عمرو يوسف نصاب ظريف يتحول لبطل شعبي بالصدفة
تاريخ النشر: 17th, May 2025 GMT
دخل فيلم درويش للنجم عمرو يوسف مراحله النهائية استعدادا لطرحه في دور العرض في يوليو القادم، وينتمي لنوعية الافلام الضخمة وتم تنفيذ وتصميم وسط القاهرة في الفترة الزمنية التي يقع فيها الفيلم بتقنية ال3d.
ويلعب فيه النجم عمرو يوسف دور محتال يوقع ضحاياه في أزمات مختلفة ويتحول لبطل شعبي بالصدفة.
الفيلم ينتمي لنوعية افلام الإثارة والتشويق في إطار كوميدي.
النجم عمرو يوسف أكد أن رحلته مع درويش بدأت عندما قرأه منذ أربعة أعوام مع المؤلف وسام صبري وطلب منه الاحتفاظ بالنص لإنه قرر تقديمه.
ليصلوا الصورة التي ترضيهم. خصوصا إنه ا شخصية ليست سهلة على الإطلاق يقدم عمرو من خلالها تقمص لأكثر من شخصية ينتحلها درويش خلال الفيلم فكيف تقدم شخصية متناقضة بين كونها نصاب ومحتال وتحولها لبطل شعبي في الوقت نفسه
أنه بطل شعبي في صورة غير نمطية ربما يمكن مقارنتها بروبين هود أو ادهم الشرقاوي
إن درويش شخصية ستعيش طويلا مع الجمهور لأنها بطل من بينهم وليست لشخص غريب عنهم.
ويشارك في درويش عدد من النجوم منهم دينا الشربيني، تارا عماد، مصطفى غريب، محمد شاهين، وخالد كمال.
فيلم "درويش" من إخراج وليد الحلفاوي و إنتاج مشترك بين VOX Studios، وOne to One Productions، وFilm Clinic، وFilm Square
الجدير بالذكر أن النجم عمرو يوسف هو النجم الاكثر تحقيقا الإيرادات عام ٢٠٢٤ بفيلميه شقو واولاد رزق ٣.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: دينا الشربيني محمد شاهين عمرو يوسف ولاد رزق أدهم الشرقاوي جدير بالذكر وليد الحلفاوي افلام الإثارة الإثارة والتشويق مصطفى غريب النجم عمرو يوسف عمرو یوسف
إقرأ أيضاً:
بسبب سيطرة المليشيات.. غضب شعبي في مصراتة الليبية
البلاد (طرابلس)
تشهد مدينة مصراتة، إحدى أبرز مدن غرب ليبيا، موجة احتجاجات واسعة عقب تصاعد تجاوزات المليشيات المسلحة التي باتت تهدد أمن المواطنين واستقرار المؤسسات المحلية.
وقامت أعداد من المحتجين بالتجمع أمام بوابة ميناء المنطقة الحرة، تعبيراً عن دعمهم لموظفي الأمن الذين تعرضوا للاعتداء على يد رئيس جمرك الميناء، المدعوم من مليشيات نافذة. وتفاصيل الحادث تعود إلى قيام رئيس مركز جمرك الميناء خالد الضلعة، بضرب أحد أفراد الأمن بسبب تطبيقه الإجراءات القانونية، ورفضه السماح لمرور سيارة مجهولة الهوية بزجاج معتم ودون لوحات رسمية.
وأفاد شهود عيان ولقطات فيديو وثقت الواقعة بأن الضلعة استدعى عناصر مسلحة تابعة له، قاموا بالاعتداء مجدداً على رجل الأمن، ما أثار موجة استياء واسعة بين سكان المدينة الذين اعتبروا ما حدث تعدياً صارخاً على القانون واستقواءً غير مقبول بالمليشيات.
وطالب المتظاهرون بإقالة رئيس مركز الجمرك وفتح تحقيق فوري في الحادثة، مع التهديد بالتصعيد والدخول في اعتصام مفتوح في حال تجاهل مطالبهم.
وجاءت هذه الاحتجاجات استجابة لدعوة العاملين في المنطقة الحرة الذين أصدروا بياناً حمل شعار “انتفضوا غضباً لكرامتنا المُنتهكة”، مؤكدين أن التجاوزات وصلت إلى حد لم يعد يمكن السكوت عنه.
على الصعيد السياسي والاجتماعي، أصدرت ستة كيانات مدنية بارزة في مصراتة، منها الفاعليات الوطنية لمقاومة الفساد ومبادرة شباب مصراتة، بياناً مشتركاً عبروا فيه عن رفضهم محاولات جر المدينة إلى صراعات السلطة في طرابلس. كما طالب البيان بحل جميع المليشيات المتورطة في جرائم الخطف والتعذيب والانتهاكات الجسيمة، ووقف استغلال مؤسسات الدولة لتأجيج الفتنة وزرع الكراهية بين الليبيين.