كشفت المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية، عن موقف دعم ساند وهل يتأثر بعد التقديم على برامج دعم البحث عن العمل التي يتيحها صندوق تنمية الموارد البشرية، والتي تهدف إلى دعم الباحثين عن عمل عبر تقديم إعانة مالية متناقصة تبدأ بمبلغ 2000 ريال وتستمر لمدة (15) شهراً.

وأكدت التأمينات الاجتماعية، أن التقديم على برامج دعم البحث عن عمل، لا توقف منفعة ساند ، موضحة أنه يتوقف إستحقاق ساند فور التحاق الشخص بعمل أو إذا كان لك دخل من عمل أو نشاط  خاص.

حياك الله،
التقديم على برامج دعم البحث عن عمل لا توقف منفعة ساند .
يتوقف إستحقاق ساند فور التحاقك بعمل أو إذا كان لك دخل من عمل أو نشاط خاص.
يمكنك التعرف على حالات إيقاف ساند عبر الرابط التالي: https://t.co/AxJGcFQGxP
نسعد بخدمتك.
التأمينات الاجتماعية (GOSI)

— العناية بالعملاء (@GosiCare) May 16, 2025

وحددت التأمينات حالات إيقاف ساند، حيث تكون المدة القصوى لصرف التعويض اثني عشر شهرا متصلة أو متقطعة عن كل مرة من مرات الاستحقاق ، على ألا تزيد هذه المدة عن اثني عشر شهرا خلال كل أربعة وعشرين شهرا متصلة تبدأ من تاريخ أول صرف يتم خلال هذه المدة.

ویوقف صرف التعويض عن المستفيد بشكل فوري في أي من الحالات التي نص عليها القانون، ومنها الوفاة ، وإذا كان له دخل شھري من عمل، وإذا أصبح غیر قادر على العمل، وإذا لم یعد مسجلا لدى الوزارة.

كما يوقف صرف الدعم إذا لم یعد المتقدم یبحث عن عمل بجد ونشاط، وإذا لم یلتزم بالتدریب دون مسوغ مقبول، وإذا لم یتقید بالتعلیمات والتوجیھات التي تصدرھا الوزارة، وإذا غادر المملكة العربیة السعودیة، وإذا بلغت سنه الستين وكان مستحقا لمعاش بموجب نظام التأمينات الاجتماعية.

ويوقف الصرف أيضا في حالة زوال أي شرط من شروط الاستحقاق الأخرى المنصوص علیھا في المادة (الثامنة) من ھذا النظام.

وأكدت التأمينات الاجتماعية أنه إذا أوقف صرف التعویض في أي من الحالات المحددة ثم زال المانع الذي أوقف الصرف بمقتضاه، فیستأنف الصرف من أول الشھر التالي لتاریخ إشعار الوزارة بذلك، بشرط أن یكون ھذا الإشعار خلال (90) تسعين یوما من تاريخ زوال ذلك المانع.

قد يعجبك أيضاًNo stories found.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: التأمینات الاجتماعیة عن عمل عمل أو إذا لم

إقرأ أيضاً:

التضامن تشارك في مؤتمر عربي حول «عمل الأطفال وسياسات الحماية الاجتماعية»

شاركت وزارة التضامن الاجتماعي، في أعمال المؤتمر العربي رفيع المستوى الذي استضافت فعالياته القاهرة تحت عنوان «عمل الأطفال وسياسات الحماية الاجتماعية في الدول العربية»، ونظمته جامعة الدول العربية، ومنظمة العمل العربية، وبرنامج الخليج العربي للتنمية «أجفند»، والمجلس العربي للطفولة والتنمية.

وشهد المعرض حضور وزيرة الشؤون الاجتماعية في الجمهورية اللبنانية، حنين السيد، ووزيرة الشؤون الاجتماعية الليبية، وفاء أبو بكر الكيلاني، بالإضافة إلى المدير العام للمكتب التنفيذي لمجلس وزراء العمل والشؤون الاجتماعية لدول الخليج العربي، محمد بن حسن العبيدلي، والمدير العام لمنظمة العمل العربية، فايز علي المطيري، وصاحب السمو الملكي الأمير عبد العزيز بن طلال بن عبد العزيز آل سعود، رئيس المجلس العربي للطفولة والتنمية ورئيس برنامج الخليج العربي للتنمية.

كما شارك ممثلو 17 دولة عربية من وزراء ومسؤولين معنيين بملفات العمل والشؤون الاجتماعية والأسرة والطفولة، و ممثلين منظمات عربية وإقليمية ودولية، وخبراء من المجتمع المدني.

مثل وزارة التضامن الاجتماعي في أعمال المؤتمر الدكتورة هانم عمر، مدير عام الإدارة العامة لشؤون الطفل.

واستعرضت عمر جهود الوزارة للحد من ظاهرة عمل الأطفال، مشيرة إلى اهتمام الدولة المصرية بهذا الملف، وما يتطلبه من تضافر جهود كافة الأطراف الوطنية لمواجهتها، مشيرة إلى الأطر القانونية والدستورية الخاصة بحماية الأطفال من مخاطر العمل، وجهود وزارة التضامن الاجتماعي التي تركز على عدد من المحاور من تعزيز الحماية الاجتماعية، والبرامج التوعوية والتمكين الاقتصادي، بالإضافة إلى برنامج "تنمية الطفولة المبكرة"، الذي يهدف إلى تطوير منظومة الحضانات.

وسلطت الضوء على جهود الوزارة في مجال مكافحة عمل الأطفال، ومنها برنامج "صرخة" بالتعاون مع منظمة العمل الدولية، الذي يهدف إلى رفع وعي الأطفال بحقوقهم عبر الأنشطة الثقافية والفنية.

وذكرت أن البرنامج استفاد منه نحو 1512 طفلاً خلال عام 2024-2025، موضحة الجهود الخاصة بالمتابعة والتنسيق لإنهاء أسوأ أشكال عمل الأطفال وأهمية تقييم الاحتياجات المباشرة للأطفال المستهدفين، وتقديم الخدمات داخل المناطق المستهدفة، مؤكدة على دور الوزارة في مراجعة وتقييم الخطة الوطنية لمكافحة عمل الأطفال (2018- 2025)، وقياس أثر التدخلات من خلال مراكز مكافحة عمل الأطفال، بالإضافة إلى المشاركة الفاعلة في ورش العمل والحوار المجتمعي حول قضايا عمل الأطفال.

واستهدف المؤتمر خلال أيام عمله تسليط الضوء على واقع سياسات الحماية الاجتماعية للأطفال في الدول العربية، مع التركيز على الأطفال العاملين، وتقديم رؤى جديدة لبناء سياسات استباقية ومرنة للحماية الاجتماعية، تستند إلى النهج الحقوقي والتنموي المستدام، وتكون موجهة بشكل خاص لحماية الأطفال العاملين، كذلك تحديد الأدوار والمسؤوليات المختلفة للأطراف المعنية الحكومات، منظمات أصحاب الأعمال، نقابات العمال، الآليات المعنية بالطفولة، الإعلام في دعم وتفعيل سياسات الحماية الاجتماعية للأطفال العاملين والتعرف على الجهود المبذولة من الشركاء لمكافحة عمل الأطفال، خاصة في ضوء المستجدات الاقتصادية والاجتماعية والبيئية واستعراض التجارب والمبادرات في الدول العربية لمكافحة أسوأ أشكال عمل الأطفال، في ظل الأزمات الراهنة.

هذا وشهدت الجلسة الختامية للأعمال إطلاق الإعلان العربى حول عمل الأطفال وسياسات الحماية الاجتماعية فى الدول العربية.

مقالات مشابهة

  • قادرون باختلاف: إعداد برامج تدريبية لتأهيل ذوي الإعاقة في سوق العمل
  • تصل لـ3500 جنيه| زيادة جديدة في المعاشات لهذه الفئات.. تفاصيل قرار التأمينات الاجتماعية
  • حتى 31 يناير.. البحث العلمي تعلن فتح باب التقديم في مسابقة جديدة للشباب
  • تفاصيل وشروط التسجيل في برنامج النخبة التأمينات الاجتماعية
  • وزير العمل: ننتظر إقرار الموازنة أو تخصيص مالي لشمول فئات جديدة بالرعاية الاجتماعية
  • فرصة ذهبية للباحثين المصريين .. تمديد التقديم لمنح زيارات قصيرة الأجل حتى 30 ديسمبر
  • المسؤولية الاجتماعية: من العطاء السريع إلى الاستثمار المستدام
  • إطلاق الإعلان العربى عن عمل الأطفال وسياسات الحماية الاجتماعية
  • وزيرة التنمية الاجتماعية تبحث مع السفير الفرنسي تعزيز التعاون في برامج الحماية وتمكين المرأة
  • التضامن تشارك في مؤتمر عربي حول «عمل الأطفال وسياسات الحماية الاجتماعية»