شرطة وأمانة الأحساء.. ضبط مسلخ عشوائي مخالف داخل مزرعة
تاريخ النشر: 4th, June 2025 GMT
ضبطت أمانة الأحساء، ممثلة في ”لجنة متابعة الذبح العشوائي“، وبالتعاون المثمر مع فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة وشرطة الأحساء، مسلخاً عشوائياً مخالفاً.
وأفادت الأمانة بأن هذا المسلخ، الذي تم اكتشافه داخل إحدى المزارع، كان يفتقر لأدنى الاشتراطات الصحية اللازمة لممارسة هذا النشاط. مؤكدة أنه تم تطبيق الإجراءات النظامية بحق المخالفين وفقاً للوائح والأنظمة المعمول بها.
أخبار متعلقة شاهد | عبر 14 رحلة.. 6500 حاج غادروا من مطار الدمامالقبض على شخص لترويجه مادتي الإمفيتامين و"الشبو" المخدرتين بالشرقيةوتأتي هذه الضبطية ضمن الجهود الرقابية المستمرة التي تبذلها «اللجنة المُكلّفة بمتابعة الذبح العشوائي» بوكالة الخدمات في أمانة الأحساء.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } ضبط مسلخ عشوائي مخالف داخل مزرعة في الأحساء var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });مُخالفات الذبح العش
تواصل اللجنة عملها الدؤوب في متابعة مُخالفات الذبح العشوائي، وإزالة المواقع التي يتم ضبطها وهي تمارس هذا النشاط بشكل غير نظامي، مع تطبيق الإجراءات النظامية بحق المخالفين لضمان عدم تكرار مثل هذه الممارسات الضارة.
وشددت أمانة الأحساء في هذا السياق على الأهمية البالغة لتقيد المواطنين والمقيمين على حد سواء بالذبح في المسالخ المعتمدة من قبل الجهات المختصة. .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } ضبط مسلخ عشوائي مخالف داخل مزرعة في الأحساء
خدمات متكاملة
نوهت بما تقدمه هذه المسالخ من خدمات متكاملة تتم بواسطة كوادر متخصصة ومؤهلة، تعمل في بيئة صحية ومهيأة تماماً لذبح الأنعام وفقاً لأعلى المعايير.
وجددت الأمانة تحذيرها من المخاطر الكبيرة المترتبة على اللجوء إلى الذبح العشوائي خارج نطاق المسالخ المعتمدة، وما ينتج عن ذلك من مُخالفات جسيمة لا تقتصر أضرارها على صحة وسلامة الإنسان فحسب، بل تمتد لتشمل الإضرار بالبيئة أيضاً. داعية الجميع إلى التعاون لتحقيق المصلحة العامة من خلال الالتزام بالتعليمات الصادرة بهذا الشأن.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: موسم الحج 1446 موسم الحج 1446 موسم الحج 1446 محمد العويس الأحساء أمانة الأحساء عيد الأضحى المبارك الذبح العشوائي الأحساء وزارة البيئة والمياه والزراعة الذبح العشوائی article img ratio
إقرأ أيضاً:
في استطلاع لـ «اليوم».. عشاق الشاي يكشفون أسرار طقوسهم اليومية وتوقيتهم المفضل
يحتل الشاي مكانة خاصة في يوميات الكثيرين، فهو ليس مجرد مشروب دافئ، بل رفيق للحظات تتراوح بين الهدوء والعمل، والتركيز والاسترخاء.
وفيما يتفق الجميع على حبه، يظل توقيت تناوله المثالي مسألة شخصية بامتياز، حيث لكل فرد طقوسه التي يرى فيها أن الشاي يكون في أبهى صوره وألذ نكهاته.
أخبار متعلقة "اليوم" تنشر صور ولادة أول "وعلين نوبيين" ضمن برنامج تأهيل الحياة البريةبإيرادات نصف سنوية بلغت 5.344 مليار ريال.. "زين السعودية" تحقق نمواَ في أرباحها بنسبة 28% .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } في استطلاع لـ «اليوم».. عشاق الشاي يكشفون أسرار طقوسهم اليومية وتوقيتهم المفضلتوقيتات خاصةويبرز توقيت ما بعد وجبة الغداء كخيار مفضل لدى شريحة واسعة، حيث يرى فيه مبارك الرشيدي ضرورة يومية لا غنى عنها، سواء للمساعدة على التركيز أثناء المذاكرة أو كخاتمة مثالية للوجبة الرئيسية.
ويتفق معه منير بوبشيت الذي يعتبره محفزًا للهضم ودافعًا للنشاط في بقية اليوم، مؤكدًا أن نوع الشاي نفسه قد يختلف باختلاف الوقت والمزاج، بينما يفضل خالد العثمان كوبًا خفيفًا بوصفته الخاصة في هذه الفترة تحديدًا من اليوم.
في المقابل، يجد آخرون متعتهم في شاي المساء، إذ يؤكد سعد الدوسري أن كوب الشاي بعد صلاة المغرب مباشرة يصنع حالة فريدة من الاسترخاء، وتزداد متعته حين يكون برفقة الأهل أو الأصدقاء.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } خالد العثمان سعد الدوسري مبارك الرشيدي منير بو بشيت var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });مشروب عتيقوعلى نحو مختلف، لا يربط عبدالعزيز التركي الشاي بوقت معين، بل يصفه ب ”صديق اللحظة“ الذي يحضر مع القراءة أو العمل أو التأمل، لكنه إن اضطر للاختيار، فإنه يميل إلى منتصف النهار مع ضوء الشمس وقليل من السكينة.
ومن منظور أعمق، يوضح المختص في الشاي سعيد العيد أن هذا المشروب يتجاوز كونه عادة يومية ليصبح جزءًا من تاريخ وثقافة عالمية، مشيرًا إلى رحلته الطويلة التي بدأت في الصين لأغراض طبية قبل آلاف السنين، وصولًا إلى اكتسابه طابعًا اجتماعيًا وروحيًا في الثقافة العربية، حيث ارتبط بالضيافة والكرم والمجالس العامة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } سعيد العيد عبدالعزيز التركي var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
ويختتم العيد حديثه مؤكدًا أن كل فنجان شاي يصل إلى مجالسنا يحمل في طياته حكاية عريقة، تحملها أوراق الشاي الفاخرة التي قطعت مسارًا طويلًا من التقاليد والتطور، من مزارع آسيا الشاسعة إلى فناجيننا العربية التي تفوح منها رائحة الكرم والألفة.