هى بنتى الكبيرة أموت ولا أزعلها.. 10 صور تجمع بين تامر حسنى وطليقته
تاريخ النشر: 27th, May 2025 GMT
تصدرت طليقة الفنان تامر حسنى بسمة بوسيل مصممة الأزياء المغربية، تريند مؤشر البحث عبر موقع “جوجل”، وذلك بعد ظهوره في حملة دعائية وهو يكتب حرف اسمها على يده.
وتتميز بسمة بوسيل بإطلالاتها الأنيقة والمميزة التي تثير بها الجدل بأنوثتها وأناقتها من خلال اختيارها ملابس وفساتين مميزة تبرز جمالها وقوامها المتناسق ورشاقتها.
وتعتمد بسمة بوسيل أغلب الأحيان على الأزياء والإطلالات البسيطة غير المبالغ فيها سواء في فساتين السهرة أو الإطلالات الكاجوال أو الكلاسيكية أيضا.
ومن الناحية الجمالية، تعتمد على وضع الماكياج بلمسات بسيطة من الألوان الهادئة، تاركة خصلات شعرها منسدلة على كتفيها.
وأوضح تامر حسني أنه كتب حروف أسماء عائلته ومنهم بسمة بوسيل التي يعتبرها ابنته الكبرى.
وسئل تامر حسنى في لقاء مع ET بالعربي عن علاقته بها و قال: "لا مرجعناش، دي حروف عيلتي ومفيش أقرب منهم، كان الاقتراح من المخرج هكتب إيه على إيدي عايزين نبقى شبه الشخصيات الناس اللي بيغنوا "روك" فقلت عيلتي، وبسمة دي بنتي الكبيرة مهما حصل ومهما الناس لعبوا في دماغها، لا يمكن مهما عملت إني أقسى عليها".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تامر حسنى صور تامر حسنى بسمة بوسیل تامر حسنى
إقرأ أيضاً:
القسام تجمع معلومات استخباراتية دقيقة عن جيش الاحتلال
نقل موقع "والا "الإسرائيلي عن مصادر أمنية في إسرائيل قولها إن كتائب القسام -الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)- نجحت في جمع معلومات استخباراتية دقيقة عن جيش الاحتلال في مختلف محاور قطاع غزة وتستخدمها في هجماتها.
وأضافت المصادر أن حماس استعانت بهذه المعلومات "لتنفيذ هجمات منظمة بالقنص، وإطلاق صواريخ مضادة للدبابات، واستخدام العبوات الناسفة على مسافات مختلفة وبتشكيلات مختلفة، بما في ذلك إطلاق النار من أسلحة خفيفة وقذائف الهاون".
وحسب المصادر، فإن "حماس نجحت في تعيين قادة ميدانيين جدد، وتدير منظومة القتال بأسلوب حرب العصابات من خلال نظام أوامر منظم ينتقل من القيادة في مدينة غزة ومن مخيمات الوسط إلى باقي محاور القتال" على الرغم من الضغوط على قائد حماس في قطاع غزة عز الدين الحداد.
ونقل الموقع عن ضابط احتياط كبير بالجيش الإسرائيلي قوله "لا يجب التقليل من موجات الحر في قطاع غزة والرطوبة التي تعيق القتال المستمر وتسبب إرهاقا للمقاتلين وانخفاضا في الفاعلية العملياتية، مما يتيح للمخربين فرصة للهجوم".