انتشال جـ.ثة شاب طافية على مياه النيل أمام مدينة بني سويف
تاريخ النشر: 19th, May 2025 GMT
انتشلت قوات الإنقاذ النهرى ببنى سويف، جثة شاب لقى مصرعه غرقا في مياه نهر النيل أمام إحدى بوابات الممشى السياحى بكورنيش النيل، وتم استدعاء سيارات الإسعاف إلى موقع الحادث ونقل الجثة إلى المستشفى.
وتلقت غرفة عمليات شرطة النجدة بمحافظة بنى سويف ، إخطارا يفيد بالعثور على جثة شاب لقى مصرعه غرقا في مياه نهر النيل ، أمام إحدى بوابات الممشى السياحى بكورنيش النيل، وتم التوجية بسرعة إنتقال سيارات الإسعاف إلى موقع الحادث ونقل الجثة إلى أقرب مستشفى لإتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيالها.
وعلى الفور انتقلت سيارات الإسعاف وقوات الأمن، إلى موقع الحادث ونقل الجثة إلى مستشفى بنى سويف التخصصى لإتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة.
وإستقبل مستشفى بنى سويف التخصصى، شابا يدعى «ابانوب.كيرلس» 20 سنة، جثة، تم انتشال جثمانه من داخل مياه النيل، وتم استدعاء الطبيب الشرعي للكشف الطبى عليه، والوقوف على ملابسات الحادث وأسبابه.
وتم إيداع جثة الشاب بمشرحة مستشفى بنى سويف التخصصى، لحين الإنتهاء من الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة، والانتهاء من تصاريح الدفن وتسليم الجثة إلى ذويها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بني سويف مدينة بني سويف محافظة بني سويف الجثة إلى بنی سویف بنى سویف
إقرأ أيضاً:
أهالي منشأة حيدر ببني سويف يشكون من تسريب مياه مجهولة المصدر ببعض الشوارع
قام اللواء سامي علام السكرتير العام المساعد ببني سويف، بزيارة ميدانية إلى قرية منشأة حيدر التابعة لمركز بني سويف، وذلك لبحث وفحص شكوى عدد من أهالي القرية بشأن وجود مياه مجهولة المصدر في بعض شوارع ومنازل المنطقة.
رافق السكرتير العام المساعد خلال الجولة علي يوسف رئيس المدينة ومسؤولو الوحدة المحلية والري وشركة مياه الشرب والصرف الصحي، حيث تم المرور الميداني بالشوارع المتأثرة للوقوف الفعلي على طبيعة الشكوى وتحديد أسبابها تمهيدًا لوضع حلول عاجلة.
وخلال جولته، التقى السكرتير العام المساعد بعدد من الأهالي واستمع لمطالبهم وملاحظاتهم، مؤكدًا اهتمام المحافظة بسرعة التعامل مع الشكاوى وتحقيق استجابة فعلية على أرض الواقع.
حيث تم التوجيه بضرورة مراجعة شبكة المياه داخل المنطقة للتأكد من سلامة الوصلات، بالإضافة إلى تكليف الجهات المعنية بالاستمرار في أعمال كسح خزانات الصرف الخاصة بالأهالي بصورة منتظمة، مع التشديد على أن تشمل عمليات الكسح تطهير العمق الكامل للخزانات وليس مجرد سحب المياه فقط.
كما تم التأكيد على ضرورة سحب عينات من المياه المسربة وتحليلها لمعرفة مصدرها بدقة، سواء كانت ناتجة عن تسرب من شبكة المياه أو ناتجة عن اختلاط بمياه ترعة الإبراهيمية القريبة من القرية، وذلك لضمان اتخاذ إجراءات فنية دقيقة تستند إلى نتائج التحاليل، بما يحقق الحماية البيئية والصحية للأهالي.