اسرائيلية تستنجد بأردوغان وزوجته …أنا خائفة وحزينة
تاريخ النشر: 18th, May 2025 GMT
صراحة نيوز -استغاثت الفنانة التركية ذات الأصول الإسرائيلية “لينيت” بالرئيس التركي رجب طيب أردوغان وزوجته أمينة أردوغان، بعد تعرضها لاحتجاجات منعت إقامة حفل غنائي كانت تستعد لإحيائه.
ونشرت “لينيت” مقطع فيديو عبر وسائل التواصل الاجتماعي ظهرت فيه وهي تبكي وتعبّر عن شعورها بالخوف، قائلة: “أتوجه إليكم في ظروف صعبة جداً، أنا الآن في الكواليس أستعد للحفل، لكني أتعرض للاحتجاج من قبل مجموعة بالخارج.
وطالبت الفنانة السلطات التركية بالتدخل، مضيفة: “أتوسل إليكم سيادة الرئيس والسيدة أمينة أردوغان أن تدعماني، أنا مواطنة تركية وفنانة لم أعتمد إلا على فني، أرجوكم أوقفوا هذا الظلم”.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن عرض المزيد الوفيات عرض المزيد أقلام عرض المزيد مال وأعمال عرض المزيد عربي ودولي عرض المزيد منوعات عرض المزيد الشباب والرياضة عرض المزيد تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن منوعات منوعات منوعات منوعات منوعات منوعات منوعات منوعات منوعات منوعات
إقرأ أيضاً:
غزة بأقرب وقت لوقف إطلاق نار.. إليكم ما نعرفه
(CNN)-- قال الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، إنه "متفائل" بإمكانية التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة الأسبوع المقبل، بعد أن أعلنت حماس أنها "قدمت ردًا إيجابيًا" على مقترح هدنة لمدة 60 يومًا مع إسرائيل.
وقال ترامب، الجمعة: "علينا أن ننتهي من هذا الأمر. علينا أن نفعل شيئًا حيال غزة".
ولطالما كانت لدى إسرائيل وحماس مطالب متضاربة لم يتمكن المفاوضون من تسويتها، ولكن مع موافقة كليهما الآن على المقترح المعدّل، يبدو الاتفاق في متناول اليد لأول مرة منذ شهور.
واكتسبت الجهود المتجددة زخمًا في أعقاب هدنة بين إيران وإسرائيل، لكنها تعكس أيضًا الضغط الأمريكي وتحولًا في أهداف الحرب الإسرائيلية.
ومنذ وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران في 24 يونيو/ حزيران، ضاعف الوسيطان قطر ومصر بالإضافة إلى الولايات المتحدة دعواتهم لهدنة جديدة في غزة، وصرح متحدث باسم وزارة الخارجية القطرية لشبكة CNNبأن الاتفاق الإسرائيلي الإيراني قد خلق "زخمًا" للمحادثات الأخيرة بين إسرائيل وحماس.
واجهت حكومة نتنياهو انتقادات دولية متزايدة بسبب المعاناة التي تُلحقها حربها بالفلسطينيين في غزة، إذ فرضت إسرائيل حصارًا شاملًا على المساعدات الإنسانية المُقدمة إلى القطاع في مارس/ آذار، وخففت الحصار بعض الشيء في مايو/ أيار، بعد أن حذرت مجموعة من الخبراء العالميين من احتمالية تعرض مئات الآلاف من الناس للجوع قريبًا.
وقُتل مئات الفلسطينيين في غزة جراء الغارات الإسرائيلية في الأيام الأخيرة، وشاب العنف عملية توزيع المساعدات، حيث قُتل المئات وهم في طريقهم للحصول على الغذاء من مؤسسة غزة الإنسانية (GHF)، وهي مبادرة مساعدات مثيرة للجدل مدعومة من الولايات المتحدة، والتي بدأت العمل في نهاية مايو/أيار، كما يتزايد الضغط على نتنياهو من داخل إسرائيل.
وتحظى حكومته بدعم شخصيات يمينية متطرفة تسعى إلى تصعيد القتال في غزة، لكن زعيم المعارضة يائير لابيد صرّح، الأربعاء، بأنه سينضم إلى الحكومة الائتلافية لإتاحة صفقة رهائن، وقد أظهرت استطلاعات الرأي مرارًا وتكرارًا أن غالبية الشعب الإسرائيلي تُريد صفقة لإعادة الرهائن إلى ديارهم، حتى لو كان ذلك يعني إنهاء الحرب.