صحيفة صدى:
2025-05-30@09:38:26 GMT

مراهق يفقد حياته بعد مشاركته في تحدٍ خطير

تاريخ النشر: 29th, May 2025 GMT

مراهق يفقد حياته بعد مشاركته في تحدٍ خطير

خاص

تسببت لعبة “اركض باستقامة” أو ما يُعرف بـ”تحدي النطح”، في فقدان رايان ساترثويت، المراهق النيوزيلندي البالغ من العمر 19 عاماً، حياته عقب إصابته في الرأس.

وقع الحادث عندما اصطدم رايان بأحد أصدقائه بقوة في إطار اللعبة التي توصف بأنها “تصادم مباشر دون معدات حماية”، حيث نُقل إلى المستشفى في حالة حرجة، إلا أن محاولات إنقاذه باءت بالفشل.

أثارت وفاة رايان موجة من الغضب والقلق بين الأطباء والخبراء، الذين حذروا من هذه اللعبة المثيرة للجدل ، ليؤكدوا أن غياب وسائل الحماية في هذا النوع من التحديات يعرض المشاركين لإصابات دماغية خطيرة قد تفضي إلى الوفاة أو تُسبب أضراراً عصبية طويلة الأمد.

ورغم الانتقادات، تستمر اللعبة في الانتشار السريع، حيث نُظمت فعاليات مشابهة في مدن مثل أوكلاند وملبورن ، وظهرت عدة إصابات في هذه الفعاليات، بينها ارتجاجات دماغية خطيرة ، كما انتشرت مقاطع فيديو توثق الضربات العنيفة على منصات التواصل، مما زاد من شعبية التحدي بين الشباب.

المصدر: صحيفة صدى

إقرأ أيضاً:

لاعب جمباز يفقد أطرافه في هجوم إسرائيلي غادر على غزة.. تفاصيل

عرضت قناة "القاهرة الإخبارية" تقريرا عن أحد أطفال غزة بترت ساقاه في هجوم إسرائيلي غادر فقد خلاله شقيقه التوأم.

الصحة الفلسطينية: 13 شهيدًا في غارات إسرائيلية على غزة منذ فجر اليومواشنطن تتواطأ بصمت.. وأوروبا تتحرك ببطء تحت ضغط جرائم الاحتلال في غزةانهيار القطاع الزراعي في غزة.. 4.6% فقط من الأراضي صالحة للزراعة«الأونروا» تحذر من نقص حاد بالمستلزمات الطبية وتفاقم الأزمة الإنسانية في غزة

وقال التقرير: “كان طائرا يحلق بساقيه في سماء الرياضة، والآن حط جسده ولا يقوى على الحراك أو حتى الوقوف بعد أن فقد قدميه، أحمد الغلبان لاعب الجمباز أحد أحلام غزة التي بترتها آلة القتل الإسرائيلية في مقتبل عمره في غارة شرسة على بيت لاهيا”.

وأضاف: "فقد الطفل الفلسطيني ساقيه وشوهت يده وفقد كذلك شقيقه التوأم والعديد من أفراد عائلته فأصبحت حياته في لحظة محض ذكريات".

يقول أحمد: “أنا وأخي التوأم منذ كان عمرنا 7 سنوات ونلعب الجمباز، سجلنا بالنادي منذ صغرنا وتدربنا سنوات حتى أحبنا الكباتن وذهبنا في عروض كثيرة بغزة وخان يونس ورفح”.

وأضاف التقرير: "أحمد الغلبان شأنه شأن مئات الآلاف من الأطفال الذين قتلت الغارات الإسرائيلية على غزة ليس ذويهم فحسب بل أحلامهم وآمالهم في الحياة، فهذا الطفل الذي كان يوما بطلا رياضيا واعدا بات حلمه الوحيد أطرافا صناعية تساعده على الوقوف من دون مساعدة".

وتابع التقرير: "وبرغم الوضع المأساوي للفتى، إلا أن أمه سعيدة لبقائه على قيد الحياة فهو على الأقل يربت على قلبها ويقر عينيها".

تقول أم أحمد الغلبان: "الحمد لله إنه موجود في حياتي وأملي فر بنا كبير، وإن شاء الله أحمد يسافر ويكمل علاجه ويركب أطراف ويرجع يمشي".

طباعة شارك القاهرة الإخبارية غزة أطفال غزة الرياضة فلسطين

مقالات مشابهة

  • خبير: ترامب بدأ يفقد ثقته في نتنياهو.. فيديو
  • كيفية استخدام بطاقة روبلوكس لشراء العناصر والملابس داخل اللعبة
  • مادويكي: «المنتقدون يصنعون اللعبة»!
  • معاريف: إلغاء رحلات رايان إير لتل أبيب ضربة مؤلمة للإسرائيليين
  • رايان إير تلغي جميع رحلاتها الجوية من وإلى دولة الاحتلال حتي الأول من أغسطس
  • بايع حياته
  • لاعب جمباز يفقد ساقيه وحلمه في القصف الإسرائيلي على غزة
  • مراهق أردني يصاب بـ«الفشار القاتل» بسبب التدخين الإلكتروني
  • لاعب جمباز يفقد أطرافه في هجوم إسرائيلي غادر على غزة.. تفاصيل