صدى البلد:
2025-10-13@01:48:37 GMT

هبة طوجي تطلق حفل اﻷوﻟﻣﺑﯾﺎ مباشر.. اليوم

تاريخ النشر: 29th, May 2025 GMT

بعد  ﻣرور ﻋﺎم ﻋﻠﻰ ﺣﻔﻠﮭﺎ اﻻﺳﺗﺛﻧﺎﺋﻲ ﻓﻲ ﻣﺳرح اﻷوﻟﻣﺑﯾﺎ ﻓﻲ ﺑﺎرﯾس، ﺗطﻠق اﻟﻧﺟﻣﺔ ھﺑﺔ طوﺟﻲ اﻟﯾوم 29 ﻣﺎﯾو  اﻷﻟﺑوم اﻟﻣﺑﺎﺷر ﻟﻠﺣﻔل ﻋﺑر ﺟﻣﯾﻊ اﻟﻣﻧﺻﺎت اﻟرﻗﻣﯾﺔ ﺑﻌﻧوان ”Hiba Tawaji Live à L’Olympia“ وﺳﯾُطرح ﻋﻠﻰ اﻟـ Vinyl ﻓﻲ ﻧﮭﺎﯾﺔ ﻋﺎم 2025.

ﺗﺗوج ھﺑﺔ طوﺟﻲ ﺣﻔﻠﮭﺎ اﻹﺳﺗﺛﻧﺎﺋﻲ ﻓﻲ اﻷوﻟﻣﺑﯾﺎ – ﺑﺎرﯾس، ﺑﻌد ﻣرور ﻋﺎم ﻋﻠﻰ ﻧﺟﺎﺣﮫ اﻟﻛﺑﯾر، ﺑﻣﺷﺎرﻛﺔ ﻛﺑﺎر ﻧﺟوم اﻟﻌﺎﻟم ﻣﺛل ,Lara Fabian Florent Pagny, Ibrahim Maalouf وﻏﯾرھم، ﻋﺑر ﺗﺣوﯾﻠهم إﻟﻰ أﻟﺑوم Live ﯾﺻدر اﻟﯾوم 29 ﻣﺎﯾو  ﻋﺑر ﺟﻣﯾﻊ اﻟﻣﻧﺻﺎت اﻟرﻗﻣﯾﺔ،  ﻓﻲ ﻧﮭﺎﯾﺔ ﻋﺎم 2025.

 

ﯾﺿم أﻟﺑوم ”Hiba Tawaji Live à L’Olympia“ ﻋﺷرﯾن أﻏﻧﯾﺔ ﺑﺎﻟﻔرﻧﺳﯾﺔ واﻟﻌرﺑﯾﺔ، ﺗﻘدم ﻣن ﺧﻼﻟﮭﺎ ﻟﻣﺣﺔ ﺣﻘﯾﻘﯾﺔ ﻋن رﯾﺑرﺗوارھﺎ اﻟﺧﺎص وﺗﻌﺎوﻧﮭﺎ ﻣﻊ ﻧﺟوم اﻟﺳﺎﺣﺔ اﻟﻣوﺳﯾﻘﯾﺔ اﻟﻔرﻧﺳﯾﺔ. 

وﺑﺻوﺗﮭﺎ اﻵﺳر اﻟذي أذھل ﺟﻣﮭور اﻷوﻟﻣﺑﯾﺎ، ﻏﻧت اﻟﺣب واﻟﻣرأة، واﻟﻌودة إﻟﻰ اﻟﺟذور،واﻟﺣﻧﯾن إﻟﻰ وطﻧﮭﺎ اﻷم ﻟﺑﻧﺎن.

وﻗد ﺗﻔﺎﻋل ﺟﻣﮭور اﻷوﻟﻣﺑﯾﺎ ﻣﻊ ھﺑﺔ ﺑﺷﻛل ﻻﻓت ﺧﻼل اﻟﺣﻔل، وﺧﺎﺻﺔ ﻋﻧد أداﺋﮭﺎ اﻟـ duets ﺑرﻓﻘﺔ ﻧﺟوم ﻋﺎﻟﻣﯾﯾن ﻛﺑﺎر، وﻣﻧﮭم أﺳطورة اﻟﻐﻧﺎء “Je وأﻏﻧﯾﺗﮭﺎ اﻟﺷﮭﯾرة Broken Vow ﻓﻲ أﻏﻧﯾﺔ Lara Fabian ﻛﻣﺎ أﺿﺎف ”t’aime، ﺣﯾث ﻗدﻣﺗﺎ أداءً ﻣذھﻼً أﺷﻌل أﺟواء اﻟﺣﻔل.

وﻗد راﻓق طوﺟﻲ ﻋزﻓﺎً ﻋﻠﻰ اﻟﺑﯾﺎﻧو اﻟﻣﻧﺗﺞ واﻟﻣؤﻟف اﻟﻠﺑﻧﺎﻧﻲ اﻟﺷﮭﯾر أﺳﺎﻣﺔ اﻟرﺣﺑﺎﻧﻲ، اﻟذي ﺟﻣﻊ ﻧﺧﺑﺔ ﻣن اﻟﻣوﺳﯾﻘﯾﯾن اﻟﻣرﻣوﻗﯾن ﻟﺗﻘدﯾم ﻋرض ﯾﻣزج ﺑﺳﻼﺳﺔ ﺑﯾن اﻟﻣوﺳﯾﻘﻰ اﻟﻌرﺑﯾﺔ واﻟﻔرﻧﺳﯾﺔ. وﯾُﻌد أﺳﺎﻣﺔ اﻟرﺣﺑﺎﻧﻲ اﻟﺷرﯾكاﻟﻣوﺳﯾﻘﻲ ﻟﮭﺑﺔ طوﺟﻲ ﻣﻧذ 17 ﻋﺎﻣﺎً وﻗد ﺣﻘﻘﺎ ﻣﻌﺎً ﻧﺟﺎﺣﺎت ﻛﺑﯾرة ﻋﻠﻰ ﻣﺳﺗوى اﻟﻌﺎﻟم.

أﻟﺑوم ھﺑﺔ طوﺟﻲ اﻟﺟدﯾد ”Hiba Tawaji Live à L’Olympia“ ھو ﺧطوة ﺟدﯾدة ﻓﻲ ﻣﺳﯾرﺗﮭﺎ ﺗﺛﺑﺗﮭﺎ واﺣدة ﻣن أھم ﻧﺟﻣﺎت ﺟﯾﻠﮭﺎ، واﻟﺗﻲ ﻧﺟﺣت ﻋﻠﻰ اﻟﺳﺎﺣﺔ اﻟﻣوﺳﯾﻘﯾﺔ اﻟﻌرﺑﯾﺔ واﻟﻔرﻧﺳﯾﺔ واﻟﻌﺎﻟﻣﯾﺔ، ﺧﺻوﺻﺎً ﺑﻌد ﺗﺄﻟﻘﮭﺎ ﻓﻲ ﺗﺄدﯾﺔ دور إزﻣﯾراﻟدا ﻓﻲ اﻟﻣﺳرﺣﯾﺔ اﻟﻐﻧﺎﺋﯾﺔ اﻟﻔرﻧﺳﯾﺔ اﻟﻌﺎﻟﻣﯾﺔ ”Notre-Dame de Paris“ ﻣﻧذ ﻋﺎم 2016 ﺣﺗﻰ اﻟﯾوم وﺳط ﻧﺟﺎح جماهيري ﻛﺑﯾر.

ﻋﻠﻰ ﺻﻌﯾد آﺧر، ﺗﻌﻣل ھﺑﺔ طوﺟﻲ ﺣﺎﻟﯾﺎً ﻋﻠﻰ ﺗﺣﺿﯾر أﻟﺑوم ﻋرﺑﻲ ﺟدﯾد، إﺿﺎﻓﺔ إﻟﻰ أول أﻟﺑوم ﻟﮭﺎ ﺑﺎﻟﻠﻐﺔ اﻟﻔرﻧﺳﯾﺔ، واﻟذي ﯾُﺗوﻗﻊ أن ﯾﺷﻛّل ﻣﺣطﺔ ﻻﻣﻌﺔ ﺟدﯾدة وﻧﺟﺎﺣﺎً إﺿﺎﻓﯾﺎً ﻓﻲ ﻣﺳﯾرﺗﮭﺎ ﻋﻠﻰ اﻟﺳﺎﺣﺔ اﻟﻔﻧﯾﺔ اﻟﻔرﻧﺳﯾﺔ واﻟﻔرﻧﻛوﻓوﻧﯾﺔ.

 وﺗﺣﯾﻲ ھﺑﺔ طوﺟﻲ ﺑرﻓﻘﺔ اﻟﻣوﺳﯾﻘﻲ اﻟﻌﺎﻟﻣﻲ Ibrahim Maalouf ﺣﻔﻼً ﻣوﺳﯾﻘﯾﺎً ﺿﺧﻣﺎً ﻓﻲ إﺳطﻧﺑول ﺑﺗﺎرﯾﺦ 24 ﺣزﯾران، ﺗُﻘدﱠم ﺧﻼﻟﮫ أﺷﮭر اﻷﻏﺎﻧﻲ اﻟﻔرﻧﺳﯾﺔ ﺑﺗوزﯾﻊ أورﻛﺳﺗراﻟﻲ ﺟدﯾد ﯾﺣﻣل ﺗوﻗﯾﻊ ﻣﻌﻠوف.

ﻛﻣﺎ ﺗﺳﺗﻌد طوﺟﻲ ﻹﺣﯾﺎء ﻟﯾﻠﺔ ﻣﻧﺗظرة ﺿﻣنﻣﮭرﺟﺎﻧﺎت ﺑﻌﻠﺑك اﻟدوﻟﯾﺔ ﻓﻲ 8 آب، ﺑﻘﯾﺎدة اﻟﻔﻧﺎن أﺳﺎﻣﺔ اﻟرﺣﺑﺎﻧﻲ، اﻟﻣدﯾر اﻟﻔﻧﻲ واﻟﻣوﺳﯾﻘﻲ ﻟﻠﺣﻔل.

وﯾﻧﺗظر اﻟﺟﻣﮭور اﻟﻠﺑﻧﺎﻧﻲ واﻟﻌرﺑﻲ أﻣﺳﯾﺔ اﺳﺗﺛﻧﺎﺋﯾﺔ ﺗﻣزج ﺑﯾن اﻟﻣؤﺛرات اﻟﺑﺻرﯾﺔ واﻟﺳﻣﻌﯾﺔ واﻟﻣوﺳﯾﻘﻰ واﻟﻛورﯾﻐراﻓﯾﺎ واﻟرﻗص، ﺑﻣﺷﺎرﻛﺔ ﻛورالوأورﻛﺳﺗرا ﺿﺧﻣﺔ ﺗﺿم ﻧﺧﺑﺔ ﻣن أﻣﮭر اﻟﻣوﺳﯾﻘﯾﯾن


 

طباعة شارك ھﺑﺔ طوﺟﻲ Hiba Tawaji Live à L’Olympia“ اﻷوﻟﻣﺑﯾﺎ

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

إبراهيم شقلاوي يكتب: السودان بين البودكاست والجزيرة مباشر

المشهد الوطني في بلادنا يفتقر إلى حضور النخب الفاعلة، التي بدت في حالة من التراجع والتوهان، بينما تهيمن منصات البودكاست وقناة “الجزيرة مباشر” على الفضاء الإعلامي بمحتوى متباين، يختلف في جودته وعمقه، كما أن هناك فراغًا واضحًا نتيجة غياب الصالونات الفكرية والسياسية التي كانت في يوم من الأيام منابر وطنية تأخذ على عاتقها توجيه الرأي العام وصياغة الرؤى المستنيرة و المتبصرة.

في هذا المقال نحاول مناقشة هذه الأفكار، أزمة الحوار الوطني في السودان، وتاريخ الصالونات السياسية، ونقترح خارطة طريق لإعادة بناء الفضاء العام بعيدًا عن الاستقطاب وضجيج الشعارات.

ومن المهم التذكير أن هذه المنابر ليست وليدة العقد الأخير، بل تعود جذورها إلى ما قبل الاستقلال 1956، حيث كانت الصالونات الفكرية تمثل تقليدًا أصيلًا في الحياة السياسية السودانية. وُجدت مثل هذه الفضاءات منذ خمسينيات القرن الماضي، فاحتضنت النقاشات حول الاستقلال، والديمقراطية، والسيادة الوطنية، ورافقت محطات التحول السياسي الكبرى في البلاد. حيث شكّلت لبنات أساسية في تكوين الوعي العام للسودانين .

هذه المنابر اليوم قد غابت أو غُيّبت، تاركة فراغًا واسعًا في فضاء الحوار الوطني، حلّت محلّه منصات بديلة، أبرزها البودكاست، التي رغم ما توفره من مساحة سردية مهمة، إلا أنها – في أغلبها – تفتقر إلى العمق التحليلي، وتركّز على استعادة التاريخ أكثر من تحليل اللحظة السياسية الراهنة وتعقيداتها البنيوية، ما يقلل من قدرتها على التأثير في الرأي العام أو إنتاج مقاربات سياسية تمس جذور الأزمة الوطنية.

كما أن قناة الجزيرة مباشر، ورغم محاولاتها الجادة لفتح نوافذ للنقاش السوداني في ذروة الأحداث الساخنة، إلا أن سياساتها التحريرية، ومحدودية الوقت، وانتقاء الضيوف، إضافة إلى خضوع الحوارات لأسئلة معدّة سلفًا، جميعها عوامل حدّت من فاعليتها في الوصول إلى تفاهمات أو إنتاج مقاربات بين الفرقاء. فالتحكم في بنية النقاش والزمن والمحتوى، يجعل من الصعب على هذه البرامج أن تلعب دور المنابر الوطنية الحرة.

اليوم يقف السودان عند مفترق طرق، وسط حرب وجودية وصراع صفري بين مكونات النخبة السياسية، يتّسم بالسطحية والتمترس خلف شعارات جوفاء بلا أفق واضح أو مشروع وطني جامع. وفي مثل هذه اللحظات الحرجة، تزداد الحاجة إلى إحياء المنابر التي وُلدت من رحم العقل الوطني المنتبه، بعيدًا عن الاستقطاب والرؤى الإقصائية.

ومثالًا على ذلك، فإن هناك العديد من القضايا المصيرية التي تستوجب من النخب السودانية، سواء في الداخل أو في المهجر، ومن الفاعلين السياسيين، بلورة رؤى واضحة ومتماسكة بشأنها. من أبرز هذه القضايا، ما يتعلق بمواقف الأطراف السودانية تجاه “الرباعية الدولية”، تلك الواجهة التي تمثل تحالف ظرفي تجمعه المصالح، والتي باتت تمثل مجموعة ضغط ذات تأثير متزايد على مسار الأزمة السودانية، سياسيًا وإنسانيًا.

إن عقد مثل هذه النقاشات، بات ضرورة وطنية. فالمقصد ليس إدارة الخلاف فحسب، بل تأسيس لمقاربات عقلانية جديدة تفضي إلى حلول واقعية تعبّر عن تطلعات السودانيين، وتكسر حالة الانسداد السياسي والوطني الراهنة.

وقد عرف السودان نماذج من المنتديات التي جسّدت هذا الدور، مثل منتدى صحيفة التيار “كباية شاي” ، صالون اللواء عبدالله صافي النور، منتدى طيبة برس، ومنبر عنقرة، وهي تجارب وطنية جمعت بين النخبة والإعلام والرأي العام، وأسهمت في ترسيخ ثقافة الحوار . ففي منتدى “التيار”، طُرحت أسئلة جريئة أمام السفير البريطاني عام 2018 حول آثار السودان لدي بريطانية، وهو ما يعكس جرأة المنابر الوطنية حين تكون حرة ومسؤولة.

أما صالون صافي النور فكان بوتقة فكرية استثنائية جمعت عقولًا من مختلف التيارات السياسية، وخلقت مناخًا أسبوعيًا للتفكير الجماعي في قضايا الوطن، بينما حافظ صالون الأمير جمال عنقرة على استمراريته وتأثيره في دعم قضايا الصحفيين وقادة الرأي وعزز اللحمة الوطنية.

إن غياب هذه المنابر لا يعني فقط تراجع الوعي السياسي، بل يكشف أيضًا هشاشة البدائل التي حلت محلها. فالبودكاست، رغم بعض التجارب الجيدة، لا يزال عاجزًا عن أداء الدور الحيوي الذي كانت تلعبه المنتديات التقليدية، بسبب افتقاره إلى الانفتاح على النخب المؤثرة، واعتماده على السرد التوثيقي أكثر من التحليل البنيوي. وكذلك الحال مع حوارات الجزيرة مباشر التي تظل محكومة بضوابط المؤسسة لا بفضاء الحريات.

وعليه، فإن عودة المنتديات الوطنية الفاعلة والمؤثرة إلى المشهد السوداني تعتبر ضرورة سياسية وفكرية. فالنخب السودانية حين تمنح المساحة والدعم، تملك القدرة على إنتاج مبادرات ناضجة تلامس قضايا الحرب والسلام، والنسيج الاجتماعي، والتعافي الوطني.

بحسب وجه الحقيقة، فإن السودان لن يخرج من أزماته إلا عبر حوار وطني جاد يبدأ من هذه المساحات الحرة التي تضمن استعادة الفضاء العام كمجال مشترك للتفكير والتخطيط وصناعة المستقبل، بعيدًا عن الضجيج والاصطفافات. فحين نعيد للكلمة مكانها، وللحوار هيبته، نكون قد بدأنا أولى خطوات التعافي، نحو دولةٍ قوامها التعدد والعدالة والمواطنة.
إبراهيم شقلاوي
دمتم بخير وعافية.
الأحد 12 أكتوبر 2025م Shglawi55@gmail.com

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • إبراهيم شقلاوي يكتب: السودان بين البودكاست والجزيرة مباشر
  • البث المباشر لمشاهدة مباراة مصر وغينيا بيساو يلا شوت اليوم في تصفيات كأس العالم
  • يلا شوت الآن .. بث مباشر مشاهدة مباراة مصر وغينيا بيساو اليوم في تصفيات كأس العالم
  • مباشر. وسط ترقّب لقمة شرم الشيخ: استعدادات لتبادل الأسرى وتدفّق المساعدات إلى غزة
  • عاجل| عيار 21 الآن.. سعر الذهب اليوم في مصر الأحد 12-10-2025 «تحديث مباشر»
  • تحديث مباشر.. سعر الدولار اليوم السبت 11 أكتوبر 2025 في البنوك
  • بث مباشر لصلاة الجمعة من مسجد أبو بكر الصديق بالإسماعيلية
  • بث مباشر.. شعائر صلاة الجمعة من مسجد أبو بكر الصديق بالإسماعيلية
  • بث مباشر لصلاة الجمعة من الحرمين
  • مباشر. مجلس الوزراء الإسرائيلي يوافق على خطة ترامب لوقف إطلاق النار في غزة