مستثمرة لـ صدى البلد: السوق المصري لديه صناعات غذائية لافتة للنظر
تاريخ النشر: 31st, May 2025 GMT
قالت ماجدة زبيب، المستثمرة اللبنانية الكودفوارية، إن أي مستثمر ينفتح على الأسواق الخارجية يسعى دائما للمنتجات و السلع الغير موجودة بالسوق الذي يعمل به لعمل الشراكات و استيراد هذه المنتجات و تداولها.
أضافت زبيب" في تصريحات خاصة ل صدى البلد أنها وجدت في السوق المصرية بعض الصناعات الغذائية اللافتة للنظر و الغير متاحة بالسوق الكودفواري، و ذكرت على سبيل المثال صناعة المشروبات الغازية، و التي دفعتها لاكتشاف المزيد من المنتجات بالسوق المصرية.
و أضافت "،أن تجمع رجال الأعمال و المستثمرين العرب و الأفارقة لتبادل الشراكات فرصة طيبة ومفيدة لمجتمع الأعمال، مشيرة إلى تطلعها للحصول على فرص للشراكة مع منتجين آخرين سواء داخل أو خارج مصر.
و لفتت إلى أنها حرصت على المشاركة في الفعاليات المصرية للمستثمرين بسبب اتساع السوق المصري و انفتاحه بشكل كبير على السوق الكودفواري و اللبناني، و هذا يخدم تطلعاتها لجذب المزيد من الاستثمارات للبلدين.
كما أشارت إلى أن تجربة التجارة مبنية على مبدأ الأخذ و العطاء، و عند توافر عناصر مثل سهولة شحن المنتجات و توزيعها مع ضمان الربح في أحد الأسواق يعتبر هذا السوق جاذبا للاستثمارات الخارجية، و بالتالي يشجع المستثمر الأجنبي على العمل به.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاسواق الخارجية السلع والمنتجات اخبار مصر الصناعات الغذائية الصناعات الغذائیة
إقرأ أيضاً:
ناقد: حماية التراث المصري معركة هوية لا تقبل التفريط
قال الناقد الفني جمال عبد القادر إن استرداد وحماية الملكية الأدبية والفنية للتراث المصري مسؤولية وطنية تتطلب تحركًا متكاملًا تشارك فيه الدولة والإعلام والتشريع، مؤكدًا أن القضية لا تتعلق بحقوق فردية بقدر ما ترتبط بحماية التاريخ والهوية الوطنية.
وأضاف عبد القادر، خلال لقائه مع نهاد سمير ببرنامج صباح البلد على قناة صدى البلد، أن طلب الإحاطة المقدم في مجلس النواب يمثل خطوة مهمة يجب البناء عليها، من خلال تحويله إلى مشروع قانون يمنع بيع التراث أو التصرف فيه، خاصة لصالح دول معادية، مع إقرار حق انتفاع محدود يخضع لرقابة الدولة.
وأوضح أن مؤسسات مثل وزارة الثقافة وصوت القاهرة وجمعية المؤلفين والملحنين يقع على عاتقها دور أساسي في الدفاع عن الحقوق الأدبية والفنية، إلى جانب أهمية تفعيل دور الإعلام ومنصات التواصل الاجتماعي في رفع الوعي بخطورة سرقة التراث ونسبه للغير.