سامي عبد الرؤوف (دبي) 

أخبار ذات صلة أحد رواد العمل الإنساني يدعم حملة «وقف الحياة» بـ 20 مليون درهم شرطة أبوظبي تنظم ملتقى «لأجل جيل واعٍ ضد التدخين»

أعلنت مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية، أن 50 ألف شخص استفادوا من برامج التثقيف والتوعية المتعلقة بأضرار التدخين وطرق ووسائل الامتناع عن التدخين، وذلك خلال العام الماضي وحتى الربع الأول من عام 2025، مشيرة إلى أنها توفر خدمات الإقلاع عن التدخين في 14 عيادة بمراكز الرعاية الصحية الأولية في 6 إمارات ابتداء من دبي وحتى الفجيرة.

 
وأشارت المؤسسة، في تصريحات لـ«الاتحاد» بمناسبة اليوم العالمي للإقلاع عن التبغ الذي صادف أمس السبت، إلى أن من أبرز الخدمات التي توفرها المؤسسة في مجال مكافحة التدخين، الحصول على استشارة موجزة للإقلاع عن التدخين بالحضور الفعلي للعيادة أو من خلال تقديم خدمة التطبيب عن بُعد. 
ولفتت إلى تنظيم أنشطة رياضية وصحية في المدارس لتعزيز الصحة بين الطلاب، وتنظيم حملات للتوعية بأضرار التدخين، وكذلك التعاون مع مؤسسات المجتمع المدني والشركات لتعزيز الصحة العامة، بالإضافة إلى تنظيم فعاليات مشتركة لرفع مستوى الوعي الصحي، مؤكدة أن هذه المبادرات تسهم في تعزيز الصحة العامة، وتحسين جودة الحياة. 
وقالت الدكتورة كريمة الرئيسي، مديرة إدارة الرعاية الصحية الأولية بالمؤسسة: «تعمل عيادات الإقلاع عن التدخين في مراكز الرعاية الصحية الأولية على دعم المدخنين للإقلاع عن هذه العادة، من خلال تقديم الاستشارات الطبية والعلاجية المجانية». 
وأضافت: «تأتي هذه الخدمات ضمن برامج وقائية تهدف إلى تعزيز الصحة العامة والحد من انتشار الأمراض المرتبطة بالتدخين».  وأشارت إلى أن هذه العيادات تستخدم تقنيات حديثة وطرقاً مبتكرة، تشمل العلاج السلوكي والعلاج بالأدوية المساعدة، واستشارات افتراضية تتابع تقدم المرضى وتقدم الدعم المستمر، بالإضافة إلى أن هذه العيادات تعتمد على تقنيات القياس الحيوي لتقييم نسبة أول أكسيد الكربون في الجسم، ما يساعد في متابعة فعالة لخطة العلاج وتحفيز المرضى على الاستمرار.
وعن عدد المستفيدين من هذه العيادات، أجابت الرئيسي: «بلغ عدد المستفيدين العام الماضي، 422 شخصاً، فيما بلغ عدد المقلعين عن التدخين 222 شخصاً». 
  وكشفت مديرة مركز الرعاية الصحية الأولية بالمؤسسة، عن خطة التوسع وزيادة خدمات المساعدة في الإقلاع عن التدخين، أبرزها إنشاء تطبيق ذكي يشمل خطط علاج لتنبيهات وأهداف يومية للمدخنين، وإضافة خط ساخن للدعم النفسي، وكذلك جلسات علاج جماعية، بالإضافة إلى زيادة عدد الأطباء المدربين. 
 وأفادت أن الخطة المستقبلية تتضمن كذلك تعزيز التسويق للخدمة عبر جميع منصات التواصل الاجتماعي، وتفعيل دور المؤثرين الاجتماعيين في التوعية، مع إدراج مادة دراسية عن التوعية في المواد العلمية للمدارس لطلاب الفئة العمرية 15 سنة فما فوق، فضلاً عن تكريم المقلعين عن التدخين. 
 وأشارت إلى تعزيز دور مجموعات الدعم، وتحفيز الكوادر المتميزة، وتفعيل برامج التدريب الإلكترونية وورش عمل للعاملين عن العلاج السلوكي المعرفي، بالإضافة إلى زيادة عدد العيادات المقدمة للخدمات الإقلاع عن التدخين. 
وعن أبرز الأسباب التي تحول دون الإقلاع عن التدخين، حسب نتائج وتجارب الأشخاص الذين يترددون على هذه العيادات، أوضحت أن أبرزها الاعتماد النفسي والبدني على النيكوتين، وغياب الدعم الاجتماعي، والخوف من الأعراض الانسحابية، والتوتر والضغوط اليومية، إلى جانب ضعف الدافع الشخصي، والبيئة المحيطة، وجميعها من العوامل الرئيسية التي تعيق نجاح محاولات الإقلاع.
وأكدت أن المؤسسة تسعى بالتعاون مع الجهات الصحية إلى الحد من التدخين، ومساعدة المدخنين على الإقلاع عنه للحفاظ على أرواحهم، وحمايتهم من الأمراض التي يسببها، من خلال مساعدة المدخنين في الإقلاع عن هذه الظاهرة السلبية.
وتُعد دولة الإمارات، من الدول الرائدة في تأسيس منظومة متكاملة من التشريعات والسياسات العامة والإجراءات التي تهدف إلى مكافحة آفة التدخين، وخفض نسبة المدخنين والحد من مخاطره السلبية على صحة الفرد والمجتمع بشكل عام. 

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الرعاية الصحية مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية الفجيرة التدخين دبي الرعایة الصحیة الأولیة الإقلاع عن التدخین بالإضافة إلى هذه العیادات تعزیز الصحة إلى أن

إقرأ أيضاً:

الاتحاد النسائي يعلن خطة انطلاقة مبادرة «نزرع للاستدامة»

أبوظبي (الاتحاد)

تحت رعاية كريمة من سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك «أم الإمارات»، رئيسة الاتحاد النسائي العام، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، الرئيس الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، عقد الاتحاد النسائي العام الاجتماع الرسمي الأول للشركاء الاستراتيجيين في مبادرة «نزرع للاستدامة»، بمشاركة ممثلي الجهات الاتحادية والمحلية، ومؤسسات القطاع الخاص، حيث تم الإعلان عن خطة الانطلاقة الرسمية للمبادرة التي تهدف إلى تمكين المرأة في القطاع الزراعي المستدام.

تمكين في القطاع الزراعي 
بهذه المناسبة، قالت سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك «أم الإمارات»: «يُعد تمكين المرأة في القطاع الزراعي المستدام توجهاً استراتيجياً في مسيرة التنمية لدولة الإمارات العربية المتحدة، انطلاقاً من الإيمان العميق بدور المرأة كشريك فاعل في مواجهة التحديات البيئية، وتعزيز منظومة الأمن الغذائي، وباعتبارها ركناً أساسياً في بناء المجتمعات واستدامة استقرارها. وتأتي مبادرة (نزرع للاستدامة) امتداداً لرؤية وطنية راسخة تسعى إلى توسيع نطاق مشاركة المرأة في القطاعات المستقبلية، ولاسيما مجالات الزراعة الذكية والاقتصاد الأخضر، من خلال توفير الممكنات المعرفية والتقنية، وتهيئة بيئة محفزة تُمكنها من قيادة مشاريع زراعية مبتكرة تسهم في دعم التنوع الاقتصادي وتحقيق الاستدامة البيئية».

الاستدامة البيئية والاقتصادية 
بدورها، أكدت نورة خليفة السويدي، الأمينة العامة للاتحاد النسائي العام، أن مبادرة «نزرع للاستدامة» تمثل ترجمة لرؤية سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك «أم الإمارات»، في تمكين المرأة، وتعزيز دورها في القطاعات التنموية المستقبلية، وعلى رأسها الزراعة المستدامة. وأضافت: لقد أولينا في الاتحاد النسائي العام، بتعاون متواصل مع شركائنا الاستراتيجيين، أهمية خاصة لهذا القطاع الحيوي، انطلاقاً من قناعتنا بأن المرأة قادرة على أن تكون شريكاً رئيسياً في تحقيق الأمن الغذائي، ودفع عجلة الاستدامة البيئية والاقتصادية.
وتابعت: «من خلال هذه المبادرة، نعمل على تزويد المرأة بالمهارات والمعرفة والتقنيات الحديثة التي تؤهلها لقيادة مشاريع زراعية ذكية ومبتكرة، تُسهم في تعزيز الإنتاج المحلي، ودعم الاقتصاد الوطني، وتحقيق أهداف التنمية المستدامة. إن الشراكات الوطنية التي نرسخها مع مختلف الجهات الحكومية والخاصة، تشكل دعامة أساسية للمبادرة وتحقيق أثر ملموس ينعكس إيجاباً على دعم وتمكين المرأة، وعلى مستقبل التنمية الزراعية في الدولة».

الخطة التنفيذية
خلال الاجتماع، استعرضت المهندسة غالية علي المناعي، رئيس لجنة الشؤون الاستراتيجية والتنموية في الاتحاد النسائي العام، الخطة التنفيذية للمبادرة، التي تتضمن: «17 شريكاً استراتيجياً، و35 مشروعاً، تستهدف أكثر من 11 ألف مستفيدة، إلى جانب أكثر من 440 ورشة تدريبية، 190 رخصة مدعومة»، وتنقسم إلى ثلاثة محاور رئيسية: «التدريب والتطوير، الابتكار في الإنتاج الزراعي، التنمية الزراعية المستدامة».


مستهدفات 
أعرب الدكتور محمد سلمان الحمادي، وكيل الوزارة المساعد لقطاع التنوع الغذائي في وزارة التغير المناخي والبيئة، أن مبادرة «نزرع للاستدامة» تعكس رؤية دولة الإمارات في تمكين المرأة في القطاع الزراعي، من خلال اكتساب المهارات والخبرات التي تجعل المرأة رائدة في مجال الابتكار الزراعي، وتدعم المبادرة مستهدفات البرنامج الوطني «ازرع الإمارات» الذي تم إطلاقه مؤخراً في أكتوبر 2024.  وبدورها، قالت د. شيخة الظاهري، الأمين العام لهيئة البيئة - أبوظبي: تُعد مبادرة «نزرع للاستدامة» خطوة استراتيجية نحو تعزيز دور المرأة في القطاعات الزراعية والبيئية، ودعم مساهمتها الفاعلة في تحقيق الأمن الغذائي، وصون التنوع البيولوجي، وتحقيق الاستدامة البيئية. 
 وقال الدكتور طارق أحمد العامري، المدير العام لهيئة أبوظبي للزراعة والسلامة الغذائية بالإنابة، إن المبادرة تسهم في تحقيق رؤية أبوظبي الطموحة نحو تحقيق التنمية المستدامة، وتؤكد على دور المرأة شريكاً أساسياً وفاعلاً في تطوير القطاع الزراعي.

الأهداف الاستراتيجية 
حول دور دائرة البلديات والنقل كشريكٍ استراتيجي في مبادرة «نزرع للاستدامة»، أوضح الدكتور سالم خلفان الكعبي، مدير عام شؤون العمليات بدائرة البلديات والنقل، أن مبادرة «نزرع للاستدامة» من شأنها تعزيز مشاركة المرأة وحضورها في قطاعي الزراعة والأمن الغذائي الحيويّين.
وأكد المهندس مروان أحمد بن غليطة، مدير عام بلدية دبي، أن مبادرة «نزرع للاستدامة» تنطلق من محاور استراتيجية تضع المرأة في قلب التنمية الاقتصادية والزراعية المستدامة، وتمثل تجسيداً متكاملاً لرؤية قيادتنا الرشيدة وحرص سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك «أم الإمارات»، على تمكين المرأة الإماراتية كشريك أساسي في تحقيق الاستدامة بالقطاع الزراعي والأمن الغذائي.
وقال الدكتور المهندس خليفة مصبح الطنيجي، رئيس دائرة الزراعة والثروة الحيوانية بالشارقة: تولي إمارة الشارقة خصوصاً، ودولة الإمارات عموماً، اهتماماً كبيراً بالقطاع الزراعي، لما يُمثّله من دور حيوي في تعزيز الأمن الغذائي، وتحقيق الاكتفاء الذاتي، وتأتي مبادرة «نزرع للاستدامة» ضمن هذا الإطار المُكمل لمشروعات التنمية الزراعية، ودعم صاحبات المزارع اللاتي يُسهمن في تطوير هذا القطاع.

رؤية استراتيجية  
من جانبها، قالت هنا سيف السويدي، رئيس هيئة البيئة والمحميات الطبيعية بالشارقة: «يسعدنا الانضمام إلى المشروع الوطني الرائد (نزرع للاستدامة)، والذي يُجسّد رؤية استراتيجية عميقة في بناء مجتمع مستدام، يعلي من شأن البيئة ويحمي ثرواته الطبيعية للأجيال القادمة». 
ومن ناحيته، قال سيف أحمد السويدي، مدير دائرة التنمية الاقتصادية - عجمان: «نفخر بمشاركتنا في المبادرة التي تجسد نموذجاً وطنياً رائداً في تمكين المرأة، وتعزيز الاستدامة الزراعية». 

أخبار ذات صلة عبدالله آل حامد: نموذج إعلامي جديد يُعلي القيم الإنسانية 600 ألف كيلومتر من دون حوادث للمركبات ذاتية القيادة في أبوظبي


ثقافة مجتمعية
صرح الدكتور عبدالرحمن الشايب النقبي، مدير عام دائرة التنمية الاقتصادية في رأس الخيمة: «تُعد مشاركة دائرة التنمية الاقتصادية في رأس الخيمة خطوة استراتيجية تعكس التزامها بدعم المبادرات النوعية التي تسهم في تعزيز الوعي البيئي، وترسيخ مفاهيم الاستدامة كثقافة مجتمعية وممارسة مؤسسية». ومن جهته، أوضح عبدالرحمن محمد النعيمي، مدير عام دائرة البلدية والتخطيط - عجمان، أن الدائرة تفخر بالمشاركة في مبادرة نزرع للاستدامة، والتي تعكس الالتزام بدعم التوجهات الوطنية نحو تمكين المرأة وتعزيز مساهمتها في المجالات الحيوية، وعلى رأسها القطاع الزراعي المستدام، ومواءمة مع توجهات رؤية عجمان 2030 لبناء كوادر وطنية قادرة على تحقيق تطلعات الإمارة. ومن جانبه، أكد المهندس محمد سيف الأفخم، مدير عام بلدية الفجيرة، التزام البلدية بدعم هذه المبادرات الوطنية التي تعزز دور المرأة في التنمية الاقتصادية والاستدامة الزراعية وتحقيق الأمن الغذائي، بما يتوافق مع رؤية القيادة الرشيدة وخطط التنمية المستدامة، ويعزز جودة الحياة للأجيال الحالية والمستقبلية.

ريادة الأعمال الزراعية 
تسعى مبادرة «نزرع للاستدامة» إلى ترك أثر ملموس في تعزيز دور المرأة في التنمية الاقتصادية المستدامة، عبر دعم ريادة الأعمال الزراعية النسائية، وتوسيع مشاركتها في سلاسل القيمة، ورفع كفاءة الإنتاج المحلي وتنويع مصادر الغذاء. كما تسهم في نشر الوعي بالممارسات الزراعية المستدامة، مثل: الزراعة العضوية والذكية بيئياً، وتوفر منصة لدعم الابتكار الزراعي والتدريب المهني للنساء، بما يمكنهن من المساهمة بفاعلية في بناء اقتصاد أخضر مستدام.
تجسد هذه الانطلاقة لمبادرة «نزرع للاستدامة» الرؤية الوطنية المتكاملة لتمكين المرأة في دولة الإمارات، وترسخ مفاهيم الاستدامة والريادة والمسؤولية البيئية، بما يتكامل مع أهداف البرنامج الوطني «ازرع الإمارات»، والسياسة الوطنية لتمكين المرأة، ويسهم في تحقيق رؤية «الإمارات 2031».

خطوة وطنية ملهمة 
أكدت أصيلة المعلا، مدير هيئة الفجيرة للبيئة أهمية مبادرة «نزرع للاستدامة» التي تمثل خطوة وطنية ملهمة نحو تمكين المرأة الإماراتية في مجال الزراعة، كواحدة من أبرز الخطوات  التي تعكس رؤية قيادتنا الرشيدة في دعم العنصر النسائي لتحقيق الاستدامة البيئية التي تتماشى مع رؤية الإمارات 2031.
بدورها، قالت موزه الناصري، الرئيس التنفيذي لصندوق خليفة لتطوير المشاريع: يُسعدنا في أن نكون جزءاً من المشروع الوطني الرائد، الذي يحظى برعاية كريمة من سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، «أم الإمارات». إذ يركز على تمكين المرأة، كونها شريكاً فاعلاً في مسيرة التنمية المستدامة. وفي سياق متصل، قالت الدكتورة طريفة الزعابي، المدير العام للمركز الدولي للزراعة الملحية «إكبا»: نفخر في مركزنا  بشراكتنا الاستراتيجية مع مشروع «نزرع للاستدامة»، الذي يعكس رؤية استشرافية راسخة لتمكين المرأة الإماراتية .
من جانبه، قال حميد الرميثي، الرئيس التنفيذي للأمن الغذائي في شركة سلال: نفخر في «سلال» بانضمامنا شريكاً رئيسياً في المبادرة الوطنية الرائدة «نزرع للاستدامة»، التي تنطلق برعاية كريمة من سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك «أم الإمارات». وتعكس هذه الشراكة التزامنا العميق برؤية دولة الإمارات في تعزيز دور المرأة. 

مقالات مشابهة

  • الرعاية الصحية: تقديم أكثر من 79 مليون خدمة لمنتفعي التأمين الصحي الشامل
  • كرة القدم المصغرة.. الإمارات تقود مشهد التطوير العربي
  • الرعاية الصحية : تضاعف الإيرادات الذاتية للهيئة مقارنة بالعام السابق
  • 22 مليون يورو من الاتحاد الأوروبي لمستشفيات القدس
  • الوادي الجديد.. تكثيف حملات التوعية المجتمعية بقانون حماية المستهلك
  • «الاتحاد للطيران» و«طيران الإمارات» تتصدران خيارات المسافرين في العالم
  • بديل طبيعي للإقلاع عن التدخين يتجاهله الجميع رغم فعاليته.. لماذا؟
  • الاتحاد النسائي يعلن خطة انطلاقة مبادرة «نزرع للاستدامة»
  • لطفي بوجمعة : ” الحركية الكبيرة التي يعرفها القطاع نرى نتائجها مع تحقيق الإقلاع الرقمي وانفاذ الإدارة القضائية الإلكترونية”
  • «دناتا» تفوز بعقد تموين متعدد السنوات مع طيران الاتحاد في «الملكة علياء الدولي»