دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة رفعت القيادة العامة لشرطة دبي أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وإلى أخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، وإخوانهما أصحاب السمو أعضاء المجلس الأعلى حكام الإمارات، وأولياء العهود، وإلى (أم الإمارات) سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، رئيسة الاتحاد النسائي العام، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، الرئيس الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، وإلى حرم سمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، سمو الشيخة هند بنت مكتوم بن جمعة آل مكتوم، وإلى كل امرأة، بمناسبة الاحتفال بيوم المرأة الإماراتية الذي يصادف يوم 28 من شهر أغسطس كل عام.
وأضاف معاليه: «يأتي شعار هذا العام بعنوان (نتشارك للغد)، ونحن في القيادة العامة لشرطة دبي نواكب توجهات القيادة الرشيدة في تمكين المرأة، وترسيخ هذا التمكين بعمليات تطويرية تعزز جهودها في مختلف التخصصات، وبما يتماشى مع توجهات سيدي صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، حين قال: (ستظل المرأة ركيزة رئيسية في صياغة مستقبل الإمارات). وما حققته شرطة دبي في قطاعاتها من إنجازات لدعم الأهداف التنموية المستدامة العالمية، كان ولا يزال للمرأة الإماراتية دور محوري في تحقيق تلك المُنجزات، وشراكة فعالة في البرامج الطموحة والتطلعات المستقبلية لدولة الإمارات».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: شرطة دبي المرأة الإماراتية يوم المرأة الإماراتية الشیخ محمد بن آل مکتوم
إقرأ أيضاً:
ظهور خاص لـ صهر ترامب في نهائي كأس الملك
ماجد محمد
في مشهد لافت يعكس متانة العلاقات بين المملكة والولايات المتحدة الأمريكية، ظهر جاريد كوشنر، صهر الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب وزوج ابنته إيفانكا ترامب، جالسًا بجوار صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان، ولي العهد ورئيس مجلس الوزراء أثناء حضورهما نهائي كأس الملك بين فريقي الاتحاد والقادسية في مدينة جدة.
وأعاد هذا الظهور العلني تسليط الضوء على الروابط الشخصية والسياسية بين كوشنر وقادة المملكة، خصوصًا بعد الدور البارز الذي لعبه كوشنر خلال فترة إدارة ترامب في صياغة السياسات المتعلقة بالشرق الأوسط، بما في ذلك “اتفاقيات أبراهام” وتعزيز العلاقات بين واشنطن والرياض.
يذكر أن حضور كوشنر للحدث الرياضي، إلى جانب صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان، لا يقتصر فقط على كونه لفتة اجتماعية، بل يُقرأ أيضًا من زاوية دبلوماسية وشخصية، خاصة في ظل استمرار اهتمام كوشنر بالمنطقة عبر شركته الاستثمارية التي تركز على مشاريع استراتيجية في الشرق الأوسط.