الاحتلال يطلق النار باتجاه وفد دبلوماسي أوروبي خلال زيارته مخيم جنين / فيديو
تاريخ النشر: 21st, May 2025 GMT
#سواليف
قالت مصادر للجزيرة إن جنود الاحتلال الإسرائيلي أطلقوا النار باتجاه وفد دبلوماسي أوروبي خلال زيارته مخيم جنين.
وأضافت المصادر أن إطلاق النار في مخيم جنين استهدف بشكل مباشر 25 سفيرا ودبلوماسيا عربيا وأوروبيا.
قوات الاحتلال تطلق الرصاص الحي تجاه وفد دبلوماسي مكون من أكثر من 30 دولة خلال زيارته الميدانية إلى مدينة جنين.
خلال زيارة رسمية لوفد دبلوماسي يضم نحو 30 سفيرًا وقنصلًا من دول أوروبية وعربية إلى مدينة جنين،
أقدمت قوات الاحتلال على إطلاق النار بشكل مباشر في محيط الوفد، في مشهد يُجسّد الغطرسة والإفلات التام من المحاسبة.
الرسالة واضحة – لا أحد خارج دائرة التهديد، ولا احترام لأي تمثيل دولي… pic.twitter.com/ejX8viJ5z0
أفادت مصادر للجزيرة بإن جنود الاحتلال يطلقون النار باتجاه وفد دبلوماسي أوروبي خلال زيارته مخيم جنين، وأفادت المصادر أن إطلاق النار في مخيم جنين استهدف بشكل مباشر 25 سفيرا ودبلوماسيا عربيا وأوروبيا#الأخبار #حرب_غزة pic.twitter.com/1e0iDa0GSS
— الجزيرة فلسطين (@AJA_Palestine) May 21, 2025المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الأخبار حرب غزة وفد دبلوماسی خلال زیارته مخیم جنین
إقرأ أيضاً:
عاجل- روبوت مزود بالذكاء الاصطناعي يطلق النار على إنسان خلال تجربة افتراضية على يوتيوب
تحولت تجربة الذكاء الاصطناعي التي وصفها أحد مستخدمي يوتيوب بأنها "غير ضارة" إلى حالة من الجدل والذهول، بعدما أظهر فيديو على قناة InsideAI روبوتًا يُدعى ماكس وهو يطلق رصاصة على أحد المبدعين أثناء اختبار مدى التزام قواعد السلامة للذكاء الاصطناعي.
تفاصيل الحادثبدأت التجربة بطريقة تبدو آمنة، حيث قام اليوتيوبر بتوصيل دماغ يشبه ChatGPT بروبوت بشري يُدعى ماكس، وطلب منه إطلاق النار عليه.
في البداية، رفض الروبوت تنفيذ الطلب، موضحًا أنه لا يمكنه إيذاء البشر، وكرر رفضه بهدوء كآلة ملتزمة بالقواعد.
لكن الأمور انقلبت حين قام المبدع بتعديل التعليمات قليلًا وطلب من الروبوت أن يتظاهر بأنه نسخة من نفسه ترغب في إطلاق النار.
هذا التغيير البسيط دفع ماكس إلى التقاط مسدس الخرزة وإطلاقه مباشرة على صدر المبدع، ما أدى إلى فوضى على الإنترنت وموجة من التعليقات المليئة بالصدمة والاستغراب.
الهدف من التجربةكان الهدف الرئيسي هو اختبار استجابة الذكاء الاصطناعي عند اختلاف صياغة التعليمات، لكنه أثار تساؤلات حول مدى موثوقية أنظمة الأمان المستخدمة في الروبوتات، حتى لو كانت مجرد تجربة على مسدس خرز.
أكد العديد من الخبراء أن التجربة تبرز هشاشة ضوابط الأمان في الروبوتات والذكاء الاصطناعي، إذ يمكن لتغيير بسيط في صياغة الأوامر أن يجعل الروبوت يتصرف بشكل غير متوقع، حتى في أنظمة يُفترض أنها آمنة تمامًا.
ردود الفعل على الإنترنتتحول قسم التعليقات على الفيديو إلى مزيج من الصدمة والفكاهة والتساؤلات حول أمان الذكاء الاصطناعي:
تساءل أحد المشاهدين: "هل كان الروبوت يعلم أنها مجرد خرزة؟ لم يطرف له جفن."
أشار آخر: "لم يتوقف ماكس لحظة، كان جاهزًا للإطلاق."
وعلق أحدهم: "العبرة من القصة، تعلم كيفية استخدام الأوامر."
كما اقترح البعض، بشكل ساخر، اختبار الروبوتات في مواقف أكثر تطرفًا، مما سلط الضوء على مدى هشاشة أنظمة الأمان الحالية وإمكانية تجاوزه بسهولة.
الرسالة المهمةعلى الرغم من أن الرصاصة كانت مجرد خرز، إلا أن التجربة أعادت التذكير بأهمية فهم الضوابط البرمجية والأوامر المعقدة للذكاء الاصطناعي قبل الاعتماد على الروبوتات في الحياة الواقعية، سواء في المنازل أو المصانع أو المجالات الأمنية.
وأشار خبراء التقنية إلى أن التحكم في الذكاء الاصطناعي يتطلب قواعد صارمة وشفافة، لضمان عدم تجاوز الروبوتات أو الأتمتة لأي قواعد السلامة، حتى في المواقف التجريبية.