بصمة إبداع.. بازار لمنتجات صنعتها طالبات من القدس
تاريخ النشر: 21st, May 2025 GMT
ويضم المعرض منتجات متنوعة من صنع طالبات المدرسة، حمل بعضها صور المسجد الأقصى بما في ذلك المصلى القبلي ومصلى قبة الصخرة، إلى جانب عرض منتجات صُنعت من محاصيل زُرعت في حديقة المدرسة خلال عام.
وشمل المعرض أيضا الطباعة على الكؤوس والملابس والحقائب بتقنيات طباعة مختلفة، بالإضافة إلى صناعات يدوية مثل التحف والهدايا التي تلبي احتياجات طلبة المدارس، وكذلك هدايا مخصصة لحجاج بيت الله الحرام.
وأوضحت الطالبة المشارِكة في المعرض جوري صبح أن بعض المنتجات أُعدّت باستخدام محاصيل زرعنها داخل المدرسة، مثل صابون اليد، وكريم اليد، وزيت الزعتر، وأنواع مختلفة من المربى.
ويهدف المعرض -وفق القائمين عليه- إلى توفير بيئة تشجع الطالبات على الإبداع وإنشاء مشاريع صغيرة تحقق لهن فرصا مناسبة في حياتهن العملية، فضلا عن دعم المدرسة ومشاريعها التعليمية في المستقبل.
الجزيرة نت- خاص21/5/2025المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات
إقرأ أيضاً:
عايدة رياض تُحيي ذكرى وفاة "السميران": قطبان من الفن المصري تركوا بصمة لا تُنسى
النهاردة تحل ذكرى وفاة اثنين من أعز الناس على قلوبنا، النجمين الكبيرين سمير غانم وسمير صبري، اللذين كان لهما مكانة خاصة في قلوب محبيهم وزملائهم في الوسط الفني.
وفي هذه المناسبة المؤثرة، حرصت الفنانة عايدة رياض على إحياء الذكرى عبر حسابها الرسمي على موقع فيسبوك، لتعبر عن محبتها الكبيرة وذكرياتها الجميلة معهم.
عايدة نشرت كلمات صادقة مؤثرة، أكدت فيها أن "السميران" لم يكونا مجرد فنانين عاديين، بل كانا قطبين كبار في الفن المصري، وأشخاصاً طيبين القلب لا يُعوض مكانهم بسهولة. وأضافت أن الذكريات التي جمعتها معهما لا تُنسى، وأنهما كانا سبباً في إسعاد قلوب الملايين بابتسامتهم وروحهم المرحة.
وفي منشورها، دعت عايدة الجميع إلى الدعاء لهما، خاصة في هذا اليوم الذي يذكرنا بفقدانهم، لأنهم في أمس الحاجة إلى الرحمة والغفران. وقالت: "لو كانوا سبب في ابتسامتك ولو مرة في حياتك، فادع لهم بالرحمة والمغفرة، وربنا يرحمهم ويسكنهم فسيح جناته."
تفاعل الجمهور بشكل واسع مع كلمات عايدة رياض، التي أعادت تسليط الضوء على أثر سمير غانم وسمير صبري في حياة الكثيرين، ليس فقط كنجوم كبار في الفن، بل كأشخاص حملوا بين طياتهم حباً وإنسانية قل نظيرها.
رحلة "السميران" الفنية ما زالت حية في قلوب محبيهم، والذكرى اليوم تعيد إلينا دفء وجودهم وروحهم الطيبة التي لا تموت.