هنري ينتقد أرتيتا لعدم التعاقد مع مهاجم صريح
تاريخ النشر: 28th, May 2025 GMT
لندن (د ب أ)
انتقد النجم الفرنسي السابق تيري هنري، ميكيل أرتيتا، المدير الفني الحالي لفريق أرسنال الإنجليزي لكرة القدم، بشأن فشله في التعاقد مع مهاجم صريح، قائلاً إن المدير الفني «كان لديه الوقت للتعاقد مع مهاجم صريح».
وفشل أرسنال في إضافة أي لقب، للقب الوحيد الذي توج به أرتيتا -كأس الاتحاد الإنجليزي في- 2020 خلال الأعوام الخمسة ونصف التي تولى فيها أرتيتا تدريب الفريق.
وقال هنري للمدونة الصوتية «أوفرلاب ستيك تو فوتبول»: «عندما تنظر للإصابات وللاعبين الذين انضموا، حسناً، جلب لاعبين- تعاقد مع رحيم سترلينج عندما كان الجميع يريد التعاقد مع مهاجم صريح. كان لديه الوقت للتعاقد مع مهاجم، كان لديه الوقت».
وأضاف: «أنا لست المدرب، لا أعرف كيف تسير المناقشات.. الجميع كان يطالب بالتعاقد مع مهاجم صريح -باستثناء عندما نفوز- عندما هزمنا ريال مدريد، لم نكن بحاجة إلى مهاجم صريح. لا، بل يحتاج أرسنال بالفعل إلى مهاجم صريح».
وارتبط اسم أرسنال بشكل متكرر بضم لاعب نيوكاسل ألكسندر إيساك، ولكن تأهل نيوكاسل لدوري الأبطال على الأرجح سيجعل الأمور أكثر صعوبة للتعاقد معه- وأيضاً ارتبط اسم أرسنال بالتعاقد مع فيكتور جيوكيريس، لاعب سبورتينج لشبونة، وبنيامين سيسكو، لاعب لايبزج. ولكن هنري، الفائز بكأس العالم 1998 مع المنتخب الفرنسي، يعتقد أن جوليان ألفاريز، مهاجم أتلتيكو مدريد الحالي ومانشستر سيتي السابق يمكن أن يكون هو الحل لمشكلة أرسنال.
وقال: «أحد المهاجمين الذين أفضلهم في هذه اللحظة هو جوليان ألفاريز. كنا نتحدث عن الأمر، عن الضغط، واللعب وحيداً، والعودة للخلف، أياً كان ما تريد فعله. هل رأيت الركلة الحرة التي سجلها قبل أيام؟». أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: تيري هنري أرتيتا أرسنال الدوري الإنجليزي
إقرأ أيضاً:
البابا لاوُن الرابع عشر يوافق على منح لقب ملفان الكنيسة للقديس جون هنري نيومان
أكّد قداسة البابا لاوُن الرابع عشر، موافقته على الرأي الإيجابي، الصادر عن الجمعية العامة للكرادلة والأساقفة، أعضاء دائرة دعاوى القديسين، بشأن منح لقب "ملفان الكنيسة الجامعة" للقديس جون هنري نيومان، كاردينال الكنيسة الرومانية المقدّسة، ومؤسّس رهبنة أوراتوريو القديس فيليبو نيري في إنجلترا.
وُلد القديس نيومان في لندن (المملكة المتحدة) في ٢١ فبراير 1801، وتوفّي في إدجباستون في ١١ آب/أغسطس 1890، بعد حياة مكرّسة للبحث عن الحق، وخدمة الإنجيل، والدفاع عن ضمير الإنسان في قلب الكنيسة.