مصرع سيدة إثر تناولها حبة الغلة السامة بساحل سليم باسيوط
تاريخ النشر: 6th, June 2025 GMT
لقيت سيدة مصرعها إثر تناولها حبة الغلى السامة بقرية العفادرة بمركز ساحل سليم بمحافظة أسيوط
وفى البداية تلقى اللواء وائل نصار مدير أمن أسيوط اخطارا من اللواء محمد عزت مدير المباحث الجنائية بمديرية أمن أسيوط يفيد بورود بلاغ من غرفة عمليات النجدة بمصرع سيدة إثر تناولها حبة الغلة السامة بقرية العفادرة بمركز ساحل سليم
وعلى الفور انتقل إلى موقع الحادث ضباط المباحث وسيارة الإسعاف وتبين من المعاينة والفحص مصرع سيدة إثر تناولها حبة الغلة السامة بقرية العفادرة بمركز ساحل سليم
وتم نقل الجثة إلى مشرحة المستشفي تحت تصرف النيابة العامة
وتم تحرير محضر بالواقعة وجارى العرض على النيابة العامة
.المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسيوط العامة واقع اخطار حادث عمليات امن صرف شرح نجدة واقعة درة جدة محضر محافظ مديرية أمن أسيوط إلحاد مدير سياره مستشفى مدير أمن أسيوط أمن أسيوط ورود
إقرأ أيضاً:
غضب شعبي يعم ساحل حضرموت وسط شلل في الخدمات وصمت حكومة المرتزقة
يمانيون |
اتسعت رقعة الاحتجاجات الشعبية الغاضبة في محافظة حضرموت، شرقي اليمن، لتشمل عدداً من مدن الساحل، في مقدمتها المكلا، الشحر، وغيل باوزير، رفضاً لانهيار الخدمات وتردّي الأوضاع المعيشية والاقتصادية، وسط اتهامات مباشرة لحكومة المرتزقة والمليشيات التابعة للاحتلال الإماراتي السعودي بالفساد والتواطؤ.
وقالت مصادر محلية إن مدينة المكلا، عاصمة المحافظة، شهدت تصعيداً غير مسبوق في وتيرة التظاهرات، حيث خرج مئات المواطنين إلى الشوارع احتجاجاً على الانقطاعات المتكررة للكهرباء، وانهيار الخدمات الأساسية، وتفاقم معاناة المواطنين في ظل تجاهل سلطات الاحتلال.
وأفادت المصادر بأن المتظاهرين أغلقوا عدداً من الشوارع الرئيسية والفرعية داخل المدينة، مرددين هتافات تطالب برحيل المحافظ المعين من قبل الاحتلال، وبمحاسبة المتورطين في نهب مقدرات المحافظة النفطية وتحويلها إلى أدوات تمويل للنفوذ الإماراتي والسعودي.
وحاولت مليشيات مسلحة تابعة للاحتلال فضّ التظاهرات وفتح الطرق المغلقة، إلا أن محاولاتها قوبلت برفض ومقاومة من قبل المحتجين، الذين أصروا على مواصلة التصعيد حتى تحقيق مطالبهم.
وامتدت التظاهرات لاحقاً إلى مدينتي الشحر وغيل باوزير، في مؤشر على تصاعد الغضب الشعبي وتحوّله إلى انتفاضة واسعة ضد سياسات النهب والإقصاء التي تنتهجها سلطات الاحتلال وواجهاتها من المرتزقة.
ويرى مراقبون أن هذه الاحتجاجات، التي تتخذ طابعاً سلمياً حتى الآن، قد تشكّل بداية لتحوّل نوعي في الموقف الشعبي من الاحتلال، خاصة في ظل تصاعد التململ من التواجد العسكري الإماراتي السعودي، ونهب الثروات مقابل انهيار كامل للبنية التحتية والخدمات.