عاجل. مبعوث ترامب: سنعلن أن دمشق ليست دولة راعية للإرهاب وثمة حاجة لاتفاقية عدم اعتداء بين سوريا وإسرائيل
تاريخ النشر: 29th, May 2025 GMT
مبعوث ترامب: سنعلن أن دمشق ليست دولة راعية للإرهاب وثمة حاجة لاتفاقية عدم اعتداء بين سوريا وإسرائيل اعلان
الصحفيون يعملون على تحرير هذه القصة، سيتم التحديث بأسرع وقت بالمزيد من المعلومات فور ورودها
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثةأخبار. وويتكوف يعبر عن تفاؤله
ابحث مفاتيح اليوم
المصدر: euronews
كلمات دلالية: إسرائيل دونالد ترامب غزة الحرب في أوكرانيا سوريا إيران إسرائيل دونالد ترامب غزة الحرب في أوكرانيا سوريا إيران أخبار إسرائيل دونالد ترامب غزة الحرب في أوكرانيا سوريا إيران فلاديمير بوتين بنيامين نتنياهو الصراع الإسرائيلي الفلسطيني أحمد الشرع فولوديمير زيلينسكي حركة حماس یعرض الآنNext
إقرأ أيضاً:
ترامب يعرض وساطة تاريخية.. اجتماع ثلاثي مع بوتين وزيلينسكي وتسوية أوكرانيا خلال أسبوعين
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأربعاء، استعداد بلاده لعقد اجتماع ثلاثي محتمل يضم كلاً من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، والرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي، في حال تطلب الأمر ذلك، مشيراً إلى أن الموقف بشأن التسوية في أوكرانيا قد يتضح في غضون أسبوعين.
وفي تصريحات أدلى بها خلال لقاء صحفي، قال ترامب إن الولايات المتحدة تنتظر مؤشرات أوضح بشأن مدى جدية موسكو في إنهاء النزاع، ورداً على سؤال حول ما إذا كانت روسيا “تريد فعلاً إنهاء الحرب”، قال: “لا أستطيع الجزم بذلك الآن، لكنني سأخبركم خلال أسبوعين تقريباً”.
وأضاف أن الإدارة الأمريكية ستتخذ “رد فعل مختلفاً بعض الشيء” إذا تبين أن روسيا “تخدع” واشنطن، مؤكداً أن المبعوث الرئاسي الأمريكي الخاص، ستيف ويتكوف، يجري حالياً محادثات مكثفة مع الجانب الروسي، ويبدو أن هناك “رغبة في التوصل إلى تفاهم”، لكنه شدد على أن أي حديث عن نتائج نهائية سابق لأوانه ما دامت “الوثيقة لم توقّع بعد”.
كما أعرب ترامب عن استعداده للمشاركة شخصياً في اجتماع ثلاثي يجمعه بكل من بوتين وزيلينسكي إذا استدعت الظروف ذلك، قائلاً: “لا أستبعد مشاركتي إذا دعت الحاجة”، مضيفاً أن “العملية تسير بشكل جيد حتى الآن، لكن النتائج النهائية لم تتضح بعد”.
وتأتي هذه التصريحات في ظل جهود دبلوماسية متواصلة للبحث عن مخرج سياسي للأزمة الأوكرانية، وسط تحركات دولية تهدف إلى كسر الجمود القائم منذ أشهر على جبهات القتال والتفاوض على حد سواء.