يا مشاعر.. نوال الزغبي تشوق جمهورها لألبومها الجديد
تاريخ النشر: 22nd, May 2025 GMT
شوقت المطربة اللبنانية نوال الزعبي الجمهور لألبومها الجديد “يا مشاعر” والذي تطرحه قريبا.
ونشرت نوال الزغبي إعلان قصير للألبوم عبر حسابها على منصة إكس وعلقت: قريبا.. هل أنت مستعد؟
برنامج رامز إيلون مصركانت المطربة اللبنانية نوال الزعبي شاركت خلال شهر رمضان الماضي في برنامج رامز جلال "رامز إيلون مصر"، مع محمد نور تنفيذًا لمقلبه المعتاد.
واستعان رامز جلال بكل من نوال الزغبي ومحمد نور، ليكونا جزءًا من عملية استدراج الضيوف إلى المقلب، حيث تدور الفكرة حول إيهام الضيوف بأنهم سيشاركون في لجنة تحكيم لمسابقة مواهب، قبل أن يجدوا أنفسهم فجأة ضحايا لمقلب رامز جلال.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نوال الزغبي يا مشاعر المطربة اللبنانية برنامج رامز إيلون مصر محمد نور نوال الزغبی
إقرأ أيضاً:
إيلون ماسك يعتزم خفض إنفاقه على الحملات السياسية
أعلن الملياردير الأمريكي، إيلون ماسك، أمس الثلاثاء، أنه يعتزم خفض الإنفاق على الحملات السياسية، وهو قرار قد يشكل انتكاسة للجمهوريين قبل انتخابات التجديد النصفي للكونجرس العام المقبل.
وكشف ماسك، أحد الداعمين الماليين الرئيسيين للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، عن قراره خلال منتدى قطر الاقتصادي الذي عقد اليوم في الدوحة، حسبما أوردت وكالة أنباء (أسوشيتيد برس) الأمريكية.
وقال ماسك "فيما يتعلق بالإنفاق السياسي، سأفعل أشياء أقل بكثير في المستقبل"، ورداً على سؤال عن السبب وراء هذا القرار، أجاب الملياردير الأمريكي: "أعتقد أنني فعلت ما فيه الكفاية".
وبحسب (أسوشيتيد برس)، يشير هذا القرار إلى شعور ماسك بخيبة أمل في السياسة بعد فترة عمله المضطربة بعدما اختاره ترامب لقيادة وزارة كفاءة الحكومة التي تم إنشاؤها حديثًا، وفشلت في تحقيق أهدافها في خفض الإنفاق الفيدرالي.
ويمثل تصريح ماسك تحولًا في المسار الذي حدده خلال حملة عام ترامب الانتخابية عام 2024 وبعدها مباشرة، حيث كان من بين أكثر السياسيين تمويلًا لحملة ترامب.
وأنفق ماسك ما لا يقل عن 250 مليون دولار لدعم ترامب في حملته الرئاسية، باعتباره المساهم الرئيسي في لجنة العمل السياسي الأميركية، وهي لجنة عمل سياسي كبيرة نشطت في الإعلان وتمويل مجموعات الترويج للحملات الانتخابية في الولايات الأمريكية السبع الأكثر تنافسية في الانتخابات الرئاسية التي عقدت في نوفمبر الماضي.
وأشارت وكالة الأنباء الأمريكية إلى أن ماسك قلص دوره الحكومي لقضاء المزيد من الوقت في شركاته، بما في ذلك شركة تسلا، والتي تعرضت لانتقادات كبيرة، مما أدى إلى انخفاض كبير في أرباح الشركة في الربع الأول من العام الجاري.