الجميع تحوّل إلى هاري بوتر.. فيديو لأكبر تجمع بالعالم لأشخاص يرتدون الزي الشهير
تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT
سجلت مدينة هامبورغ الألمانية رقماً قياسياً عالمياً جديداً، لأكبر تجمع لأشخاص يرتدون زي "هاري بوتر" ذي الرداء الأسود الطويل والنظارات المستديرة والندبة على الجبين.
وتجمّع 1758 شخصاً، السبت، مرتدين زيّ الساحر الشهير الذي تخيّلته الكاتبة البريطانية جي كي رولينغ، في ساحة مقر البلدية، في المدينة الواقعة شمالي ألمانيا، بحسب منظمي الحدث.
وحملت مدينة بيرث الأسترالية الرقم القياسي السابق منذ عام 2017، إذ ضم التجمع حينها 997 شخصاً.
وكان من بين المشاركين في تجمّع السبت، عدد كبير من الأطفال والمراهقين.
وتقول إيزابيل سيشتينغ (16 عاماً) التي لم ترغب في تفويت الحدث: "طالما أذهلني كل هذا العالم السحري لهاري بوتر".
وأقيم هذا التجمع كجزء من يوم مخصص للاحتفال بذكرى طرح دار النشر كارلسن فيرلاغ، ومقرها هامبورغ، أول مجلد باللغة الألمانية من السلسلة الأدبية الأكثر مبيعاً، قبل 25 عاماً.
المصدر: الحرة
إقرأ أيضاً:
أديب بن براهيم: الوزارة تعكف على تبسيط مساطر البناء بالعالم القروي وإحداث وكالات جهوية للتعمير
أكد أديب بن براهيم، كاتب الدولة المكلف بالإسكان لدى وزارة إعداد التراب الوطني، أن النهوض بالعالم القروي يشكل أولوية مركزية ضمن استراتيجية الوزارة، مشيرًا إلى أن هذا المجال يعرف إكراهات كبيرة على مستوى البناء والتعمير.
وأوضح بن براهيم، خلال جلسة الأسئلة الشفوية بمجلس المستشارين، اليوم الثلاثاء، أن الوزارة قامت بإعداد مشروع القانون رقم 64.23 المتعلق بإحداث الوكالات الجهوية، الذي صادقت عليه الحكومة خلال اجتماعها المنعقد بتاريخ 26 يونيو 2025. وأضاف أن هذه الوكالات ستمكن من مواكبة التنمية المجالية بالعالم القروي بشكل أكثر نجاعة.
وأشار المسؤول الحكومي إلى أن الوزارة تعمل أيضًا على مراجعة القانونين 12.90 المتعلق بالتعمير، و25.90 المرتبط بالتجزئات والمجموعات السكنية وتقسيم العقارات، من أجل تيسير إنجاز المشاريع ذات الطابع الاستعجالي أو المهيكل تدريجيًا، خاصة في المناطق التي تعرف خصاصًا في السكن.
وفي السياق ذاته، شدد بن براهيم على أهمية تبسيط المساطر، مشيرًا إلى تفعيل الدورية المشتركة بين وزارته ووزارة الداخلية، والتي تهدف إلى تحديد مدارات الدواوير غير المغطاة بوثائق التعمير، وإعفاء السكان من شرط الهكتار، مع تجنب مطالبتهم بالوثائق غير الضرورية، وتفعيل دور اللجان المنصوص عليها، بما فيها اللجان الاستثنائية.
وختم المسؤول ذاته، مداخلته، بالتأكيد على التزام الوزارة بتنزيل برنامج المساعدة المعمارية والتقنية المجانية لفائدة ساكنة العالم القروي، في انسجام تام مع خصوصياته المحلية.