/ ( الكهرباء الموجودة هي أداة من أدوات الحرب”، و”تحييدها” يجلب الأمان للشعب السوداني.
٥/ ( ليس صحيحاً أنني شرعنت قصف المحطات، أنا تحدثت عن بورتسودان وليس عن محطات الكهرباء ) ـــ علي مجوك المؤمن بعد أن فاجأه المذيع بسؤال عن تناقض حديثه مع أحاديث بقية المستشارين النافية لمسؤولية الميليشيا عن القصف .
٦/ ( لم نقصف المحطات، قصفنا المسيرات لأن كتائب البراء يضعونها في أماكن حساسة جداً في مروي وغيرها، لذلك عندما يتم استهداف هذه المناطق تتضرر هذه المؤسسات.) ــ علي مجوك المؤمن
٧/ ( معرفش من يضرب البنية التحتية لكن غالباً هو المستفيد من إنو نستبدل الكهرباء بألواح الطاقة الشمسية، وهو الطرف المسيطر على الخرطوم وشرق السودان وشماله ) ــ نانسي عجاج
٨/ ( قصف المنشآت المدنية أمر خطير للغاية ومستهجن للغاية لا بد من وقفه، ومن أجل وقفه لا بد من أن نعالج السبب الرئيسي الذي أدى إلى هذه الأزمات، نحن نعلم أن هنالك بعض المسيرات تعمل بالتيار الكهربائي لذلك عندما يستهدف الدعم السريع أي من محطات الكهرباء يتضرر المدنيون نعم، ولكنه يعتبر هذه جزء من مخططات الحرب، من أجل تحقيق انتصارات لقواته على القوات المسلحة السودانية) ــ محمد عبد الحكم التجمع الاتحادي/ تحالف “تقدم”
٩/ ( أي فقدان للبنية التحتية أي فقدان لروح أي سوداني هي خسارة للوطن، ولكن للأسف هذه هي الحرب، والنقطة التي ثبَّتتها هذه الحرب، في الحروب السابقة كانت تستطيع قوى أن تتحدث باسم الدولة، وتستطيع هذه القوى بسيطرتها على المركز أن تهمش جميع المظالم أو جميع القوى التي ترفع السلاح سعياً وراء الإنصاف والعدالة، تهمشهم باسم الدولة وتجعلهم في خانة المتمردين، الآن المعادلة التي ثبَّتتها هذه الحرب، أنه لا تستطيع أي فئة أن تعيش في هناء وتعيش قادرة وهنالك فئات أخرى مهمشة من الشعب السوداني ) ــ فارس النور
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لا تعليق ..
*فالتعليق* الذي *”تستحقه”* التسع روايات ( خمس منها لشخص واحد في مقابلة واحدة!) ــ الموزعة بين النفي، والإقرار، والاستنكار المتبوع بـ (لكن)، والتبرير، وتوزيع المسؤولية، وحديث الانتقام، والإسقاط، ورمي البلا ــ *لا يصلح للنشر.*
رصد/ إبراهيم عثمان إنضم لقناة النيلين على واتساب
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: محطات الکهرباء
إقرأ أيضاً:
خدمات تقدمها السكة الحديد لكبار السن وذوي الهمم
تحرص الهيئة القومية لسكك حديد مصر علي الارتقاء بالخدمات المقدمة لذوي الهمم، وكبار السن وذلك انطلاقًا من مسؤليتها نحو الاهتمام بهم وتعزيز حقوقهم وتقديم خدمة أكثر ملاءمة لهم سواء داخل المحطات اوعلى متن قطارات هيئة السكك الحديدية وتنفيذ توجيهات وزارة النقل في هذا الاطار .
حيث خصصت الهيئة عدد من الشبابيك الخاصة لحجز وصرف التذاكر بالمحطات الرئيسية، بما يخفف عنهم مشقة الانتظار أمام منافذ البيع، مع تنفيذ برامج توعية دورية للعاملين حول أسس التعامل مع هذه الفئة العزيزة من جمهور الركاب وتلبية احتياجاتهم.
كما وتولي الهيئة أهمية كبيرة لتسهيل انتقالهم داخل المحطات، حيث وفرت لهم عربات كهربائية وكراسي متحركة لنقلهم مجانًا إلى مكاتب التذاكر وارصفة المحطات ، مع وضع مكاتب خدمة العملاء في مداخل المحطات لتقديم الدعم اللازم لهم حتى استكمال إجراءات الحجز و الوصول إلى القطار.
كذلك رفع جودة الخدمة على متن القطارات حيث خصصت الهيئة أربع مقاعد بكل عربة في القطارات العادية لذوى الهمم مع وضع إرشادات واضحة بذلك .
كما تم تدريب عدد من العاملين بخدمة العملاء على لغة الإشارة لضمان التواصل الفعال مع الصم والبكم، إلى جانب إصدار دليل إرشادي لموظفي التذاكر ومشرفي القطارات حول آليات التعامل مع ذوي الهمم.
وتعد وحدات قطار تالجو الفاخرة إضافة نوعية في هذا المجال، بمواصفات تتيح صعود ونزول الكراسي المتحركة، مع تجهيز العربة رقم 6 بكل قطار برامب ودورات مياه مهيأة بالكامل .
وتأكيدًا للالتزام بتطبيق القانون رقم 10 لسنة 2018 بشأن حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، تمنح الهيئة تخفيضًا قدره 50% على تذاكر السفر بالقطارات المكيفة والعادية وقطارات النوم لذوي الهمم ومرافقيهم بموجب بطاقة الخدمات المتكاملة.
كما تتيح الهيئة حجز تذاكر القطارات المكيفة قبل موعد السفر بخمسة عشر يومًا عبر منافذ البيع بالمحطات ومكاتب المدينة المنتشرة في الجامعات والهيئات المختلفة، ووكلاء البيع بينما تصرف تذاكر القطارات غير المكيفة قبل السفر بـ 48 ساعة، بما يمنح المسافرين مرونة أكبر ويخفف الضغط على شبابيك التذاكر